بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله عليك مجددا أختي الكريمة ألق الماضي ورحمته تعالى وبركاته
لك مني جزيل الشكر على هذه الإضافات القيمة، وسأبقى دائما مترقبا كل جديد في هذا الباب ...
حياك الله أختي الكريمة
أخوك أبو شامة المغربي
*******
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله عليك مجددا أختي الكريمة ألق الماضي ورحمته تعالى وبركاته
لك مني جزيل الشكر على هذه الإضافات القيمة، وسأبقى دائما مترقبا كل جديد في هذا الباب ...
حياك الله أختي الكريمة
أخوك أبو شامة المغربي
*******
مناقشة رسالة جامعية
******
سبق أن وجّه الدكتور محمد بن عبد الرحمن السبيهين عميد كلية اللغة العربية بالرياض الدعوات لحضور مناقشة الرسالة الجامعية «مراثي أبي تمام - دراسة بلاغية ونقدية»
التي قام بمناقشتها الدكتور الناقد وليد قصاب أستاذ النقد بكلية اللغة العربية بالرياض، والأستاذ الدكتور حمدان الزهراني رئيس قسم اللغة العربية بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، وتم ذلك صباح يوم الأربعاء الماضي بقاعة المحاضرات بالكلية، والرسالة تقدم بها الباحث الزميل نايف بن رشدان بن عتيق بن سالم المطيري لنيل درجة الماجستير في البلاغة والنقد من كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وأشرف على الرسالة الأستاذ عبد العزيز بن عبد الرحمن الشعلان أستاذ الدراسات العليا بالكلية.
http://www.alriyadh.com/2006/05/23/article156865.html
*****
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
رسائل جامعية حول
عباس محمود العقاد
*****
أولى هذه الرسائل منشورة في كتاب (العقاد ناقدا) التي قدمها الدكتور عبدالحي دياب إلى كلية دار العلوم، وناقشها الدكاترة محمد غنيمي هلال، ومحمد مندور، وشوقي ضيف، وكان موضوعها (النقد عند العقاد)، وفيها عني الباحث في الباب الأول بالميراث النقدي قبل العقاد، وذلك في المحاولات النقدية السابقة عليه في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ثم المحاولات النقدية المعاصرة، وكان من طلائع أعلامها، ويخصص بابها الثاني لاتجاهات التجديد في النقد عند العقاد كتطبيق لنظريته النقدية. والباب الثالث خصصه للحديث عن المعارك النقدية، وكيف كان لها أثر في تعميق نظرياته النقدية أو إضافة جديد إليها، وختمها بتسجيل دور العقاد في الثقافة المعاصرة نقدًا وأدبًا.
و الرسالة الثانية مخطوطة، وقدمها الأديب الحساني حسن عبد الله بمعهد الدراسات العربية وموضوعها (فلسفة الجمال عند العقاد وعلاقتها بآرائه في النقد) وناقشها الدكاترة شكري عياد، وخلف الله أحمد، ويحيى هويدي، واستهلها الباحث بدراسة لمنهج البحث في أصالة العقاد النقدية، منتهيا في ذلك إلى أن الأصالة بوجه عام ضوء متوهج لا تملك عين نكرانه، وأنها لا تعرف عن طريق البحث المعملي، وأن نصيب العقاد من ذلك الضوء كنصيب غيره من أصحاب الأصالات المعتمدة.
ثم عرض بعد ذلك لبعض الدعاوى عن تأثر العقاد بالأجانب وتوقف طويلا عند مصطلح التأثر مستحسنا العدول عنه إلى أحد مصطلحات ثلاثة هي (الإفادة) أو (التقلد) أو (السرقة)، وأنه من اللازم عند درس الأصالة تحديد المقصود بالتأثر أهو مجرد إفادة أم تقليد أم سرقة؟ وانتهى في رسالته إلى فحص اتهام العقاد بأنه تأثر بالشاعر الألماني شيلر، وأجرى مقارنة دقيقة بين الاثنين أكّدت اختلاف معين كل منهما.
والرسالة الثالثة مخطوطة أيضا قدمها الأستاذ محمد عبد الهادي محمود لكلية الآداب بالقاهرة، وموضوعها (نظرية الصورة الشعرية عند مدرسة الديوان) وأشرف عليها الدكاترة شكري عياد، وعز الدين إسماعيل، وسهير القلماوي، وبالطبع كان العقاد يستأثر بالجانب الأكبر من الرسالة، حيث نجد الباحث يعرض نظرية الخيال الشعري عند العقاد، وكيف كان أثره في كل من (بليك)
و(كولريدج) و(وردزوورث) و(شيللي) و(كيتس).
