رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://i78.photobucket.com/albums/j8...wlstyle-16.gif
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
خمس رسائل ماجستير
فلسطين
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
جامعة النجاح الوطنية
تمنح خمسة من باحثيها درجة الماجستير في المنازعات الضريبية، والتاريخ، والصحة العامة، والتعزيز الصحي
26/09/2006
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
منحت جامعة النجاح الوطنية خمسة من طلبتها درجة الماجستير في تخصصات التاريخ والمنازعات الضريبية والصحة العامة والتعزيز الصحي، وذلك بعد مناقشة رسائلهم، التي كانت على النحو التالي:
الرسالة الأولى للطالب محيي الدين محمد السلعوس في تخصص المنازعات الضريبية وهي بعنوان:
"تصفية شركات الأموال من الناحيتين القانونية والمحاسبية"
وتناول فيه الباحث موضوع تصفية شركات الأموال من الناحيتين التجارية والمحاسبية وكيف يمكن للمكلف ان يتهرب من وضع الضريبة من خلال اظهار ان الشركة تعرضت للخسارة خلال فترة التصفية، كما تعرض الباحث لمواد قانون ضريبة الدخل التي تعالج هذه القضية.
وتألفت لجنة المناقشة من: الدكتور حسن فلاح من جامعة النجاح الوطنية والدكتور غسان خالد من جامعة النجاح، والدكتور حاتم الكخن من جامعة النجاح، والدكتور أمين دواس من الجامعة العربية الأمريكية، والدكتور باسل منصور من من جامعة النجاح الوطنية.
وفي نهاية المناقشة قررت اللجنة المشرفة منح الطالب درجة الماجستير في تخصص المنازعات الضريبية.
أما الرسالة الثانية، فكانت للطالبة نوره نصوح سمودي في تخصص التاريخ، وكانت بعنوان:
"الحركة العمرانية في مدينة نابلس إبان الانتداب البريطاني 1922-1948"
حيث تناولت فيها الباحثة التطور العمراني لمدينة نابلس إبان عهد الانتداب البريطاني، ومجمل الإجراءات الإنجليزية المؤثرة في حركة العمران فيها خلال الفترة ما بين 1922-1948، إضافة إلى تأثيرات زلزال 1929 السلبي عليها، وكيفية تجاوز ذلك، وأثر أحداث فلسطين، وثورة 1936-1939، والحرب العالمية الثانية 1939-1945، وحرب فلسطين 1947/1948 على العمران فيها، وتألفت لجنة المناقشة من: الأستاذ الدكتور نظام عباسي من جامعة النجاح رئيسا، والأستاذ الدكتور جمال جودة من جامعة النجاح ممتحنا داخليا، والدكتور أمين أبو بكر ممتحنا خارجيا من جامعة القدس المفتوحة.
وفي نهاية الناقشة قررت اللجنة منح الطالبة درجة الماجستير في التاريخ.
أما الرسالة الثالثة، فكانت للطالب أمجد جميل الإمام في تخصص المنازعات الضريبية، وجاءت بعنوان: "الجمعيات الخيرية والتهرب الضريبي في الضفة الغربية في عهد السلطة الفلسطينية"
حيث تناول فيها الأحكام القانونية التي تنظم الجمعيات القانونية، والتهرب الضريبي، من حيث التعريف به وأسبابه وصوره، وأثر التهرب الضريبي، والتوصيات التي توصل إليها الباحث في دراسته، وتألفت لجنة المناقشة من: الدكتور حسن فلاح من جامعة النجاح الوطنية، والدكتور غسان خالد من جامعة النجاح، والدكتور غسان عليان من الجامعة العربية الأمريكية في جنين، والأستاذ الدكتور طارق الحاج من جامعة النجاح الوطنية، والدكتور نائل طه من جامعة النجاح الوطنية، وفي نهاية المناقشة، قررت اللجنة منح الطالب درجة الماجستير في المنازعات الضريبية.
