• لا تدع أحداً يخدعك حتى ولو كانت الماسونية خديجة بنت قنة

    لا تدع أحداً يخدعك حتى ولو كانت الماسونية خديجة بنت قنة

    الصورة لمحافظ شيكاغو وهو يتكلم بهاتف وبجانبه فتاة تضحك

    والتعليق مزيف لا علاقة له بالصورة للضحك على عقولكم

    فمن هو صاحب الصورة ؟؟

    شارك 2233 شخص هذه الصورة
    وأعجب بها 4656
    ناهيكم عن النقل غير المباشر

    ماذا كتبت الماسونية بنت قنة فتاة قناة الجزيرة أسفل الصورة
    -------------------
    بينما كانت هذه السيدة تسأل عن فرصة عمل بإحدى الشركات ... أخذ هذا الرجل الهاتف من يدها وقال لهم وظفوها فهي تستحق الوظيفة ...
    إنبهرت السيدة من تصرف الرجل لكن الحاضرين إنبهروا عندما علموا ... أن هذا الرجل هو rahm emanuel محافظ مدينة شيكاغو ثالث أكبر مدينة أمريكية ...
    عندما سأل الناس المحافظ " لماذا تستخدم المواصلات العامة" أجاب : "كيف لي أن أعرف مشاكلكم وأنا أركب سيارتي ذات الزجاج المعتم.."

    ما رأيكم بمثل هذا التصرف؟

    -------------------------------------------------

    طبعا الشباب العربي صاحب العقل المسطح يسارع بالإعجاب ، ومحرك البحث غوغل للبحث عن المعلومة أبعد من شيكاغو لديه

    من هو رام إيمانويل rahm emanuel

    رام إسرائيل عمانويل من مواليد 29 نوفمبر 1959 في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، سياسي أمريكي ينتمي للحزب الديموقراطي. وهو رئيس موظفي البيت الأبيض المعين من باراك أوباما الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة. هو عضو في مجلس النواب الأمريكي، يمثل فيه منذ 2003 إحدى مقاطعات مدينة شيكاغو، في ولاية إلينوي. يأتي في المرتبة الرابعة من حيث الأهمية في صفوف الحزب الديمقراطي داخل مجلس النواب بعد نانسي بيلوسي وستين هوير وجيم كلايبرن.

    خلال فترة الأربعينيات من القرن العشرين عاشت أسرت رام في مدينة القدس، وكان والده بنيامين عمانويل أحد أعضاء مجموعة "إيتسيل" الصهيونية المتشددة التي نفذت حرب عصابات ضد عرب فلسطين والقوات البريطانية قبل إنشاء إسرائيل. وفي أواخر الستينات هاجر والدا رام إلى الولايات المتحدة واستقرا في مدينة شيكاغو حيث ولد رام وتعلم. حمل رام الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية حتى بلغ 18 حين تخلى عن جنسيته الإسرائيلية.
    في فترة صغره كان قد التحق بمدرسة لتعلم رقص الباليه، وخلال سنوات مراهقته عمل رام في مطعم للوجبات السريعة. تزوج رام من ايمي رول وهي أمريكية مسيحية إلا أنها اعتنقت الديانة اليهودية بعد زواجها من رام.
    وخلال حرب الخليج الثانية كان رام قد سافر إلى إسرائيل للالتحاق بالجيش الإسرائيلي حيث عمل كمتطوع مدني لإصلاح الآليات خلال الحرب عام 1991م.
    ( وكيبيديا)





    تعليق

    لنقف عند الكلام الذي نقلته فتاة الجزيرة بنت قنة عن الصهيوني السفاح ابن السفاح رام إمانويل محافظ شيكاغو:


    بينما كانت هذه السيدة تسأل عن فرصة عمل بإحدى الشركات ... أخذ هذا الرجل الهاتف من يدها وقال لهم وظفوها فهي تستحق الوظيفة ...
    إنبهرت السيدة من تصرف الرجل لكن الحاضرين إنبهروا عندما علموا ... أن هذا الرجل هو rahm emanuel محافظ مدينة شيكاغو ثالث أكبر مدينة أمريكية ...
    عندما سأل الناس المحافظ " لماذا تستخدم المواصلات العامة" أجاب : "كيف لي أن أعرف مشاكلكم وأنا أركب سيارتي ذات الزجاج المعتم.."