ثم نظرية الجمال عند العقاد، وهو في هذا الجزء يرد ضمنيا على الذين كتبوا عن أصالة العقاد في نظرته للجمال، ثم يحدّثنا عن مشكلة الشكل والمضمون، وفيها يغلو الباحث في نقد النقاد، ثم يبحث عن علاقة الشعر باللغة عند العقاد، فيبدو متأثرا بمنهج الدكتور محمد مندور، ويتطرق إلى دراسة مشكلة الإبداع عند العقاد، فيرى أن هناك هوّة كبيرة بين مفهوم الإبداع الفني المعاصر وإبداع العقاد خصوصا في ممارساته الشعرية.
والرسالة الرابعة مخطوطة كان قد قدمها للجامعة الإسبانية الدكتور عبد اللطيف عبدالحليم، وناقشتها لجنة مكونة من خمسة من أساتذة الجامعات هناك، يتقدمهم عاشقان للثقافة العربية هما (بدرو مارتينث مونتابث) و(خوسيه باثكث) وموضوعها (دراسة بين العقاد وأونامونو) باللغة الإسبانية.
ولكونها بهذه اللغة كنت عاجزًا أمامها إلا أن الذي يطمئن المرء عن أهمية هذه الرسالة أن صاحبها من أخلص تلاميذ العقاد وأكثرهم جدية ...
وسأكتفي بالرجوع إلى ما كتبه عنها صاحبها بالعربية في المجلات المتخصصة راجيًا أن تتدارك ذلك الجامعة التي هو عضو في هيئة تدريسها، فتكلفه بترجمتها معترفة بأن ما يقوم به إعمال للفكر عليه يثاب، أو حتى وزارة الثقافة فتعمل على تكليفه بترجمتها ونعود إلى ما كتبه الباحث عن رسالته، وقد أصبح قدره ألا نقرأه إلا موجزا، فنراه يحدّثنا عن الظروف السياسية، والاجتماعية، والأدبية في كل من مصر وإسبانيا في الفترة ما بين 1850-1950 موضحًا كيف كانت هذه الظروف متشابهة، وكيف نشأ كل من العقاد في مصر و(أونامونو) مستهدفا مكونات تفكير كل منهما المتشابهة حتى يصل إلى تشابه بين الاثنين في مفهوم الأدب عامة والشعر خاصة، وينتهي في رسالته إلى إثبات هذا التشابه الكامل حتى في موضوعاتهما الشعرية مع أن العقاد لم يطّلع كثيرًا على (أونامونو) في لغته.
والرسالة الخامسة منشورة في كتابي (عباس العقاد رجل الصحافة رجل السياسة)، و(العقاد زعيما) للدكتور راسم الجمال، وناقشها بكلية الإعلام الدكاترة عبد الملك عودة، وخليل صابات، ومختار التهامي، وكان موضوعها العقاد في تاريخ الصحافة المصرية من 1907 إلى 1964، وفيها تتبع الباحث مسار فكر العقاد وكتاباته في الصحف مبرزا كفاحه الصحفي والسياسي حتى عام 1930 ...
ثم تتبع الباحث مسار فكر العقاد من عام 1930 إلى 1964 وفي ذلك تحول من كاتب سياسي إلى زعيم سياسي، حيث دفع زعماء الوفد إلى إعلان موقفهم عام 1932، وعبأ الرأي العام ضد السياسة الإنجليزية، ومهّد لانشقاق السعديين عن زعامة الوفد، وأكّد الباحث على أمرين، أولهما مكانة العقاد السياسية والصحفية، وإثبات مدى صدق بصيرته الوطنية.
والرسالة الجامعية السادسة للدكتور محمد أبو الأنوار عنوانها (الحوار الأدبي حول الشعر) ويشغل العقاد فيها جانبًا كبيرًا، وفيها يسجل لمعارك مدرسة الديوان، وظهور كتاب الديوان كفاصل بين عهدين، والخصومة التي نشأت بين رواد الديوان، ثم استمرار جهود هذه المدرسة ممثلة في العقاد إلى آخر هذه الموضوعات التي كان العقاد فارسها.
وكما ذكرنا أنه إذا كان العقاد لم يظفر بلقب علمي يعزه، ولا مؤهل جامعي يحميه، ولو حتى شهادة متوسطة يتستّر وراءها، فقد استطاع بمواقفه العظيمة، وأعماله الخالدة أن يجتاز الباب الضيق إلى دائرة الاهتمام العلمي بالجامعة، فكان محور اهتمام عدد كبير من الرسائل كما رأينا ...
ولا عجب إن حظي العقاد بكل هذا التقدير في جامعات مصر وحدها، إذا كان هو العقاد الذي نعرفه صاحب الرسالة والهدف، وأحد روّاد التنوير ممن كانوا لا يعيشون الحاضر بعقل الماضي، ولا يترجمون الواقع بلغة الوهم، ولا ينقلون الحقيقة بصورة الخرافة، ولا يكتبون بأيديهم ما ترفضه عقولهم.
