|
لله أنت أيها الشاعر الشاعر عندما تقول :
أُحَمِّلُ نفسي بالثِـــــقالِ فما هَوَتْ
وأمشي بأعباءِ الردى غيرَ مُثقَلِ
يُصيبُ منَ الأكبادِ شِعري .. شِغافَها
ويُغرزُ في عينِ الحقيــــــــقةِ مِغزلي
وما جَمَّلتني قِلةُ الخيــــــــــــلِ إنما
طبائِـــــــعُ نفسٍ كالجـــوادِ المُحَجَّلِ
تُــــعاندُني نفسي إذا ما لويتُهـــــــا
لسوءٍ .. وتدعوني أيا راكــب انزِلِ
لقد أصاب شعرك شغاف قلبي
أبارك لك نفسك الشاعرة الأبية
كم نحن بحاجة إلى مثل هذا السمو
الشعري والسمو الروحي
بالرغم من أن شهادتي فيك مجروحة
وهذا بكل صراحة لكني لا أخفي إعجابي الكبير
بسلامة سليقتك وسوية طريقتك
فإلى التثبيت
أخي الحبيب لعل سليطات الحِمام يشعرن بك ويخففن عنك 000
تقديري وصافي ودي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري ; 11/07/2009 الساعة 09:51 PM
وهل أنا بأحمد لولا صافي ودك
أمّا السليقة فأنت من يُشذِبها
والإعجاب فهوفضلٌ منك
والسمو لهوّ في ذائقتك
وهل أصبتُ لولاحكمتك ونُصحِك
وأخيراسلامة شغاف كبدك وقلبك
ودعِ الرماح لأخيك
لا جُرحت لك شهادة
ولا انحنى لك قوس
فإنما مثلك قلائِل
لا نكادُ نحصيهم
وشكراً لهذا المحل الكريم
الذي جمعنا
إنما أنت أنا
أحمد العسكري
أقاموا على عُمري من الحِقدِ مأتماً
فإن متُّ من في الناس ياناسُ ثاكلي
وما كانَ سوءُ الفعلِ في الناسِ همّني
ولكن فعلّ الناسِ للسوءِ قاتلي
الشاعرالجميل دوما
أحمد العسكري
أعتذر لتأخري عن مصافحة هذا الجمال
وأعتقد أن طارق هو الذي أرسل مِن تدعي عليك
كما كان يفعل معي في بداية إشرافي بالمربد عام 2005 حيث كنتُ أسرق منه الأضواء قبل أن يتزوج أما الآن فهو بحمد الله معتقلٌ سعيد ههههه
قصيدٌ حمل من الحكمة الكثير ومن الثقة أكثر
وفقك اللهُ والهمك كل جميل
محبتي
« ما زلت طودا شامخا | الى الشاعر السامق حماد مزيد » |