-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://www.zmzm.net/images/bsmlah.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
الرسائل العلمية التي أشرف عليها الأستاذ الدكتور:
التهامي الراجي الهاشمي
1- منبهة الشيخ أبي عمرو الداني: الحسن بن أحمد وكاك، وهي أول أطروحة دولة عن القراءات القرآنية بدار الحديث الحسنية، تقع في مجلدين، نوقشت 1408هـ/1988م.
2- قراءة الإمام نافع عند المغاربة من رواية أبي سعيد ورش: عبد الهادي حميتو - دكتوراه دولة، وتقع في سبعة أجزاء، عملت وزارة الأوقاف المغربية على طبعها، كما وضعت منها خمسة أجزاء على موقعها الرسمي يمكن تحميله من هناك على هذا الرابط:
http://www.habous.gov.ma
3- القصد النافع لبغية الناشئ والبارع لأبي عبد الله الخراز: نعيمة شابلي.
4- القول النافع على الدرر اللوامع لابن بري: لابن الطالب العلوي محمد ابن سي محمد الموريطاني.
5- شرح الدرر اللوامع للإمام المنتوري: فؤاد ريشة.
6- إيضاح الأسرار والبدائع على الدرر اللوامع لابن المجراد: وخيتي يوسف.
7- معين الصبيان على الدرر اللوامع للجزولي السملالي: خديجة آيت طالب.
8- تفصيل عقد الدرر للشيخ ابن الغازي: سعيد وديدي.
9- تحصيل المنافع ليحيى بن سعيد الكرامي: الحسن طالبون.
10- طرق رواة نافع: محمد اللويزي.
11- شرح طيبة النشر لابن الجزري للنويري: رشيدة ناصر- علو عزيزة.
12- رسائل وأجوبة ابن القاضي (دراسة وتحقيق): محمد أبو الوافي.
13- فهرس محمد بن عبدالسلام الفاسي: محمد أمين زلو.
14- علم النصرة في قراءة إمام أهل البصرة لابن/ القاضي: عبدالعزيز كارتي.
15- كنز المعاني في شرح حرز الأماني للجعبري: أحمد اليزيدي.
16- الدرة الصقيلة في شرح العقلية للبيب: عبد العلي آيت زعبول.
17- ري الظمآن في عدد آي القرءان للمنتوري: عبد المجيد بوشبكة.
18- تنبيه العطشان على مورد الظمآن للشوشاوي: ميلود الضعيف.
19- الأقراط والشنوف بمعرفة الابتداء والوقـوف لابن عبد السلام الفاسي: طاهر الشفوع.
20- الفجر الساطع والضياء اللامع على الدرراللوامع لابن القاضي: أحمد البوشيخي.
21- المنهج المتدارك في شرح دالية ابن المبارك للمنجرة: العربي الخامر.
22- ابن جرير الطبري ومنهجه في توظيف القراءات القرءانية من خلال تفــسير جامع البيان: الشليخي رحمة.
23- القراءات والتقديم والتأخير في القرءان الكريم: باب ولد أبو مدين.
24- القـــراءات التي تضمنها المحتسب في ضوء فكرة الترخص: سعيد مصطفى عياش.
25- منهج الإمام الشاطبي في القراءات: غوردو محمد.
26- الوسيلة إلى كشف العقلية لعلم الدين السخاوي "دراسة وتحقيق": الإدريسي الطاهري محمد.
27- ابن عطية الأندلسي قارئا: تمام نعيمة.
28- قراءات الصحابة رضي الله عنهم: لحدودي بنيونس.
29- المدرسة القرآنية بالمغرب والأندلس في القرن الثامن: عزوزي حسن.
30- إتقـان الصنعة في تجويد السبعة لأبي العباس بن شعيب: صدقي الحسن.
31- الزمخشري ومنهجه في توظيف القـراءات القرآنية: مرزوق عبدالرحيم.
32- كفاية التحصيل في شرح التفصيل لمسعـود محمد جموع: السايب عبدالرحمن.
33- فتح المنان شرح مورد الظمآن لابن عاشر: الهبطي الإدريسي عبدالسلام.
34- الجامع في شرح الدرر اللوامع لمسعود محمد جموع: خربوشة الطيبي.
35- تقييد وقف القرآن الكريم للشيخ محمد بن أبي جمعة الهبطي "دراسة وتحقيق": الحسن وكاك.
36- اختلاف القراء وأثره في التفسير واستنباط الأحكام: عبد الهادي حميتو.
37- الإيضاح لما ينبهم عن الورى في قراءة عالم أم القرى تأليف أبي زيد عبد الرحمن ابن القاضي (المتوفى سنة 1082 هـجرية): محمد بن علي بالوالي.
38- قراء القرنين الرابع والخامس الهجري بالأندلس والمغرب الأقصى: العمريش الحسين.
39- أعد عدد من طلبة وحدة مذاهب القراء في الغرب الإسلامي التي يرأسها الدكتور التهامي الراجي تحقيقا علميا لكتاب النشر في القراءات العشر لابن الجزري، كما أنهم يقومون بإعداد رسائل علمية في مجال القراءات القرآنية في الغرب الإسلامي.
حياكــــــــــــــــــــــم الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
عناوين الرسائل العلمية التي ناقشها الشيخ
ربيع بن هادي المدخلي
في
الجامعة الإسلامية
(1) دلائل النبوة، لقوام السنة أبي القاسم إسماعيل بن محمد التيمي (المتوفى سنة 535 هـجرية) دراسة وتحقيق.
الباحث: مساعد بن سليمان الراشد الحميد، سعودي.
المرحلة: ماجستير، ممتاز.
المشرف: الشيخ حماد بن محمد الأنصاري.
تاريخ المناقشة: 15/11/1409هـ.
(2) ضوء الساري إلى معرفة رؤية الباري عز وجل، للحافظ أبي شامة عبدالرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم (665هـ)، دراسة وتحقيق.
الباحث: أبو البيان محمد صديق الرحمن، بنجلاديشي.
المرحلة: الماجستير، جيد جدا.
المشرف: د/عبدالله بن محمد الغنيمان.
تاريخ المناقشة: 2/2/1406هـ.
(3) أحاديث إسماعيل بن جعفر برواية علي بن حجر – تحقيق ودراسة.
الباحث: عمر بن رفود بن رفيد السفياني، سعودي.
المرحلة: الماجستير، جيد جداً.
المشرف: د/ مرزوق بن هياس الزهراني.
تاريخ المناقشة: 27/6/1416هـ
(4) الأحاديث الواردة في فضائل المدينة، جمع ودراسة.
الباحث: صالح بن حامد سعيد الرفاعي، يمني.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد.
تاريخ المناقشة: 20/8/1411هـ.
(5) الفصل للوصل المدرج في النقل، للخطيب البغدادي، دراسة وتحقيق.
الباحث: محمد بن مطر بن عثمان الزهراني، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الثانية.
المشرف: د/ أكرم ضياء العمري.
تاريخ المناقشة: 10/4/1407هـ.
(6) النكت الوفية بما جاء في شرح الألفية، لبرهان الدين البقاعي، من أول باب كتابة التسميع حتى نهاية باب غريب ألفاظ الحديث - دراسة وتحقيق..
الباحث: جمعان بن أحد بن غرم الله الزهراني، سعودي.
المرحلة: الماجستير، جيد جداً.
المشرف: د/ حافظ بن محمد عبد الله حكمي.
تاريخ المناقشة: 13/11/1417هـ.
(7) النكت على مقدمة ابن الصلاح، للزركشي، 80 ورقة منه - دراسة وتحقيق.