    ما رأيكم بمثل هذا التصرف؟
    -------------------------------
    بالله عليكم لو كان هناك رجل أخذ الهاتف من فتاة وكلم الجهة الأخرى، كيف سيعلم كل من كان بالباص أنه و من جملته التي قد تصل لمقعد أو اثنين لا أكثر وخاصة في باص عمومي ، كيف تصل جملته لكل من كان في الباص وهو يقول : " وظفوها فهي تستحق الوظيفة "


    لو كنت في باص عمومي وهو يهز بك يميناً وشمالاً ، وسمعت من يقول : وظفوها فهي تستحق الوظيفة "


    هل ستنبهر وتعرف من جملته أنه أخذ هاتف غيره ، وستعرف أن غيره هذا كان يحاول أن يستميل قلب شركة لتوظفه ، ومن هذه الفتاة التي تتكلم من باص لتستميل وظيفة ؟؟


    هل دخلت عقلك كل هذه الفبركة ؟؟


    ثم حين دخل محافظ بلدتك الباص لماذا لم تعرفه، وحين جلس بجانب الفتاة، لماذا لم تعرفه وتكلمه ، ولماذا لم ينبهر الجميع به إلا حين قال " وظفوها فهي تستحق"


    ما هذا النمو الدرامي العجيب
    هذه هي الحبكة الدرامية المبهرة، ففي اللحظة التي يقول فيها وظفوها، تنبهر الفتاة، وفجأة ينبهر كل الحضور، وفجأة وبعد الانبهار يدركون الحقيقة أنهم مع المحافظ لكن في باص عمومي، فجأة يجيب المحافظ خاتماً : كيف لي أن أعرف مشاكلكم وأنا في سيارتي ذات الزجاج المعتم.


    فمحافظ شيكاغو سيعلم مشاكل الناس من الباصات ومن التلصص على مكالمات فتيات الباصات الباحثات عن عمل.


    وبالصدفة المحضة كان هناك من يحمل آلة تصوير وصور لحظة التقاط الرجل لهاتف الفتاة وتماماً في اللحظة التي انبهرت بها الفتاة.


    ولو كنت أنا حابكاً لهذه الحبكة ، لكنت جعلت المحافظ يتزوج الفتاة ويوظفها مديرة أعماله لأنها سمعها تقول لأمها لا تغشي الحليب فمحافظ شيكاغو لا يقبل ذلك.


    وكأني بعمر يمشي متخفياً بين الناس


    لقد سرقوا منكم حتى قصص تراثكم ونسبوها للصهاينة كذباً وزوراً


    عمر بن الخطاب ، محافظ شيكاغو يتخفى ويركب باصاً ليعرف مشاكل العامة
    ويجلس بجانب فتاة وفجأة تنكشف الحقيقة :


    فإذا كان الجمهور لم يعرفه وهو يمشي بينهم وهو يجلس بجانبهم، لماذا عرفوه الآن ؟؟


    لكن الحاضرين إنبهروا عندما علموا ..... لقد انبهروا.... انبهاراً


    من أعلمهم ...؟؟ القاص هو من أعلمهم


    لكن القصة لم تكتمل هنا، فالصورة توضح رجلاً في باص عام، و ماذا لو لم ينتبه المتابع لقول القاص بوجود محافظ في باص عمومي


    سيقوم القاص الذي حبك هذه القصة بوضع المعلقة في فمك


    ليقول لك هذا عن طريق هذه الجملة :" عندما سأل الناس المحافظ " لماذا


    تستخدم المواصلات العامة" أجاب : "كيف لي أن أعرف مشاكلكم وأنا أركب سيارتي ذات الزجاج المعتم"


    بمعنى الناس المنبهرين، بماذا انبهروا، انبهروا بوجود المحافظ بينهم في الباص، ثم أعادوا السؤال عليه رغم أنهم انبهروا، و بكامل الغباء قالوا له :


    ولماذا تستخدم المواصلات العامة ؟؟


    فأجابهم معشوق الملايين: وكيف لي بمعرفة مشاكلكم وأنا أركب في سيارتي ذات الزجاج المعتم.


    طيب يا راجل لماذا لا تنزع الفيميه عن زجاج سيارتك وحينها تعرف مشاكل الناس.


    هذه القصة ملفقة من بدايتها لنهايتها


    وأنا حين وقفت عند أسلوب القاص فأدركت أنها مجرد دعاية رخيصة لرجل صهيوني ، ومن قامت بنشر هذا التعليق فتاة الجزيرة بنت قنة.


    لا تدع أحداً يخدعك حتى ولو كانت فتاة الجزيرة بنت قنة
    تعليقات كتابة تعليق

    اضغط هنا للدخول

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.