رد : أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رسالة ماجستير في تاريخ الرياضيات
تمت مناقشة رسالة ماجستير تحت إشراف الأستاذ: أحمد جبار في المدرسة العليا للأساتذة بالقبة - الجزائر ـ قسم الرياضيات ـ تقدمت بها الطالبة:
أنيسة حربيلي
عنوان الرسالة:
"تدريس الرياضيات في تلمسان في القرن الرابع عشر ميلادي من خلال شرح للتلخيص للعقباني ( المتوفى سنة 811هـ/1408م)"
وذلك يوم 26/06/1997م، وبعد مناقشة مستفيضة من طرف اللجنة منحت اللجنة للطالبة درجة مشرف جدا.
د. أبو شامة المغربي
رد : أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رسالة ماجستير في تاريخ الرياضيات
تمت مناقشة رسالة ماجستير تحت إشراف الأستاذ: أحمد جبار في المدرسة العليا للأساتذة بالقبة - الجزائر ـ قسم الرياضيات ـ تقدم بها الطالب:
بن ربيعة يوسف
عنوان الرسالة:
"تدريس الآلات الهندسية في التقليد الرياضي العربي ما بين القرنين( 9م ـ 13م)"
وتم ذلك يوم 13/05/1998م، وبعد مناقشة مستفيضة من طرف اللجنة، منحت اللجنة للطالب درجة مشرف جدا.
د. أبو شامة المغربي
رد : أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
جمال حضري
نال شهادة الماجستير من جامعة الجزائر بتقدير مشرف جدا عن رسالة في موضوع:
"ظاهرة الانزياح في شعر صلاح عبد الصبور .. دراسة أسلوبية"
بإشراف الأستاذ الدكتور: نورالدين السد في ديسمبر 2000.
ثم نال شهادة الدكتوراه من جامعة الجزائر بتقدير مشرف جدا عن رسالة في موضوع:
"المقاييس الأسلوبية في الدراسات القرآنية"
بإشراف الأستاذ الدكتور نور الدين السد في جويلية 2005.
د. أبو شامة المغربي
رد : أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://i78.photobucket.com/albums/j8...wlstyle-16.gif
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
رسالة دكتوراه الدولة
ناقش مؤخرا بكلية العلوم السياسية والإعلام بالجزائر الباحث خليفة بوراس رسالة دكتوراه دولة تحت عنوان:
"إشكالية حرية الإعلام في العلاقات الدولية"
نال عنها الشهادة بدرجة مشرف جدا، وسلط الباحث الضوء على إشكالية حرية الإعلام في العلاقات الدولية وتشريح جوانبها المتشعبة من خلال الغوص في كل مكونات النظام الإعلامي الدولي الجديد سواء في شكله القديم أو المعولم، وحدد الباحث إطار دراسته ما بين الفترة الممتدة من أربعينيات القرن الماضي وإلى غاية سنة 2000م.
وانقسمت الدراسة إلى خمسة فصول ومدخل تمهيدي، تم فيه عرض الإطار العام النظري والمنهجي للموضوع، وفي ما يخص الفصول، فقد ابتدأها الباحث بالتسلسل التاريخي لمسار إشكالية الحرية الإعلامية في العلاقات الدولية، ثم بنيات الاتصال الشاملة فالفجوة بين الشمال والجنوب، ثم القيم السياسية الدولية الشاملة في مجال الإعلام والنقاش والمفاوضات الشاملة، أما الفصل الخامس والأخير فقد تناول فيه الباحث خليفة بوراس ردود فعل دول الجنوب في ميدان الإعلام.
وتوضح الإشكالية المطروحة في هذه الدراسة ازدواجية المعايير في استخدام مفهوم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان من طرف الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية مصنعة مسيطرة ومهيمنة على الاقتصاد الدولي.
ففي الوقت الذي تستعمل فيه هذه المفاهيم داخليا استعمالا مقبولا، تستعمله هذه الدول خارجيا كغطاء للهيمنة وخدمة المصالح على حساب دول وشعوب أخرى ''حيث تستعمل هذه المفاهيم لتبرير القتل والمجازر، كما فعل الإعلام الغربي في تبريره العدوان الأمريكي على العراق والعدوان الإسرائيلي على لبنان''.
وقد أبدى أعضاء لجنة المناقشات جملة من التساؤلات والملاحظات المنهجية في الشكل والمضمون، منوهين بالمجهودات المبذولة في الأطروحة التي اعتبروها لبنة وإضافة جديدة للمكتبة الجامعية، ومنحت بعد المداولات شهادة دكتوراه دولة للباحث بدرجة مشرف جدا.