الباحث: زين العابدين بن محمد بلافريج، مغربي.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: د/ سعدي بن مهدي الهاشمي.
تاريخ المناقشة:14/3/1406هـ.
(ثامنا) مجمع البحرين بزوائد المعجمين، للهيثمي، من بداية الكتاب إلى بداية أبواب الإمامة من كتاب الصلاة – دراسة وتحقيق.
الباحث: حافظ بن محمد عبد الله الحكمي، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد.
تاريخ المناقشة: 1/11/1408هـ.
(9) إيقاظ الفكرة لمراجعة الفطرة، للصنعاني - دراسة وتحقيق.
الباحث: عبد الله شاكر محمد الجنيدي، مصري.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: د/ على بن محمد ناصر الفقيهي.
تاريخ المناقشة: 26/7/1409هـ.
(10) الرد على من أنكر الحرف والصوت، للشيخ الإمام أبي نصر عبد الله بن سعيد السجزي – دراسة وتحقيق.
الباحث: محمد بن باكريم محمد با عبدالله، سعودي.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: د/ علي بن محمد ناصر الفقيهي.
تاريخ المناقشة: 19/8/1404هـ.
(11) ذم الكلام وأهله، لأبي إسماعيل عبد الله بن محمد الأنصاري الهروي (ت481هـ)، الجزء الأول والثاني – دراسة وتحقيق.
الباحث: عبد الرحمن بن عبد العزيز علي الشبل، سعودي.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: د/عبد الله بن محمد الغنيمان.
تاريخ المناقشة: 1/6/1410هـ.
(12) كتاب الإيمان، للحافظ محمد بن يحيى العدني (ت243هـ)- دراسة وتحقيق.
الباحث: حمد بن حمدي أحمد الجابري الحربي، سعودي.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: د/ علي بن محمد ناصر الفقيهي.
تاريخ المناقشة: 17/2/1405هـ.
(13) أحاديث سورة الكهف من تفسير ابن كثير – تحقيق وتخريج ودراسة.
الباحث: محمد عبده عبد الرحمن، يمني.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الثانية.
المشرف: د/ محمد سيد عطية الطنطاوي.
تاريخ المناقشة: 15/7/1404هـ.
(14) البعث والنشور، للبيهقي، من أوله إلى باب يدخل الجنّة سبعون ألفاً بغير حساب ولا عذاب- دراسة وتحقيق.
الباحث: عبد العزيز بن راجي بن سعد الصاعدي، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: الشيخ حماد بن محمد الأنصاري.
تاريخ المناقشة: 10/8/1403هـ.
(15) الزهد، لوكيع بن الجراح – دراسة وتحقيق.
الباحث: عبدالرحمن عبد الجبار الفيروائي، هندي.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد.
تاريخ المناقشة: 14/8/1402هـ.
(16) جامع المسانيد والسنن، لابن كثير، الجزء الأول حرف الألف – دراسة وتحقيق.
الباحث: صالح أحمد مصلح الوعيل، يمني.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: د/ أكرم ضياء العمري.
تاريخ المناقشة: 25/8/1405هـ.
(17) مروايات موسى بن عقبة في المغازي – جمعاً وتخريجاً ودراسة.
الباحث: باقشيش محمد، مغربي.
المرحلة: الماجستير، جيد جداً.
المشرف: د/ أكرم ضياء العمري.
تاريخ المناقشة: 1/6/1408هـ.
(ثمانية عشر) مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة، للبوصيري، من كتاب اتباع السنة إلى إقامة الصلاة - دراسة وتحقيق.
الباحث: عوض بن أحمد بن سلطان الشهري، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: د/ أكرم ضياء العمري.
تاريخ المناقشة: 15/2/1406هـ.
(19) الثقات الذين ضعفوا في بعض شيوخهم من خلال الكتب الستة.
الباحث: صالح بن حامد سعيد الرفاعي، يمني.
المرحلة: الماجستير، ممتاز.
المشرف: د/ محمود أحمد ميره.
تاريخ المناقشة: 21/1/1407هـ.
(20) الفوائد المعروف (بالغيلانيات)، لأبي بكر الشافعي – دراسة وتحقيق.
الباحث: مرزوق بن هياس بن سعيد الزهراني، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الأولى.
المشرف: د/ أكرم ضياء العمري.
تاريخ المناقشة: 25/5/1403هـ.
(21) المعتبر في تخريج أحاديث المنهاج والمختصر، للزركشي –دراسة وتحقيق.
الباحث: عبد الرحيم بن محمد أحمد القشقري، سعودي.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الثانية.
المشرف: الشيخ حماد بن محمد الأنصاري.
تاريخ المناقشة: 27/3/1404هـ.
(22) جامع المسانيد والسنن، لابن كثير، من حرف الراء إلى حرف السين – دراسة وتحقيق.
الباحث: سلطان سند عبد المطلب العكايلة، أردني.
المرحلة: الدكتوراه، الشرف الثانية.
المشرف: د/ محمود أحمد ميره.
تاريخ المناقشة: 12/8/1405هـ.
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://www.zmzm.net/images/bsmlah.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
رسالة دكتوراه
"التأويل اللغوي في القرآن الكريم .. دراسة دلالية"
حسين حامد الصالح
الكتاب من مطبوعات دار ابن حزم ط1/1426 هـجرية، وأصله رسالة مقدمة إلى كلية الآداب في الجامعة المستنصرية ببغداد عام 1995 ميلادية، لنيل درجة الدكتوراه في اللغة العربية، وقد نال المؤلف هذه الدرجة في اللغة العربية وآدابها بتقدير ممتاز مع توصية لجنة المناقشة بطبع الرسالة.
من أهم مباحث الكتاب
التمهيد (التأويل وعلم الدلالة)
أولاً: التأويل - ثانيا: علم الدلالة.
الفصل الأول (نشأة التأويل وتطور مفهومه)
المبحث الأول: نشأة التأويل وتطور مفهومه.
المبحث الثاني: أهم مجالات التأويل اللغوي.
المبحث الثالث: قوانين تأويل النص القرآني ومراتبه.
الفصل الثاني: (أثر القرائن الدلالية في التأويل)
المبحث الأول: القرينة السياقية.
المبحث الثاني: القرينة الحالية أو سياق الحال.
المبحث الثالث: القرينة العقلية.
الفصل الثالث: (القراءات وأثرها في التأويل)
المبحث الأول: الاختلاف في إعراب الكلمة.
المبحث الثاني: الاختلاف في بناء الكلمة.
المبحث الثالث: الاختلاف في حروف الكلمة.
الفصل الرابع: (الظواهر اللغوية وأثرها في التأويل)
المبحث الأول: اللغات وأثرها في التأويل.
المبحث الثاني: المشترك اللفظي وأثره في التأويل.
المبحث الثالث: الأضداد وأثرها في التأويل.
الخاتمة: وذكر فيها أهم نتائج البحث
والجانب المهم في هذا البحث: يظهر في كون الباحث جمع بين الدراسة النظرية والدراسة التطبيقية لأقوال المفسرين، فقد جعل التطبيقات ـ في كل مباحث الكتاب ـ خاصة بأقوال الصحابي الجليل عبد الله بن عباس وتلميذه مجاهد رضي الله عنهم.
المصدر
حياكــــــــــــــــــــم الله
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://www.zmzm.net/images/bsmlah.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
رسالة دكتوراه
نال الباحث علي أحمد الحاوري درجة الدكتوراه في الإعلام من قسم الإذاعة والتلفزيون في كلية وسائل الاتصال جامعة بكين للمعلمين عن رسالتة الموسومة "الدراما التلفزيونية العربية والصينية - دراسة تحليلية مقارنة للشكل والمضمون" بتقدير ممتاز.
