حيرتي تربكني...
أقف لأرى سيرة حياتي...
لا امتلك إلا خيار النظر...
أي الأحوال هي حالي..؟؟
أفكاري مرهقة
وعقلي يطالبني بالنوم..
لكنني..لا املك سلطة تقود النعاس إلي
بلا كلمات ..استمع لحديث مختلف اللهجات
سنوات..وانا ابحث عن مفاتيح النور في عتمتي
وأملي..مشعل..ينير بإيماني
وطالت وقفتي على باب الانتظار..
إلا إنني لا أثور للرحيل
والبقاء عندي شبه مستحيلا
كما إنني لا أخاف الأشباه..
وقلقي لا يبرز هويته...
واسأل...
من لي بحذف حماقتي..؟؟