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
رد : أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
رسالة جامعية:
"زاهد الكوثري وآراؤه الاعتقادية - عرض ونقد"
للباحث
علي الفهيد
تحت إشراف الدكتور:
أحمد آل عبد اللطيف
جامعة أم القرى - قسم العقيدة - 1423هـ
ملخص موضوع الرسالة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
فهذه الرسالة الجامعية التي بعنوان: (زاهد الكوثري وآرؤه الاعتقادية .. عرض ونقد)، للطالب علي بن عبد الله الفهيد، وهي عبارة عن دراسة نقدية لأحد الشخصيات المؤثرة في عصره، وهو الشيخ محمد زاهد الكوثري والذي كان له أثر كبير في المنافحة عن مذهب الماتريدية في الأصول، وعن الحنفية في الفروع، وكان له آراء في مسائل الاعتقاد، وردود كثيرة على عقيدة السلف، وبعض قواعدهم، وعلى أئمتهم.
وتبرز أهمية هذه الدراسة أن الكوثري أحد أئمة المذهب الماتريدي المؤثرين، فقد كان صاحب مؤلفات كثيرة، وتعليقات متناثرة على كتب أئمة السلف وغيرهم، فقد أعاد الكوثري إحياء مذهب الماتريدية في باب الصفات من خلال الردود الكثيرة على أئمة السلف، وتقرير آراء الماتريدية، يضاف إلى ذلك أن الكوثري كان له أتباع تأثروا به فأعادوا نشر كتبه وتعليقاته، لذا فبيان آرائه ونقدها فيه بيان للحق وجلاء لحقيقة هذه الشخصية.
وقد تناولت هذه الدراسة أهم ملامح العصر الذي عاش فيه الكوثري، ومدى تأثره بهذا العصر، كما تناولت بيان اسمه ونسبه ونشأته وأهم الأعمال الرسمية التي تولاها، ثم وفاته، وقد بينت تدرجه في طلب العلم، وشيوخه، وتلامذته ودراسة مفصلة لمؤلفاته.
وقامت الدراسة ببيان رأي الكوثري في القدر عموماً، ومعتقده في الحكمة وتعليل الأفعال، وكذا رأيه في خلق الأفعال كل ذلك مع نقدها وفق قواعد السلف الصالح.
أيضاً تطرقت الدراسة إلى مفهوم الكوثري للعبادة وللتوسل ونقد ذلك، مع بيان رأيه في البناء على القبور والصلاة عندها ونقد ذلك، وقد بينت الدراسة فهم الكوثري لمذهب السلف في باب الأسماء والصفات ومناقشة هذا الفهم.
ثم تناولت بالتفصيل رأي الكوثري في صفة الاستواء مع مناقشته في ذلك ونقده كما تناولت الدراسة بالنقد والمناقشة رأيه في صفة النـزول، وكذا الأمر في صفة الإتيان والمجيء.
ثم تناولت الدراسة رأي الكوثري في الصفات الخبرية، مع مناقشة ذلك كله ونقده وقررت هذه الدراسة رأي الكوثري في صفة الكلام، مع المناقشة والرد.
وختمت الدراسة بأهم النتائج، والتوصيات، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه).
أهم نتائج البحث:
- نلاحظ أن الكوثري لم يخرج عند تلقيه العلم عن دائرة الأحناف الماتريدية في الأصول وفي الفروع، لذا كان شديد التعصب لنصرة معتقد الماتردية متهجماً على خصومهم.
- سار الكوثري في معرفة الله وفق رأي المتكلمين الذين يرون أنه أول واجب، وعلى طريقتهم في تقريرها.
- وافق الكوثري السلف في القدر عموماً.
- إن الكوثري لا يرى أن أفعال الله معللة موافقةً لرأي الفلاسفة.
- وافق الكوثري السلف الصالح في مسألة خلق فعل العبد، مع ميل لرأي المعتزلة بسبب قوله بالإرادة الجزئية.
- لا يرى الكوثري فرقاً بين توحيد العبادة وبين توحيد الربوبية؛ لذا قرر أن الواجب على المكلف الإقرار بالصانع.
- إن الكوثري يرى جواز الاستغاثة بالأموات ما دام المستغيث مقراً بقدرة الله النافذة.
- إن الكوثري يرى جواز البناء على القبور والصلاة عندها.
- إن الكوثري يقرر نفي حقيقة الاستواء لله، ويمنع إثبات أياً من معانيه التي أثبتها السلف.
- أثبت تناقض الكوثري في أكثر من موضع خاصة في قواعده المضطربة؛ مثل نفيه للآحاد عند رده على من استدل به في إثبات الاستواء والعلو، ثم احتجاجه بالآحاد للرد على من نفى نزول عيسى ابن مريم، ومثل نفي اللوازم الباطلة عند إثبات الرؤية، ثم إثبات مثل هذه اللوازم عند نفيه للنـزول والاستواء.
- إن الكوثري لا يرى وصف الله بما وصف نفسه وبما وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصفات الخبرية.
د. أبو شامة المغربي