كما منحت لجنة التحكيم الباحث درجة التفوق، والتي عادة ما تمنحها الجامعات الصينية إلا لعدد محدود من الطلبة الصينيين والأجانب كل عام تقديرا لمستواهم العلمي المتميز.
وأشادت اللجنة التي تكونت من خمسة ممتحنين بتميز رسالة الباحث الحاوري وارتفاع مستواها وملامستها لقضايا بحثية جديدة، كما أثنت على مهارة وجدية الباحث، وأعتبرت الاطروحة واحدة من البحوث المتقدمة في مجال الاتصال.
وأشرف على الأطروحة البروفسور جاو شينغ نائب عميد كلية وسائل الإتصال بجامعة بكين للمعلمين، والاستاذ الدكتور عصام نصر من كلية الإعلام جامعة القاهرة.
وكان الباحث الحاوري قد حصل على درجة الماجستير من جمهورية الصين الشعبية عام 2003 ميلادية، وهو أحد خريجي الدفعة الثالثة شعبة الإذاعة والتلفزيون، كلية الإعلام، جامعة صنعاء، والتي تأسست كقسم للإعلام عام 1991 ميلادية، وبذلك يكون الحاوري أول خريج على مستوى الكلية يحصل على درجة الدكتوراه.
المصدر
حياكـــــم الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://www.zmzm.net/images/bsmlah.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
رسالة دكتوراه
ناقش إيهاب محمد النجدي رسالة الدكتوراه في كلية دار العلوم قسم الدراسات الأدبية في جامعة القاهرة، والتي حملت عنوان:
«صورة الغرب في الشعر المصري الحديث في النصف الأول من القرن العشرين ... دراسة تحليلية»
ولقد نال النجدي من خلال هذه الأطروحة درجة الدكتوراه في الأدب العربي.
وتكونت لجنة المناقشة من الأساتذة:
- الدكتور الطاهر أحمد مكي رئيسا وعضوا.
- الدكتور عبد اللطيف عبد الحليم مشرفا.
- الدكتور يوسف حسن نوفل عضوا.
ولقد قررت اللجنة منح الباحث درجة الدكتوراه في الأدب العربي مع مرتبة الشرف الأولى.
وتتحدث الرسالة عن صورة الغرب كما تنعكس في الشعر العربي الحديث، وهي موضوع هذه الدراسة، وصورة الغرب ليست الغرب بالتأكيد، لكنها انطباع حقيقة الآخر في مرآة الذات، وهي مقاربة له، وحسبها أن تكون مقاربة عميقة الإدراك، شفيفة الدلالة، أنتجها شعراء النهضة الأدبية الحديثة في مصر، في النصف الأول من القرن العشرين.
وقد تشكلت في الأساس من تأمل الواقع المعيش، وطول الاحتكاك والتحصيل المعرفي، واستقبلتها المخيلة لتنطلق بها عبر قنوات عديدة من الأفكار الموروثة والرؤى الحاضرة، والمشاعر المتداخلة، أي أنها مرت بأكثر من مصفاة حتى استقرت في نهاية المطاف صورة للآخر الغربي وصورة منه، نمسك من خلالها بالآخر أو بعضه، وإذا تعذر احتواؤه كل الإحتواء، وتفلت - مثل كل آخر - كما يتفلت الماء من بين الأصابع، فإن أثره يبقى ظاهرا للعيان، والإحساس به يظل موجودا في حالتيه حارا وباردا.
وتسعى الدراسة إذن إلى الكشف عن رؤية الذات الشاعرة للغرب بأبعاده الموافقة والمغايرة، واستجلاء الروح الانسانية التي تتمتع بها تلك الذات، وصلة ذلك بالقيم الفكرية والحضارية والخلقية التي تتكئ عليها، ورصد دعوة الشعراء إلى وحدة إنسانية تنبذ العداء وتؤسس للتسامح والإخاء.
وأكد النجدي قائلا: «وكان ما رأيته من خلو المكتبة الأدبية والنقدية من دراسة تتناول صورة الغرب بأبعادها المختلفة تناولا موضوعيا وفنيا، محرضا قويا على درس ذلك الموضوع، لكن الإستفادة لم تكن غائبة من بعض مناهج الدراسات التي عرضت للغرب في الرواية العربية، والتي جاءت تحت عناوين عديدة منها: صورة الغرب في الرواية الحديثة - الرحلة إلى الغرب - الصراع الحضاري.
كذلك الدراسات الفكرية والتاريخية للرحلات العربية إلى الغرب، والدراسات التي توقفت عند صورة المدن وتجلياتها في الشعر والنثر».
وقال النجدي: «أما دراستي فقد اتخذت سبيلين في سعيها لتحقيق غاياتها: التحليل المضموني، والتحليل الفني، وفي كليهما كان التركيز على شعراء الرحلة إلى الغرب الذين تأسست رؤيتهم على دعامتين: المعرفة، والتفاعل الانساني، وتضم هذه الدراسة فصولا خمسة، وتمهيدا عالج مفهوم الغرب وما تطرحه تلك الكلمة العصية على التعريف الجامع المانع من دوائر دلالية مستمدة من اللغة والجغرافيا والاسطورة، فضلا عن الوعي السياسي والثقافي، ثم رصد بعض اللقاءات التاريخية التي تلاقح فيها الشرق مع الغرب، واتسمت بانها لقاءات فكر ونضال معا، وكان لقاء الشعر اطلالة عجلى على بدايات الاستبصار بالآخر الغربي، والتعرف على ملامحه، بطريقة الشعر الخاصة في التعريف والإستبصار، مكثفا للتيارات والتصورات السائدة انذاك. لكن الشعر استقطر اللحظة التاريخية بكل ملابساتها ومداخلاتها، ونفى الفضول عنها، مما لا تتحمله طبيعة الشعر وأقانيمه الفنية، وذلك من خلال ثلاثة محاور هي: حدود الغرب والشرق -الاغتراب والحنين- الغرب الحاضر والشرق الغائب».
وفي الفصل الثاني تحدث الباحث عن «البعد السياسي» لصورة الغرب، وهو البعد الذي استمد تفاصيله المريرة من كون الغرب المحتل الأكبر لخريطة المعمورة في العصر الحديث، وكانت آلته الحربية الرهيبة المكون الأساسي لخطوطه وظلاله.
وقد واكب الشاعر العربي في مصر الأحداث، واتخذ موقفا سياسيا مر - بالطبع - على منطقة الإنفعال وغابة الشعور لديه، وخرج في النهاية متفقا مع طبيعة الفن وشروطه، واعتمد في هذا على محورين هما: الإحتلال والإستبداد - الغرب والحرب، وفيهما ظهر مدى سخط الشاعر على «المهلكات» التي تفنن في صنعها الغرب، ثم توارى خلفها ليملأ العالم بصيحات التهديد والوعيد، كما ظهر احتفاء الشاعر بدعوات التحرر والسلام.
ويجيء الفصل الثالث ليكشف عن «البعد الجمالي»، الذي تشكل عبر التجربة الشخصية والمشاهدة والعيان، فوقف الشعراء على مشاهد من الطبيعة الأوروبية، وشغلتهم المدينة الغربية حتى أضحت موضوعا بارزا في ديوان الشعر الحديث، وبالإجمال اهتموا بكل ما اشتملت عليه أرض الغرب وسماؤه وما استحدثه إنسانها من بدائع وصنائع.