أما الرسالة الرابعة، فكانت للطالبة مروة عبد الرازق صالح خاروف في تخصص الصحة العامة والتعزيز الصحي، وجاءت بعنوان:
"دراسة المرضى المحتاجين للتحويل الخارجي عن دائرة العلاج الخارجي في وزارة الصحة الفلسطينية"
وكان هدف الدراسة تقيم أداء دائرة العلاج الخارجي في وزارة الصحة الفلسطينية، وبدائل العلاج الخارجي من خلال الخدمات في القطاع الصحي لوزارة الصحة، والقطاع الخاص، والقطاع الأهلي، ولتطوير نموذج صحي متكامل في فلسطين، وتألفت لجنة المناقشة من: الدكتور سليمان خليل من جامعة النجاح الوطنية رئيسا، والدكتور معتصم حمدان من جامعة القدس المفتوحة ممتحنا خارجيا، والدكتور جمال العالول من نابلس، والدكتور قاسم المعاني من وزارة الصحة، والأستاذ الدكتور محمد جواد مسمار، وفي نهاية المناقشة قررت اللجنة الحكم منح الطالبة درجة الماجستير.
أما الرسالة الأخيرة، فكانت للطالبة مجدولين عبد الله نعيرات في تخصص الصحة العامة والتعزيز الصحي، وكانت بعنوان:
"نموذج اللامركزية في مستشفى جنين"
حيث تناولت فيها الباحثة إمكانية تطبيق الاستراتيجية اللامركزية الصحية، وتم تناول مستشفى جنين الحكومي كأحد الأمثلة القابلة للتطبيق، وخرجت الدراسة بإمكانية تطبيق اللامركزية الصحية، وإمكانية تعميمها، وتألفت لجنة المناقشة من: الدكتور سليمان خليل رئيسا من جامعة النجاح الوطنية، والدكتور معتصم حمدان من جامعة القدس في أبوديس ممتحنا خارجيا، والدكتور جمال العالول من نابلس، والدكتور قاسم المعاني من وزارة الصحة، والدكتور حسين الأعرج من جامعة النجاح الوطنية.
وفي نهاية المناقشة قررت اللجنة الحكم منح الطالبة درجة الماجستير في الصحة العامة.
حياكــــم الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://i78.photobucket.com/albums/j8...wlstyle-16.gif
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
رسالة دكتوراه
فرنسا
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
نوقشت الرسالة في جامعة السُّربون في فرنسا يوم 14 / 06 / 2005، ونال صاحبها:
عبد الـمجيد إحدّادن
بعد مناقشة دامت قرابة الثلاث ساعات درجة الشرف الأولى مع تهاني اللجنة (Très honorable avec Félicitations).
الرسالة تناولت بالدراسة لطائف الإشارات لأبي القاسم عبد الكريم القشيري، المتوفي سنة 465 هجرية، الموافقة لسنة 1072 ميلادية، والذي يمكن اعتباره أول تفسير صوفي كامل وصلنا.
طُبع هذا التفسير الإشاري في مصر سنة 1969 بتحقيق الدكتور إبراهيم بسيوني، وطبع بعد ذلك عدة مرات، ويتكون هذا التفسير من ثلاثة مجلدات (أكثر من 2000 صفحة).
تنقسم الرسالة إلى خمسة أبواب.
الباب الأول: يهتم الفصل الأول منه بحياة الإمام القشيري مع عرض الأوضاع التاريخية والثقافية والدينية التي رافقت مسيرته. وتطرق الفصل الثاني بشيء من التفصيل إلى مؤلفات القشيري،التي منها ما طبع ومنها ما يزال مخطوطا ومنها ما فُقد. مجاله المفضل هو التصوف والتفسير والعقيدة.
الفصل الثالث تعرض لتأثير القشيري في ميدان التصوف والحديث وبصفة خاصة التفسير.
الباب الثاني يتطرق إلى مصادر القشيري في ميدان التفسير، لأن ما يثير انتباه قارئ هذا المؤلَّف الكبير للوهلة الأولى هو انعدام ذكر أسماء المصادر، التي اعتمدها الإمام في تفسيره، وهذه المنهجية تختلف تماما عن التي ارتضاها عند تأليف رسالته المشهورة.
انطلاقا من فرضية مفادها أن أبا عبد الرحمن السلمي كان له التأثير الكبير على الإمام القشيري، قمنا بمقارنة محتوى لطائف الإشارات مع تفسير السلمي، المعروف بحقائق التفسير، وزيادات حقائق التفسير وطبقات الصوفية، وكذلك استعنَّا بالرسالة القشيرية وحلية الأولياء لإبي نعيم الإصفهاني.
النتيجة كانت مرضية، لأننا خَلَصنا بعد هذه الدراسة إلى وضع الأسماء على المئات من النصوص الواردة في لطائف الإشارات.