رسالة جامعيةهذه الرسالة تقدمت بها الباحثة الى مجلس كلية التربية (ابن رشد) بجامعة بغداد كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في التربية (مناهج وطرائق تدريس) عام 2004، وقد تمت مناقشتها وقبولها من أعضاء التقويم والمناقشة، وصودقت من مجلس الكلية، وتضمنت خمسة فصول وبواقع (209) صفحات بحجم A4 حيث تضمن الفصل الأول مشكلة البحث، وقد تركزت على مشكلة البطء في التعلم التي تعد مشكلة تربوية، واجتماعية، ونفسية، واقتصادية، كما أنها في الوقت نفسه تعيق التلميذ بطيء التعلم علمياً ونفسياً وعقلياً، كما تعيق المدرسة عن أداء وظيفتها التربوية- التعليمية، وحول هذه المشكلة أشار تقرير منظمة الصحة العالمية الصادر عام (1978) إلى أن نسبة التلاميذ بطيئي التعلم في المجتمعات الصناعية تبلغ (15%) من مجموع السكان، وترتفع هذه النسبة في المجتمع العربي إلى (25-30%) بسبب تخلف بيئته الاجتماعية والثقافية والتربوية، وبخاصة في المناطق الريفية والنائية، وأن من أبرز مظاهر هذه المشكلة في المدرسة هي قبول غير المؤهلين من المعلمين والمعلمات في التربية الخاصة، وبنسبة قد تصل الى (85%) للعمل وسط هذه الفئة من التلاميذ، فضلا عن قصور المناهج والبرامج، وطرائق التدريس والوسائل المستخدمة فيها.
*******
المهارات التدريسية اللازمة لمعلمات صفوف بطيئي التعلم
إعداد: الباحثة منال جواد كاظم العامري
إشراف: الدكتور مسارع حسن الراوي
*****
ومن هنا حاولت الباحثة تقصي هذه المشكلة بتحديد المهارات اللازمة لمعلمات صفوف بطيئي التعلم ومحاولة ترتيبها حسب اهميتها من وجهة نظر اعضاء هيئة التدريس في كلية المعلمين وكذلك من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة وبواقع (22) تدريسياً وتدريسية و(120) معلمة في المدارس الابتدائية بمحافظة بغداد كان منهن (74) معلمة مؤهلة تربوياً للتعليم في التربية الخاصة، و(46) معلمة غير مؤهلة لهذا النوع من التعليم.
كما استعرضت الباحثة في الفصل الثاني الدراسات السابقة -عربية وأجنبية- التي عالجت موضوعة بطيئي التعلم وطبيعة البرامج والوسائل، ومعلم التربية الخاصة، والخلفية النظرية لهذا الميدان، وخصائص العمل فيه والتعامل مع تلاميذه، في حين خصصت الباحثة الفصل الثالث لاستعراض منهج البحث وإجراءاته في وصف مجتمع البحث وخصائص عينته، وتصميم وبناء أداته المعتمدة في تحقيق أهداف البحث والمعايير المتبعة لاستخراج ثباتها وصدقها، والاحصاءات المستخدمة في هذه الإجراءات -أما الفصل الرابع فقد عرضت فيه الباحثة نتائج بحثها التي أكدت ضرورة استخدام المهارات التعليمية- التربوية في تعليم هذه الفئة العمرية من الأطفال، والتي تحددت في ست مهارات جاءت مرتبة حسب أهميتها على الوجه الآتي:
- مهارة التخطيط للموقف التعليمي، وقد تضمنت (5) فقرات.
- ومهارة التنفيذ والأداء، وتضمنت (21) فقرة.
- ومهارة إثارة التفكير لدى التلاميذ، وتضمنت (12) فقرة.
- ومهارة استخدام الوسيلة التعليمية المناسبة، وتضمنت (9) فقرات.
- ومهارة طرح الاسئلة، وقد تضمنت (6) فقرات.