وتناول الفصل الرابع «البعد الإنساني»، والعطاء فيه متبادل بين المصور والصورة، أو الشاعر والموضوع، ويتم التركيز فيه على النزعة الإنسانية، التي تملكت الشعراء، واتسعت بها تجاربهم وأدواتهم التعبيرية، وذلك من خلال تحليل المواقف الإنسانية والأحداث العالمية، التي اهتز لها وجدان الشاعر، وتقدير الإبداع والعظمة في شخصيات صارت جزءا من إرث الإنسانية الحضاري، كما تلمس البحث ملامح الغرب في علاقة الشاعر العربي بالمرأة الغربية.
واختص الفصل الخامس بـ «البعد الفني» في قصيدة الغرب، حيث يجيب عن سؤال البحث: كيف صورت الصورة الوسائل التي انتجتها؟
المصدر
حياكـــــم الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://img260.imageshack.us/img260/3722/do3abo6.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
http://www.zmzm.net/images/bsmlah.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
رسالة ماجستير
صدر حديثأ من مكتبة دار المنهاج
للنشر والتوزيع بالرياض
كتاب:
إعجاز القرآن الكريم عند شيخ الإسلام ابن تيمية مع المقارنة بكتاب إعجاز القرآن للباقلاني.
تأليف الدكتور
محمد بن عبد العزيز العواجي
تقديم الدكتور
حكمت بن بشير بن ياسين
وأصل الكتاب رسالة تقدّم بها الباحث لنيل درجة الماجستير من الجامعة الإسلامية قسم الدراسات القرآنية وحصل على الدرجة بتقدير ممتاز.
والتي قُسمت إلى مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة.
التمهيد في إعجاز القرآن تعريفه ونشأته.
المبحث الأول: تعريف إعجاز القرآن.
المبحث الثاني: نشأة العلم إعجاز القران.
المبحث الثالث: المراحل التي مر بها الـتأليف وتطوره.
المبحث الرابع: أشهر مسائله ومباحثه.
المبحث الخامس: ثمرة دراسة إعجاز القرآن.
الباب الأول: إعجاز القرآن الشمولي عند شيخ الإسلام.
الفصل الأول: شمولية القرآن وهيمنـته.
المبحث الأول: أنه جمع علم الكتب السابقة عليه.
المبحث الثاني: أن القرآن فيه تفصيل كل شيء.
المبحث الثالث: شدة حاجة البشر إلى القرآن.
المبحث الرابع: القرآن آية صدق النبي صلى الله عليه وسلم.
المبحث الخامس: إظهار معجزات الأنبياء في القرآن.
المبحث السادس: التدرج في التحدي.
الفصل الثاني: أوجه الإعجاز التي تكلم عليها شيخ الإسلام.
المبحث الأول: إعجاز القرآن في أسمائه وأوصافه.
المبحث الثاني: إعجاز القرآن في السورة القصيرة والآية والآيتين.
المبحث الثالث: إعجاز القرآن في حروف المعجم.
المبحث الرابع: إعجاز القرآن في الأخبار بالمغيبات.
المبحث الخامس: إعجاز القرآن ليس في الأمثال اللغوية فقط.
المبحث السادس: إعجاز القرآن في تناسبه وارتباط بعضه ببعض.
المبحث السابع: الإعجاز العلمي والكوني في القرآن.
الباب الثاني: إعجاز القرآن البياني وكلام شيخ الإسلام فيه.
الفصل الأولى: إعجاز القرآن في أساليـبه.
المبحث الأول: إعجاز القرآن في الأقسام.
المبحث الثاني: إعجاز القرآن في الاستفهام.
المبحث الثالث: إعجاز القرآن في ضرب الأمثال.
المبحث الرابع: إعجاز القرآن في القصص.
المبحث الخامس: إعجاز القرآن في المخاطبات بحسب الحاجات.
المبحث السادس: بيان القرآن في للحق بالأدلة العقلية والقياس البين.
الفصل الثاني: خصائص الألفاظ والمعاني التي في القرآن عند شيخ الإسلام.
المبحث الأول: قوة لفظ القرآن وأثرها في المعنى.
المبحث الثاني: خصائص الألفاظ والمعاني.
المبحث الثالث: أنه لا ترادف بين كلماته وحروفه.
المبحث الرابع: لا يخالف بين الألفاظ إلا لاختلاف المعاني.
المبحث الخامس: العطف والتغاير.
المبحث السادس: ليس في القرآن تكرار بعينه.
المبحث السابع: ليس في القرآن كلام لا معنى له.
الباب الثالث: علاقة القرآن بغيره وكلام شيخ الإسلام في ذلك
الفصل الأول: الفرق بين القرآن وغيره.
المبحث الأول: الفرق بين إعجاز القرآن والكتاب السابقة
المبحث الثاني: بيان إعجاز القرآن في أوصاف المتبعين له والمعرضين عنه.
المبحث الثالث: الفرق بين الشعر والقرآن كما بينه القرآن.
الفصل الثاني: الرد على من طعن في القرآن كما بينه القرآن.
المبحث الأول: تنزيه القرآن للرسولين - عليهما السلام -
المبحث الثاني: دلالة الحال على صدق النبي صلى الله عليه وسلم.
المبحث الثالث: الرد على من زعم أنه تعلمه من أهل الكتاب.
المبحث الرابع: دلالة القصص على أنه لم يتعلمه من أحد.
المبحث الخامس: مطاعن المشركين في القرآن والنبي صلى الله عليه وسلم لتبرير مواقفهم.
المبحث السادس: دلالة القرآن على أنه منزل من الله بلفظه ومعناه.
المبحث السابع: الرد على من زعم أن لفظه من الرسول ومعناه من الله.
الباب الرابع: المقارنة بين إعجاز القرآن عند ابن تيمية وعند الباقلاني.
الفصل الأول: المقارنة بينهما في بعض أوجه إعجاز القرآن.
المبحث الأول: التحدي في القرآن.
المبحث الثاني: القدر المعجز من القرآن.
المبحث الثالث: هل في القرآن مجاز.
المبحث الرابع: اختلاف أهل الملة في إعجاز القرآن.
الفصل الثاني: المقارنة بينهما في الوجوه والمعاني التي يشتمل عليها نظم القرآن.
المبحث الأول: ما يرجع إلى جملته
المبحث الثاني: عدم التفاوت والتباين في نظم القرآن.
المبحث الثالث: افتتاح بعض السور بحروف المعجم.
المبحث الرابع: موافقة الأحكام الشريعة للعقل
المبحث الخامس: اقتصار الإعجاز على وجوه البلاغة وموقف كل منهما.
الخــاتمــة
حياكـــــــــــــــم الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
تكونت لجنة المناقشة من عضوية الدكاترة يونس لوليدي رئيسا، وعبد الإله قيدي عضوا، والدكتور عبد الرحمن طنكول مشرفا ومقررا، وبعد مناقشة دامت زهاء أربع ساعات حصلت الطالبة الباحثة على شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا، وفيما يلي نص التقرير الذي تقدمت به أمام اللجنة العلمية.
إذا كانت حركة النقد تمثل العبور نحو النص الموازي، فإن القراءة تطرح مشكلة التأويل وتجربة الذات، لأن ما يحددها هي قدرتها على زلزلة المكونات الأثرية، وعدم الانصياع للذوق السائد، والثورة على الأنماط الإجناسية، لأن النقد كتابة جديدة مضاعفة، تضع نفسها وراء المألوف، تصبح انزياحا عن العادي، وخلخلة للذات، وتسرب داخل المحتمل قصد تجسيد داله، وانبثاق يتجسد من خلال المخالفة ومن الصراع، حيث يمنح للنصوص تفسيرات جديدة وتقاطعات تؤسس نقدا حواريا بمفهوم "تزفيتان تودوروف"، يتوالد باستمرار فلا يتوقف بموت كاتبه أو ناقده كما يرى "جاك دريدا". فالنقد إذن لا ينتهي بنقده ولا بتأويله، يتداخل مع الأجناس المعرفية لتمتد داخل العالم بأسره، لهذا فهو يهدف إلى تحطيم المركز والمضمون والوحدة الموضوعية لبناء رؤى متعددة ولا نهائية، هذه المواصفات المعروفة تفقد درجة تناغمها وتآلفها أمام التحولات المتواصلة، فأعطى لهذا النقد متغيرا متعددا لتقديم التفسيرات المطلوبة والمتداخلة في علاقات متشابكة من المحاورة والتعارض والتنافس.
فالنقد إذن، مفهوم مفتوح على كل المحتملات سواء برؤيته، أو بالتداخل والتفاعل مع المقروء، حيث يطرح تساؤلات بلا بداية ولا نهاية، يحاول أن يقدم المنجب كمفهوم جديد يتصف بصفات غير محددة، قد يكون أثرا يستحق التحديد والتسمية.
وإذا كان السؤال النقدي انقبابا، فالمقاربة النقدية تسعى إلى جعل متون الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" عبارة عن غواية متجددة، تقود الدكتور "بن زيدان" نحو التعدد الدلالي والتركيبي والتمسرحي، حيث يعجز الخطاب الكلاسيكي على تأسيس رؤية جديدة داخل الشكل الجديد، متماهيا مع صورته المثالية، مُلغيا كينونة الاختلاف والتأويل، الأمر الذي يجعل هذه الأطروحة تحاور المناهج والتيارات الفكرية، كما لو كانت تؤرخ للعصور وللحقول المعرفية، لأن قراءة النقد المسرحي المغربي ليس رد فعل ارتكاسي، وليس قراءة متناهية، لكنها التعبير الفعال عن نمط وجود فعل المغايرة والمساءلة كما يقول "جيل دولوز". هذه المقاربة ليست بسيطة ولا برانية، بل ترتبط بالوعي في الزمكان، وتنخرط في التاريخ المسرحي العربي، لتعرف المرجعيات المهيمنة في هذا الوعي الكلياني بمفهوم "هيجل"، وعي يكون ذاتا ضدية ؛ أي أنه يتخذ صيغة تفكيكية، رافضا كل ما هو آن، وكل ما هو متصالح مع الواقع العربي. رفض يلتحم مع المضمر والمختفي والمغاير، ليتعلق بسقف عقلاني وليحيل على ما أسماه "تزفيتان تودوروف" بالعقلانية النصية.
من هذا الطرح تنطلق الأطروحة من التساؤل المعرفي، وهو ما يجعل الواقع الفني والدرامي ينتج ما يسميه "غاستون باشلار" بالغزو كفعل أولي، وما يستتبع خطوة مماثلة هو أن يظهر التساؤل بتعدده المنهجي والرؤيوي والحدسي المفاجئ الغير المُشكَّل لعائلة متجانسة وموحدة، لكن الأسئلة تنقسم على ذاتها وتتقاطع، فيجد الباحث نفسه أمام أسئلة يمكن الوصول إلى أجوبتها الحالية والمستعصية والممكنة.
ومن بين هذه الأسئلة: ما هي المرجعية؟ كيف تبلورت في الحقول المعرفية والأدبية؟ وكيف اتخذت صفة الذاكرة الدرامية؟ وكيف تقوم بإنتاج دلالتها؟ وما هي الوصفة الإبستيمولوجية لها؟ ما علاقة الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" بالمرجعية ؟ كيف يفكر؟ ما هي شروط المعرفة الموضوعية؟ وهل هناك نقد مسرحي عربي ومغربي؟ كيف يكون النقد ضد نفسه؟ كيف حضرت المرجعيات في كتاباته ؛ وكيف وظفها؟ ما هي الوظيفة المهيمنة في كتاباته؟
من هذه الأسئلة تتخذ المرجعية ـ في النقد المسرحي العربي ـ سلطة أكثر تأكيدا، حيث يطرح الدكتور عبد الرحمن بن زيدان مكونه الثقافي والنقدي في شكل أسئلة استعارية ورمزية تسعى إلى توفير البنيات التركيبية والدلالة النصية والفرجوية القابلة للمساءلة، ذلك أنه لا يترجم الحقيقة الواقعية كحقيقة مطلقة وجاهزة، مادامت كيمياء الكتابة النقدية والموضوعاتية تعيد بناء الواقع وفق تصور غير مؤدلج، بل يخضع الفعل الدرامي للتأويل وللنقد ليؤسس حضور الفعل المرجعي في مقابل غياب قراءات نقدية كوجود مرهل، في حين يتحدد هذا الحضور كوجود محتمل هو هذا الإنسان العربي المتخن بالمأساة، ويتحدد أيضا كعلاقة في فعل الغياب، وينكتب كآخر تُحدِّد له الثقافة الهامشية أدوارا ودلالات، لأنه لا يملك الظل بالمقارنة بالغرب الذي يملك ظله.
وعبر فعل الغياب لهذا الأصل تترهن قيمة الذات المبدعة ـ عند الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" ـ لتخترق يقين السائد من أجل الإطاحة بالمنظور الإبستيمي التقليدي لتأسيس قراءة حوارية. حيث يراهن "د. عبد الرحمن بن زيدان" على إعادة الاعتبار للحوار النقدي وللقراءة الموضوعية، وذلك من خلال فهم خصوصيات النص المحاور والذات المحاورَة.
واستبيان مقوماته على ضوء استحضار وجود الاختلاف والإقناع، لأن إظهار المعايير النقدية الموظفة في بعض الكتابات المغربية التي من خلالها تحاكم التراكمات المعرفية التي ترتكز على المرجعية المهيمنة، والتي ينبغي أن نعترف لها بجرأتها في اقتحام العديد من المجالات الفكرية والدرامية لم تكن مألوفة لدى الناقد المسرحي العربي.
إن استحضار الآلي لمعادلة الأنا/الآخر ـ في كتابات هذا الناقد ـ ستسهم في تحقيق الكشف المروي، وكذا يقينيات المجتمع الدرامي. مما يتطلب الانفلات من المركز لتتحول إلى هذا الأصل المفقود حسب تعبير "نيتشه"، والذي يُعْرَف بذاته عبر القول الدرامي، ليبني إشكاليته الوجودية في العبارة المسرحية، لأن هذه المقاربة تبحث دوما عن محطات موسومة بالقلق المعرفي في كل الترسبات الماضية من أجل معرفة من يتحدث؟ ولمن يتحدث؟ وما هدف هذا الحديث؟ وهل هو قادر على صنع قارته المعرفية في غياب الآخر؟
ضمن هذه الإشكاليات انخرط الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" في أسئلة المجتمع العربي وفي تناقضاته، بواسطة فكر فلسفي ومعرفي، وبمنهج مفتوح على المحتمل ومتعدد بتعدد مرجعياته يرسو على هامش الواقع بلغة متعددة تحفر في طبقاته المرتبطة بالقانون النقدي والرغبة في القراءة، لتسكن هذه الكتابة الممكنة أمكنة تتيح لنا إمكانية القبول والرفض، وتكسير اليقين المطلق الدرامي فوق الركح. إن البحث عن قراءة واعية، جعلتنا ندرك أن هذه الأطروحة قد رسمت في تحولاتها وفي فصولها وأبوابها تساؤلات معرفية وفكرية ودرامية، هندست القضايا، وشكلت أنساقا متعددة ومتنوعة. حيث عبر هذه الأنساق تولدت الحركة النقدية، وتآلفت فيها النظرية والمعرفة والفكر والتاريخ والسياسة والدين، وتفاعلت عبرها الأسئلة لتأخذ هويتها في شكل تأريخ نقدي عند "عبد الرحمن بن زيدان" الذي جرب بهذه الأسئلة توظيف مرجعياته في قراءة المسرح العربي، ورام هذا التاريخ المحكي لتحقيق التطابق الوجودي المنشود بين مستوى القراءة العاشقة وموضوع القراءة.