الباب الثالث اهتم بأنواع التفسير ومناهجه كمقدمة لفهم التفسير الصوفي والظروف التاريخية لنشأته.
هذا البحث ركز كذلك على مناقشة الأدلة الشرعية من القرآن والسنة التي يستند عليها الصوفية لتبرير منهجهم التفسيري.
بعد ذلك عرضنا لأهم خصائص التفسير الصوفي للقرآن، طرقه ووسائله ولغته.
في الأخير، ذكرنا موقف ثلاثة من العلماء من التفسير الصوفي وهم: الإمام ابن تيمية، والغزالي، وابن عاشور من المعاصرين صاحب التحرير والتنوير.
الباب الرابع خُصِّص لتحليل موضوعي لِلَطائف الإشارات، هذه المواضيع هي:
اللغة والشعر: هذا المبحث حاول فهم طريقة القشيري في استعمال دراسة أصول الكلمات (etymology) للوصول إلى استخلاص معنى روحي لها، وكذلك كيفية استعمال الشعر المعبِّر عن الحب العذري للإفصاح عن تجارب الحب الإلهي.
الحروف المقطعة والبسملة: وهذا الفصل ركز على المعاني الروحية التي يستدعيها سماع هذه الحروف وخاصة البسملة، لأن القشيري يعطي دائما تفسيرا إشاريا لها بحجة اعتبارها آية مستقلة في جميع السور القرآنية (عدا التوبة).
المباحث التاريخية: وقد اهتم هذا الفصل بالقصص القرآني والأنبياء وبصفة خاصة نظرة القشيري للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، كما تعرض هذا الفصل لظاهرة غياب أو قلة أدوات التفسير التقليدي في لطائف الإشارات مثل: أسباب النزول والإسرائيليات والأحاديث الشريفة.
العبادات: وهذا الفصل أخذ بالتحليل الأبعاد الروحية لأركان الإسلام من الصلاة والزكاة والصوم والحج، وتناول أيضا المنهج الإشاري في تفسير بعض آيات الأحكام مثل: الطلاق والميراث والأطعمة المحرمة والجهاد.
العقيدة: وهذا أطول الفصول في هذا الباب، وقد تناول بشيء من التفصيل المواقف الكلامية للإمام القشيري، كما وردت في لطائف الإشارات، والتي تخص الأسماء والصفات والقدر وخلق الأفعال ومصير مرتكب الكبائر ورؤية الله يوم القيامة...
وهذه المواقف لا تبتعد عن مواقف المدرسة الأشعرية، التي ينتمي إليها القشيري ودافع عنها بشدة طول حياته، ويظهر من هذه الدراسة كذلك تأثير ابن فورك والإسفرائيني على تلميذهما القشيري في ميدان العقيدة.
الباب الخامس والأخير تناول بالتحليل عددا من المصطلحات الصوفية، وكذلك استعمال اللغة الرمزية في تفسير الأمثال القرآنية والظواهر الطبيعية التي ورد ذكرها في القرآن الكريم.
أما المصطلحات الصوفية، فقد حرصنا أن نبين في البداية المعنى اللغوي والسياق القرآني الذي ذكرت فيه هذه الكلمات أو العبارات، والتي تحولت فيما بعد إلى مصطلحات صوفية.
حاولنا أن نفهم كيف ينتقل الصوفي المفسر من سياق قرآني لا علاقة له بالتصوف إلى كلمة أو عبارة لها صبغة روحية يتمكن من خلالها من التعبير عن تجاربه الروحية العميقة والفردية. وقد قمنا في هذا الفصل بوضع كشاف (index) شامل لكل المصطلحات الصوفية المذكورة في لطائف الإشارات مع ذكر جميع أرقام الآيات التي جاء في تفسيرها هذه المصطلحات.
فيما يخص اللغة الرمزية، فقد كان الهدف هو بيان أهمية الرموز في التفسير الإشاري، بعبارة أخرى، كيف يتمكن الصوفي من تحويل المرئي (الليل، القمر، الرياح...) والمقروء (الآيات القرآنية مثلا) إلى رموز تشير إلى تجارب روحية.
فمنازل القمر مثلا تشير عند القشيري إلى انتقال المريد من مقام روحي إلى آخر، وهو ما يعبر عنه المتصوفة بالتحويل وضده التمكين، أما الرياح فإنها تشير إلى الرجاء الذي يسبق العطاء الإلهي كما تسبق الرياح المطر...
حياكــــم الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة