السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا فى امكانية للمساعدة
اريد عناوين رسائل ماجستير شريعة تخصص فقه مقارن
وله جزيل الشكر
الرجاء الرد لمن يستطيع ذلك
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا فى امكانية للمساعدة
اريد عناوين رسائل ماجستير شريعة تخصص فقه مقارن
وله جزيل الشكر
الرجاء الرد لمن يستطيع ذلك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا فى امكانية للمساعدة
اريد عناوين رسائل ماجستير شريعة تخصص فقه مقارن
وله جزيل الشكر
الرجاء الرد لمن يستطيع ذلك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
حياك الله يا أخية...
كان الدكتور أبو شامة المغربي أعاده الله إلينا سالما يضع روابط وإحالات للجامعات والمراكز المهتمة بكل علم وفن وكان يذكر فيما يذكر مسميات بعض الرسائل وأماكن وجودها...
ما عليك إلا مراجعة هذا المتصفح بهدوء وفحصه والحصول على روابط الجامعات ومراكز البحث منه...
وفقك الله...
المستشار الإعلامي لسفارة خادم الحرمين يكشف سر غياب الحوار الحضاري
http://www.alriyadh.com/2008/02/14/img/152210.jpg
القاهرة - مكتب الرياض أحمد عبد الفتاح ، أمنية المحلاوي:
بحثاً عن أفضل صيغة للحوار مع الغرب عن طريق المراسل الصحفي أو الإعلامي جاءت فكرة رسالة الدكتوراه المقدمة من المستشار الإعلامي لسفارة خادم الحرمين بالقاهرة مطلق المطيري والتي تعتبر واحدة من أهم الأفكار المطروحة والتي تفتح أبواب المناقشة الساخنة في القضية الشائكة المسماة حوار الشرق مع الغرب .
ونظراً لتلك الأهمية خصصت جمعية المراسلين الأجانب بالقاهرة لقاء مفتوحا مع المطيري تحدث فيه عن أبعاد هذه القضية والمحاور الرئيسية لرسالته والتي قامت على تحليل "المضمون" حيث قال: رأيت أن مشكلتنا في العالم العربي تتلخص في الحوار الإعلامي من خلال التغطيات للأحداث عن طريق المراسلين ومن هذا المنطلق نصل إلى أهمية المراسل الإعلامي الذي يعتبر هو همزة الوصل الأساسية في تقديم صورتنا للخارج وتعددت الأسئلة بمجرد فتح هذه المشكلة ومنها: هل حقا تنقل صورتنا بشكل صحيح؟ ما هي المعوقات التي تعوق المراسل؟
واتخذت من القاهرة مركزا للمناقشة باعتبارها موقعاً عامراً بالأحداث وبها جامعة الدول العربية ومكاتب إعلامية ومراسلة لكل المؤسسات الإعلامية الكبرى فوصلنا إلى أن هناك علاقة وثيقة بين السياسة الخارجية وصورة المجتمع العربي التي ينقلها الإعلام .
وأضاف المطيري في حديثه لعدد من الصحفيين والمراسلين الذين حرصوا على حضور اللقاء بمقر جمعية المراسلين الأجانب بالقاهرة قائلا: لا توجد دراسة تستطيع أن تشمل مفهوم الموضوعية فالمراسل يتأثر بعوامل عديدة منها دينية وفكرية وسياسية واجتماعية فضلا عن عدم وجود ما يسمى بالمراسل الموسوعي بينما المتاح هو مراسل الحدث وهنا تكمن المشكلة فالعالم الغربي يتعامل مع الشرق باعتباره منطقة أحداث ساخنة يلهث فيها المراسل خلف كل حدث بغض النظر عن التحليل الموضوعي لهذا الحدث خاصة في ظل غياب المراسل المتخصص فيتم صنع صورة الشرق عبر تلك الأحداث ويظل السؤال الحائر: هل نحن شعوب قابلة للحوار في ظل سيطرة مثل هذه الصور؟!
والحقيقة أنه لا توجد آلية للحوار الحقيقي حيث إن وسائل الإعلام هي التي تحدد هذا الحوار وبما أنها تعتمد فقط على نقل الحدث فهي بالطبع لا تصنع حوارا حضاريا فتظل الشعوب الأخرى تجهلنا إلى درجة أن صورتنا تقف عند قرون مضت.
وتتطرق المطيري إلى العوامل المؤثرة في المراسل الإعلامي ومنها بيئته ونشأته واعتبارات المؤسسة التي يعمل بها حيث لا يظهر الحدث للجمهور بنفس الصورة التي ينقلها المراسل وإنما بعد أن تصطبغ بالاعتبارات المعنية للمؤسسة التي هوتابع لها فقد تتحول بعض المفاهيم الأخلاقية لأغراض غير أخلاقية مثل الديمقراطية التي قد تتحول إلى احتلال .
وأكد المطيري على ضرورة احترام الاختلاف لتحقيق العدالة وضرورة الاهتمام بالعرب العاملين بالمؤسسات الدولية باعتبارهم أصحاب خبرة وتجربة مع تلك المؤسسات مما يتيح لنا فرصة في صنع خطاب حقيقي للاتصال الجماهيري .
المصدر