إن الأطروحة مشروع قراءة لخصوصية النقد المسرحي ـ العربي بعامة والمغربي بخاصة ـ ليستردف أسُسها من مجموع الأنساق الفلسفية والأدبية، حديثة أو معاصرة سعيا إلى ربطها بمفاهيم أدبية وفنية ونظريات درامية ومسرحية تعمل على بناء الإنجاز والتأسيس في الخطاب النقدي عند "بن زيدان"، وكما يبدو من خلال هذا العنوان المركزي للأطروحة (المرجعيات الغربية في النقد المسرحي المغربي الدكتور عبد الرحمن بن زيدان نموذجا)، فإن مدار المساءلة ينحصر في تمظهرات العمل المسرحي وعلاقته بالنقد، وهو عنوان عام أردنا منه أن يلائم مختلف القضايا المطروحة للتحليل والنقد، على أساس أن هذه الأطروحة تنطلق من المنظومة المرجعية لمفهوم المسرح كمكون معرفي وثقافي، لترصد تبعات هذه المفاهيم في العملية النقدية، وخصوصا الكتابة المسرحية كفعل أول للإبداع المسرحي، ثم القراءة كفعل مواكب لهذا الفعل. فكان من اللازم، شأن كل دراسة أكاديمية، أن تكشف عن جهازها المعرفي والمفاهيمي في تنازل المواضيع المختارة، ولعل موضوع الأطروحة أتى ليطرح عدة قضايا تهم الوعي الفكري العربي والإنساني، ولتعرف خصوصيته ضمن الخصوصيات العامة. وعليه فإن هذا الإجراء النقدي يسعى إلى إبراز القوانين الناظمة والمؤطرة لهذه العملية النقدية والقرائية التي أوجدت مشروعية الحديث عن هذا الوجود النقدي.
من ثم كان اهتمامنا منصبا على أطراف هذه العلاقة الفكرية مسرحية كانت أو نقدية، وبمساءلة مسلكيات الحكي التراثي في تفاعلها الخفي بالمحكيات المعاصرة، وكذا تتبع ظلال هذا التقاطع بين الأبعاد المرجعية والنقدية والدرامية.
ولقد قادنا هذا التأمل إلى جملة من المصادر التي اعتمدنا عليها كدعامة أساسية للأطروحة من أجل الوصـول إلى وجود نسقين:
1- نسق عربـي تراثي.
2- ونسق غربي حداثي.
فالنسق العربي يتمثل في اختيار النصوص المدروسة من طرف الناقد "عبد الرحمن بن زيدان"، أما النسق الثاني، فيتمثل في المنهج المتبع وكذا بعض أدواته الإجرائية الموظفة.
- هنا نتساءل ما منهج الأطروحة؟
عند الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" يصير مشروع قراءة المتون الإبداعية المسرحية، في علاقتها بالنقد، بكل ما يحتويه من محكيات وسرديات يتولد داخل منطق التوالد النصي، وداخل الترسبات الدلالية والتركيبية، مما يطرح مشكلة المنهج على أساس أن موضوع الدراسة حوى مباحث عدة، أهمها: المرجعية الغربية النقدية بين التأسيس والإنجاز ـ علاقة النقد المسرحي العربي والمغربي بالمرجعيات الثقافية الغربية، ثم كيفية حضور النقد المسرحي الغربي في المسرح المغربي ـ وما يبلوره من مستويات تقدم صورتها أهم المفاهيم المهيمنة في النصوص النقدية المغربية ـ إشكالية النقد عند "عبد الرحمن بن زيدان" ـ النقد الزيداني بين الإبداع والاتباع.
والملاحظ أن مجال هذه الأطروحة موزع على المباحث الأساسية، حيث انطلق مشروع هذه القراءة النقدية من قناعات أساسية، وهي أن النقد في تمظهراته متنوع ومختلف، الأمر الذي كان يستدعي عند هذا الناقد امتلاك جهاز مفاهيمي ينسجم وخصوصية القضايا المعروضة، فكان أن احتكمنا إلى مبدأ الإنصات النصي، لكشف خصوصية الكتابة النقدية المسرحية وكذا الوقوف على نظامها المهيمن.
من ثم كانت قراءتنا لهذا الجهاز النقدي يتلاءم ودلالة القراءة الحوارية، فكان اعتمادنا على الجهاز المفاهيمي الخاص باللسانيات، والسيميولوجيا، والسوسيولوجيا، وجمالية التلقي، وعلم النفس ... كمناهج أثبتت قدرتها على تفكيك مستويات اللغة والنص والدلالة والتركيب، لمعرفة ضوابط التفاعل والترسبات الماضية، فنيا ودراميا، وبالاستناد إلى مفهوم القراءة العاشقة كما قدمها كل من "تزفيتان تودوروف" و"رولان بارت" و"فليب سوليرز" وغيرهم من الباحثين الذين اعتمدوا المقاربة كعتبة عليا، نستطيع من خلال هذه القراءة الوصول إلى بواطن النص قصد استخلاص ما يمكن تسميته بقراءة فوق قراءة، وهو ما جعلنا نضع التصميم التالي استجابة للضرورات المنهجية والمعرفية التي تمليها أسئلة الأطروحة؛ وإشكاليات الناقد "عبد الرحمن بن زيدان".
تتكون الأطروحة من بابين وخاتمة، بالنسبة للباب الأول تم تقسيمه إلى مدخل وفصلين.
فالمدخل عنوناه بـ: تحديد مفهوم المرجعية، وذلك لإبراز المفهوم وأبعاده المعرفية، ولإظهار كيفية بناء المرجعيات الغربية والعربية التي قاربناها، ولم يكن هذا بالأمر الهين نتيجة صعوبة المصطلح، وكذا صعوبة الخلفية المعرفية التي يحملها هذا المفهوم.
تناولنا في الفصل الأول: المرجعية الغربية بين التأسيس والإنجاز، وكذا هوية العصور التي جعلتنا نحدد خلفيتها المرجعية في تداخلها، وفي تفاعلها مع تعريف كل عصر بما يحمله من معرفة وما يحتله داخل النسق المسرحي.
أما الفصل الثاني فعنوناه بـ: علاقة النقد المسرحي العربي والمغربي بالغرب ؛ بدأنا بمعرفة علاقة المسرح بالنقد وعلاقة الناقد بالقراءة ثم خصوصية الناقد وكيفية بناء تصور موضوعي باعتباره واسطة بين المؤلف والمخرج، متسائلين عن النقد المسرحي المغربي: هل هو موجود بالقوة أم بالفعل؟ وهل النقد معياري أم وظيفي ؟ كما تطرقنا إلى مسؤولية الناقد بين النص والعرض وبين الكتابة المسرحية، ثم انتقلنا إلى طرح السؤال: ما الفرق بين الحوار والإرشادات المسرحية؟ ومن يتكلم داخلهما؟
أما الباب الثاني فتم تقسيمه إلى ثلاثة فصول؛ خصصنا الفصل الأول للحديث عن مفهوم الحضور الغربي في المسرح العربي والمغربي كقضية وكرؤية وجودية، جاعلين من هذا الغرب سؤالا يفرض نفسه كقوة موضوعية، وكفلسفة جديدة في التأثير على العرب، ثم انتقلنا إلى النقد المسرحي باعتباره نقدا للذات المتعالية، يقربنا من قضية التجديد والتأصيل والتغريب، وكبعد إبستيمي جديد.