وبالرغم من الأخطاء الطفيفة التي وقعت بها الباحثة في اختيار واستخدام بعض الإحصاءات، وفي تحديد المهارات وفقراتها لتغطية أداء المعلم في التربية الخاصة، وفي صياغة استنتاجاتها في ضوء نتائج بحثها، إلا أن البحث الحالي اكتسب أهميته الخاصة في كونه يعد إضافة جديدة، وجهداً علمياً إلى المكتبة الوطنية والعربية في مجال تعليم بطيئي التعلم، فضلا عن تعزيز مبدأ (التعليم للجميع)، وتجدر الإشارة هنا إلى الفصل الخامس الذي خصص لتقديم الاستنتاجات، والتوصيات، والمقترحات المستنبطة من الإطار النظري والنتائج الخاصة بهذا البحث.
http://www.taakhinews.org/tasearch/wmview.php?ArtID=466
********
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
رسالة جامعية
*****
الدهر في الشعر الأندلسي
( من المحتوى العقدي إلى البنية الشعرية )
دراسة في تحول المعنى
الطالب الباحث: لؤي على خليل
*******
يلاحظ المتتبع لتطور موضوعات الشعر العربي تشابهاً غريباً بين حضور الدهر في نصوص المرحلة الجاهلية، وحضوره في نصوص المراحل الإسلامية، المتأخرة منها خاصة؛ ففي مجمل هذه المراحل يبدو الدهر قوة فاعلة أشبه بقوة الآلهة الأسطورية، وهذا ما يتعارض مع التطور الذي طرأ على المجتمع إبان الانتقال من الجاهلية إلى الإسلام، ولا سيما على المستوى العقدي.
ولتفسير تلك الظاهرة يقدم البحث فرضية ترى أن ثمة تحولاً طرأ على معنى الدهر في نصوص المرحلة الإسلامية، تم بموجبه تفريغ الدهر من محتواه العَقَدِي، ليتحول إلى بنية شعرية محضة تمنح النص خصائص ذات درجة عالية من الشعرية، يمكن أن نجملها في أربعة عناصر: الانزياح، والأسطورة، والحركة، والتقابل.
وقد اخترنا – لإثبات صحة هذه الفرضية – نصوصاً من الشعر الأندلسي في القرنين السادس والسابع، بسبب بعدها زماناً ومكاناً عن المرحلة الجاهلية، وتوغلها في نسيج الحضارة الإسلامية، ووفرة الشعر الدهري فيها.
*******
رسالة جامعية
*****مختصر النحو لابن سعدان الكوفي( 161 هـ / 231 هـ)دراسة وتحقيقالطالب الباحث: حسين أحمد بوعباس*******
قلة كتب الكوفيين النحوية الموجودة في المكتبة العربية تجعل دراسة مخطوط نحوي كوفي وتحقيقه أمراً ذا أهمية في الدراسات النحوية، وهذا ما حملني على العمل في هذا المخطوط الذي يَعرض لأول مرة النحو الكوفي التعليمي بيد نحوي كوفي متقدم هو محمد بن سعدان الكوفي الضرير المتوفي سنة 231 للهجرة.
فكانت نتيجة ذلك هذا البحث الذي جاء في قسمين: الأول جَمَعَ ما تناثر في المصادر من أخبار المصنِّف، فكان منها ترجمة مقاربة له؛ اشتملت على اسمه ومولده، ووفاته، وشيوخه، ومَن أخذوا عنه ثم مصنفاته، وأثره في الخالفين.
ثم عرضتُ سمات الكتاب، وأعقبتُ ذلك توثيق نسبة الكتاب إلى ابن سعدان وحررَّت عنوانه، وأخيراً وصفت المخطوط ومنهج التحقيق، وأما القسم الثاني فقد جاء فيه النص محقَّقاً، وختمته بكشافين: أحدهما للآيات القرآنية، والآخر لأبواب الكتاب.
رسالة جامعية
*****
صور الخوف في اعتذاريات النابغة الذبياني.
الطالب الباحث: سلامة عبد الله السويدي
*******
يتناول هذا البحث النابغة الذبياني الذي عني كثير من دارسي الأدب وناقديه بدراسة حياته وموضوعات شعره دون التطرق إلى الكشف عن البواعث النفسية التي تغلف شعره، خاصة في اعتذارياته.
ويعنى هذا البحث باستجلاء صور الخوف عند النابغة كما تمثلت في اعتذارياته، وقد تجلى الخوف فيها في صور مختلفة، وحاولنا الكشف عن تأثير الخوف باصطناع منهج خاص يتناول كل قصيدة على حدة، ويركز عناصر الموقف الاعتذاري داخل القصيدة، وهي:
1- حديث الاتهام.
2- حديث الخوف.
3- حديث التنصل والتبرؤ من الاتهام.
4- حديث الاستعطاف.
وحاولت هذه الدراسة الإجابة عن عدد من الأسئلة، منها: مدى تواتر كل عنصر، مدى تحديد الأسلوب المستخدم بين التقرير والتصوير، طابع الأسلوب التقريري، النوع البلاغي للصور المستخدمة، مدى تعاضد العناصر في بنية نفسية مميزة.
وأثبتت الدراسة أن عنصر الوحدة النفسية كان يقوى ويطرد مع افتقاد عنصر الوحدة الشكلية بين أجزاء القصيدة.