عرض للطباعة
صدر عن دار الكتب العلمية في بيروت الطبعة الأولى (1427هـ) من كتاب:
"جمع القرآن .. دراسة تحليلية لمروياته"
للدكتور
أكرم عبد خليفة الدليمي
http://www.tafsir.net/images/jammalquran.jpg
والكتاب في أصله رسالة علمية تقدم بها الباحث إلى كلية العلوم الإسلامية في إحدى المدن العراقية لعلها بغداد، وقد أشرف عليها الدكتور عمر محمود حسين السامرائي.
وقد جمع الباحث مائة رواية مع المكرر فيها ، ودرس الأسانيد غير المكررة فبلغت تسعة وأربعين، وقد اشتملت خطة بحثه على مقدمة وأربعة فصول على النحو الآتي:
- الفصل الأول: كتاب القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.
- الفصل الثاني: جمع القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه.
- الفصل الثالث: نسخ القرآن في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه.
- الفصل الرابع: شبهات حول جمع القرآن.
الخاتمة: وفيها أبرز نتائج البحث، والنتيجة المهمة فيها هي الثامنة ونصها:
(نتيجة لدراستي لهذه الروايات دراسة عميقة، فقد تحصل لدي تسعاً (هكذا) وأربعين رواية من غير المكرر منها، وما عدا ما تفرع منها من أسانيد، فكان خمس عشرة رواية صحيحة وست روايات طرق إسنادها حسن، وست عشرة رواية ضعيفة، تناولتها في الفصول الثلاثة الأولى من الرسالة، وما تبقى وهو اثنتا عشرة رواية قد تناولتها في الفصل الرابع واتضح لي بأن سبعة منها صحيحة، ولكنها منسوخة التلاوة أو الحكم، أو الحكم والتلاوة معاً، والخمسة الباقية ضعيفة ).
والكتاب يقع في 343 صفحة من القطع العادي
http://www.neelwafurat.com/images/lb...d/75/75777.gif
*
مكتبة الأدب الجاهلي
ببليوغرافيا رسائل جامعية، كتب، بحوث، مقالات
عفيف عبد الرحمن
322 صفحة الطبعة: 1
مجلدات: 1
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
تاريخ النشر: 01/01/1998
*
منذ أكثر من ربع قرن والدكتور "عفيف عبد الرحمن" يعيش مع فترة ما قبل الإسلام، قارئاً ومدرساً وباحثاً وكلما انقضت السنين شعر أن في هذا العصر ما يستحق أن يبحث ويدرس، وأن أموراً كثيرة ما زالت مستغلقة وتستحق البحث والدراسة، ودواوين حققت ولكنها غير مخدومة بصورة جيدة، ودراسات فجة أو مسطحة بحاجة إلى مزيد من التعمق، ومن أجل هذا كله سعى منذ عام 1979 تحديداً إلى الاسهام في حصر الدراسات في مجال الأدب الجاهلي، فنشر غير عمل في صورة بحث أو كتاب، وفي كل مرة كان يضيف ويتابع ويغير في الطريقة والمنهج بناءً على خبرة متراكمة في ميدان التدريس الجامعي.
ويأتي هذا الكتاب ليحاول حصر هذه الدراسات كلها ما وسعه ذلك، من رسائل جامعية وكتب وبحوث ومقالات، مذيلاً بفهارس تمكن الباحث من الحصول على ما يريد بسرعة وفي وقت يسير. كما وأضاف لكل قسم جمعه في الكتاب نبذة قصيرة حدد من خلالها إطار البحث الذي هو بصدده لتحديده زمانياً ومكانياً وبيئياً.
فعلى سبيل المثال قدم للقسم المخصص بجمع كافة جهود القدماء في تدوين الشعر الجاهلي بمقدمة قصيرة تحدث فيها عن جزيرة العرب وسكانها وملكتهم الشعرية والأدبية، بعد هذا تتبع جهود العلماء والدارسين والباحثين حول الأدب الجاهلي مثبتاً كافة ما وقف عليه من مؤلفات ظهرت في تلك الفترة، وهكذا جاء الكتاب متضمناً عدة أقسام غطب كافة المؤلفات التي وقعت تحت يدي المؤلف عن الأدب الجاهلي.
المصدر
http://www.neelwafurat.com/images/lb...134/134292.gif
*
دليل الرسائل والأطروحات الجامعية
عبد الله زيد الكيلاني
124 صفحة الطبعة: 2
مجلدات: 1
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
تاريخ النشر: 01/03/2007
*
من المتطلبات الأساسية للحصول على درجة علمية في مستوى الماجستير أو الدكتوراه أن يتقدم به الطالب ببحث علمي تتكامل عناصره في مخطوط يعده الطالب ويتقدم به حسب قواعد وأصول متعارف عليها بين المختصين في المجال الأكاديمي لتخصص الطالب، وحسب إجراءات وتعليمات تنص عليها اللوائح الجامعية.
لقد تطورت في المؤسسات الأكاديمية، الجامعية بخاصة، تقاليد وقواعد عامة توجه عمل الطالب في إعداد متطلبات رسالة في مستوى الماجستير، أو أطروحة في مستوى الدكتوراه... وأصبحت هذه التقاليد والقواعد ملزمة للطالب وعليه أن يتقيد بها حتى تكون رسالته أو أطروحته مقبولة، ويستطيع أن يستكمل بها متطلبات الحصول على الدرجة العلمية.
يقدم هذا الدليل مجموعة من الإرشادات والقواعد التي يمكن أن يسترشد بها الطالب في مراحل إعداد خطة البحث، وتطبيقه، واستخراج النتائج، وكتابة المخطوط بصورته النهائية، وجدير بالذكر أن هذه الإرشادات والقواعد تنطبق بدرجة معقولة في مجالات متعددة في العلوم الإنسانية والاجتماعية، لكن قد يكون لكل جامعة تعليماتها وإجراءاتها الخاصة بها، وتتوقع من طلبتها أن يتقيدوا بها، إلا أن المحاولة في هذا الدليل أن تعرف الطالب بقواعد وأسس عامة تأخذ بها معظم الجامعات، لكن يظل على الطالب أن يرجع إلى اللوائح الخاصة بمجال تخصصه في الجامعة التي يدرس بها، وبخاصة بما يتعلق بإجراءات التقدم بمشروع خطة البحث، ومتطلبات الموافقة عليه، وإجراءات مناقشة الرسالة أو الأطروحة واعتمادها في صورتها النهائية.
المصدر
بارك الله فيك والف شكر