أما الفصل الثاني فخصصناه للحديث عن أهم المفاهيم المهيمنة على النصوص النقدية المسرحية المغربية؛ فبدأنا بمفهوم القراءة الذي اعتبرناه أرضية تكشف عن حيوية الدور المفترض أن يقوم به علم النفس والبنيوية التكوينية والسيميولوجيا وجمالية التلقي، جاعلين منهم أسسا منهجية تثور العمل المسرحي بواسطة مفاهيم جديدة تجعل الناقد المسرحي يشتغل من داخلها لكي يستخرج ما لم يقله المؤلف ولا النص.
أما الفصل الثالث فينقلنا من مرحلة الكمون إلى مرحلة الفعل، أي من مرحلة البناء النظري إلى البناء التطبيقي، جاعلين منه مقاربة نقدية تشكل مركز الثقل في الأطروحة، لأننا نسعى إلى إبراز شخصية "ابن زيدان" النقدية التي تكسر أفق الحلم بالتغيير، وتوضح النصوص المسرحية بقراءة متعددة المشارب لتشيد وورشات جديدة، وهذا التكسير هو اختزال للمغايرة وتأكيد لسؤال المنهج الذي يوجد بين الاتباع والإبداع.
لذا كان لزاما علينا أن نهتم بالمرجعيات المتحكمة في نقده وفي فكره والوقوف عند أهم المفاهيم الموظفة عنده، سواء تعلق الأمر بالمفاهيم الفلسفية أو بالمفاهيم التراثية أو النفسية أو السوسيونصية، وكلها مفاهيم لا تتأسس خارج شروط إنتاجها وممارستها.
بعد التحليل لقضايا المرجعيـات الغربية وتأثيراتها في النقد المسرحي العربي ـ بعامة ـ والمغربي لدى الناقد "عبد الرحمن بن زيدان" وصلنا إلى مجموعة من الخلاصات نوجزها فيما يلي:
× اشتغال المرجعية كبعد ثقافي وفكري، حيث تتمظهر في شكل إيديولوجية وفي شكل وسيط معرفي مرتبط بالذات وبالواقع.
× ضرورة صياغة مفاهيم حداثية ترتبط بخصوصية الكتابة الإبداعية والكتابة التراثية بمختلف أنساقها.
× إلزامية صياغة نظرية نقدية مسرحية تمنح النصوص المعالجة رؤية جمالية تجمع بين البعد الإيحائي الرمزي وبين البعد الإيديولوجي والتاريخي.
× تطوير مفاهيم نقدية غربية لتتساوق مع شروط الفعل المسرحي العربي والمغربي.
× إن أي مقاربة نقدية لا تكون بريئة، بل محملة بوحل من الأسئلة التي من خلالها نستطيع أن ندرك الخلفية الإبستيمولوجية التي تحكم القراءة النقدية.
× إن قراءة "ابن زيدان" في تنوعها ومسايرتها للمناهج وللعصور، لم تستطع أن تخلق منهجا خاصا بها، ضمن المناهج المعاصرة.
× إن قراءتنا المتبعة (نقد النقد) أعطتنا تصورا جديدا للإبداعات النقدية المسرحية من خلال اللجوء إلى مناهج عديدة ضمن علوم إنسانية ومعرفية ولغوية منها اللساني والسيميائي والسوسيولوجي.
× إعادة النظر في المفاهيم المستوردة والمستخلصة، وجعلها تتساوق مع المعطيات الثقافية والإبداعية والنقدية والحساسية الجديدة.
× لا يجوز بناء رؤية نقدية مسرحية بعيدة عن المركز/الغرب.
× لا يمكن الحديث عن كتابات "ابن زيدان" في غياب المرجعية الغربية والمرجعية العربية التراثية المهيمنة.
في خضم هاته الخلاصات التي استدعتها هذه المرحلة راح "ابن زيدان" يبحث داخل النصوص عن العلل والمشاكل التي جعلت الإنسان العربي لا يتغير ولا يتطور. هذه العلل هي عبارة عن أنوية تمثيلية مرتبطة بالرؤى وبالمواقف وبالأحداث، لأن الخطاب النقدي عنده خطاب لا يتأسس إلا من خلال فعل المغايرة والمساءلة والتثاقف.
فإبراز إشكالية الثقافة المسرحية المرتبطة بالعالم والإنسان جعلتنا ندرك أن المرجعية الغربية أصبحت هي القيمة المهيمنة في كل معالجة إبداعية وتاريخية.
من هنا نتساءل: هل نستطيع أن نفكر خارج المركزية الغربية؟ وهل "ابن زيدان" قادر على أن يفكك واقعه في غياب عنصر التثاقف؟ وهل نستطيع أن نحيا قبل أن نستقبل؟ وهل نحن حداثيون؟ لماذا نعيش ثنائية الأصالة والمعاصرة ؟ لماذا لا نملك منهجا ينضاف إلى المناهج المعاصرة؟ وهل نحن قادرون على خلق قارة إبستيمية تنضاف إلى القارات الإبستيميات المعاصرة بمفهوم "باشلار"؟ وهل "ابن زيدان" مثقف عضوي أم أنتليجينسي ؟ وهل نقد النقد قادر على تأسيس أنطولوجية كونية؟ وهل هناك منهج نقد النقد أم أنه عبارة عن مقاربة قرائية تعمل على الربط بين مفهوم النص والميتانص.
هذه الأسئلة المطروحة ستكون عبارة عن أرضية مستقبلية واستمرارية للبحث والمعرفة، لأن المقاربة المتبعة سمحت لنا بأن نعيد قراءة القراءة كأفق مفتوح يربط بين ما هو معطى خارجي وبين ما هو معطى منهجي.
فرغم النتائج التي توصلنا إليها وكأي أطروحة أكاديمية فإن عملنا هذا لا يخلو بدوره من مجموعة من المزالق والهفوات التي تظل مرتبطة بالصعوبات المنهجية، وكذا الصعوبات المرجعية المرتبطة بالأبعاد الفلسفية والنفسية والاجتماعية، وكيفية بلورتها في نسق درامي معاصر.
وأخيرا لا آخرا، أتقدم بجزيل الشكر لأستاذي المشرف الدكتور "عبد الرحمن طنكول" الذي ساعدني على تجاوز الكثير من الصعوبات والمحن التي واجهتني أثناء البحث، فهو القدوة لكل طالب باحث، حيث منحني الثقة التي ما كان لي من دونها أن أتمكن من إتمام هذا العمل، فهو المساهم في إنجاز هذه الأطروحة ونجاحها.
كما أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل أعضاء اللجنة الموقرة التي كلفت نفسها عناء قراءة هذا العمل والموافقة على مناقشته: فشكري للدكتور "عبد الرحمن بن زيدان" الذي أمدني بمجموعة مهمة من الكتب، فهو الأستاذ والموجه السديد، وأشكر الدكتور "يونس الوليدي" الذي حبب لنا المسرح منذ ولوجنا الدرس الجامعي، وعلمنا مغامرة البحث عن المجهول واستنطاق اللامفكر فيه، فهو الإنسان الذي يحول الصعب سهلا بتوجيهاته وبنصائحه العلمية، وأشكر الدكتور "رشيد بنحدو" أستاذي الجليل الذي عرفته باسم ياوس فاس لمدى ارتباطه واشتغاله على جمالية التلقي وارتباطها بالأدب القديم والحديث. فقد عرف ومازال باجتهاداته وأبحاثه العلمية التي تصب في هذا المجال، وأشكر أيضا الدكتور "عبد الإله قيدي" على تحفيزي أكثر فأكثر على مواصلة البحث والإسراع على إنجازه حتى أتمكن ولو بالقسط القليل من الراحة، إنه عرف بأخوته وطيبوبته مع جميع الطلبة وكذا باشتغاله في صمت.
لا تفوتني فرصة تقديم الشكر والاحترام لكل من الدكتور "لحسن السعيدي" الذي تحمل عناء تقويم بعض اعوجاجات هذه الأطروحة، وأشكر كذلك الدكتور "سمير بوزويتة" الذي شجعني على إنجاز هذا العمل الأكاديمي، وعلى تجاوز الصعاب، خاصة في فترة حساسة عايشتها في المراحل الأخيرة من البحث، كما أتقدم بشكري الجزيل لزوجي الدكتور "بوعلي الغزيوي" الذي ساعدني ماديا ومعنويا في إكمال هذا العمل المعرفي لينتهي إلى الوجود، وأكرر تشكراتي وتقديراتي لوالدي العزيزين اللذين كانا سندا لي بعطفهما وحنانهما وعطاءاتهما اللامحدودة وأقدم لهما هذه الأطروحة عربون وثمرة الجهد الجهيد الذي بذلاه من أجل تعليمي وتحقيق أهدافي المستقبلية، كما أهديها لإخواني وأخواتي ولروح أختي الطاهرة "كريمة"، وروح أستاذي وأبي الروحي الدكتور "محمد الكغاط"، والكمال لله، وهو المعين.
المصدر
حياكـــــــــــــــــم الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://img260.imageshack.us/img260/3722/do3abo6.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
-
رد: أطروحــــات ورسائــــــل جامعيــــــة
- فقه الخليفة الراشد عثمان بن عفان في العبادات مقارنا بفقه الائمة الأربعة رحمهم الله
- احكام تلف الاموال في الفقه الاسلامي
- الحرب في الشريعة الاسلامية والقانون الدولي العام
- القواعد والضوابط الفقهية عند شيخ الاسلام ابن تيمية في الايمان والنذور
- النكت في المسائل المختلف فيها بين الشافعي وابي حنيفة للشيخ ابي اسحاق ابراهيم بن علي الشيرازي ( ت 476 هـ )تحقيق ودراسة قسم المعاملات
- تحقيق كتاب الاموال " لحميد بن زنجويه "
- تحقيق ودراسة القسم التاسع من كتاب فتح العزيز في شرح الوجيز للامام ابي القاسم عبدالكريم الرافعي ( 555 - 623هـ ) ويبدأ من النوع الخامس في الكلام من كتاب الايمان وكتاب النذور وادب القضاء والشهادات والدعاوي والبينات والعتق والتديبر ، والكتابة وعتق امهات الاولاد
- شرح مختصر ابن الحاجب المسمى (( حل العقد والعقل في شرح مختصر منتهى السؤل والامل ))/ تاليف الامام الشريف ركن الدين الحسن بن محمد بن شرفشاه الحسيني العلوي الاستراباذي الموصلي ( ت 715 هـ ) " من مبحث العام الى اخر الكتاب " دراسة وتحقيق
- ضوابط العدالة وتطبيقاتها في العبادات
- فقه ابي بكر الصديق في الحدود والجنايات والتعزير " دراسة مقارنة "
- فقه ابي بكر الصديق في الطهارة والصلاة مقارناً بفقه المذاهب الاربعة
- فقه ابي بكر الصديق رضي الله عنه في سياسة الحكم والجهاد والقضاء والايمان والنذور والاطعمة واداب اللباس والزينة وما يتصل بها
- فقه ابوبكر الصديق في المعاملات والانكحة : دراسة مقارنة
- فقه آل الدرداء رضي الله عنهم جمعا ودراسة مقارنة
- فقه الامام ابن جرير الطبري في العبادات
- فقه الإمام البخاري في الإمارة و القضاء من جامعه الصحيح
- فقه الامام البخاري في البيوع والسلم من جامعه الصحيح
- فقه الامام البخاري في الجنائز من جامعة صحيح
- فقه الامام البخاري في الحج والصيام من جامعه الصحيح
- فقه الامام البخاري في الحدود من كتابه
- فقه الامام البخاري في الزكاة: دراسة مقارنة
- فقه الامام البخاري في النكاح من الجامع الصحيح مقارناً بالمذاهب الاربعة
- فقه الامام البخاري في الوضوء والغسل مقارنا بفقه اشهر المحدثين
- فقه الامام البخاري في كتاب الجمعة ، الخوف ، العيدين ، الوتر من جامعة الصحيح
- فقه الإمام البخاري في كتاب الآذان من أول الكتاب إلى باب صلاة الليل من جامعه الصحيح
- فقه الامام البخاري في كتاب الصلاة من جامعة الصحيح دراسة مقارنة
- فقه الامام البخاري محمد بن اسماعيل بن ابراهيم المتوفي سنة 256هـ من جامعه الصحيح (الصيام)
- فقه الامام البخاري من جامعه الصحيح من باب ابجاب التكبير وافتتاح الصلاة إلى نهاية كتاب الأذان
- فقه الامام الترمذي في سننه ودراسة نقوله للمذاهب : من اول كتاب النكاح : باب ماجاء في فضل التزويج والحث عليه الى اخر كتاب الطلاق واللعان : باب ماجاء اين تعتد المتوفي عنها زوجها
- فقه الامام الترمذي في سننه ودراسة نقوله للمذاهب من اول ابواب الحج حتى نهايتها : دراسة فقهية مقارنة
- فقه الامام الترمذي في كتب (السير وفضائل الجهاد والجهاد ) من جامعه ومقارنته بالمذاهب الاربعة
- فقه الامام الترمذي من جامعة في كتاب الجنائز : دراسة فقهة مقارنة
- فقه الامام محمد بن سيرين في المعاملات
- فقه الخليفة الراشد عثمان بن عفان ( رضي الله عنه ) في المعاملات مقارنا بفقه الائمة الأربعة رحمهم الله
- فقه الشيخ محمد بن عبدالوهاب
- فقه ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في بابي الطهارة والصلاة : دراسة مقارنة بين المذاهب الفقهية الاربعة
- فقه حذيفة بن اليمان : جمعا ودراسة
- فقه خصال الفطرة
- فقه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في أحكام النكاح ومايلحق بة والفرقة بين الزوجين والآثر المترتب عليها :دراسة وتوثيقا ومقارنة
- فقه عبدالله بن عباس- رضي الله عنهما في العقوبات -الحدود والجنايات والديات والكفارات والتعزبرات جمعا ودراسة مقارنة
- فقه عبدالله بن عباس رضي الله عنهما في احكام الحج والعمرة : دراسة وتوثيقا ومقارنة بآراء اشهر المجتهدين
- فقه عبدالله بن عباس رضي الله عنهما في المعاملات المالية والمواريث : دراسة وتوثيقاً ومقارنة
- فقه عثمان بن عفان رضي الله عنه (( في الحدود ، والجنايات ، والديات ، والتعازير ))
- فقه عثمان بن عفان رضي الله عنه في احكام الاسرة دراسة مقارنة
- مسائل الامام احمد في العبادات الخمس عدا الحج برواية ابي بكر المروذي مع دراسة عشر مسائل منها.
- نهاية الوصول الى علم الاصول: دراسة وتحقيق.