غزًة .. الشمعدان
الصغير جثة هامدة و النار تلتهم فروة رأسه .. العين ( البصيرة ) تبكي ..
و ( العمياء ) تُبلغ عن سقوط عمود النور الذي يضيء سماء المدينة ../
حسن برطال
|
غزًة .. الشمعدان
الصغير جثة هامدة و النار تلتهم فروة رأسه .. العين ( البصيرة ) تبكي ..
و ( العمياء ) تُبلغ عن سقوط عمود النور الذي يضيء سماء المدينة ../
حسن برطال
قصة مؤثرة جدا وللاسف حقيقية شكرا لك
هو كذلك أخي حسن
فالمعايير انقلبت
والموازين اختلت
وفقدت كنهها الأشياء
وما عادت للمصطلحات مدلولاتها التي نعرفها
فدولة العدو ضحية ونحن جلادون
والفدائي المقاوم إرهابي
والشهيد قتيل
والمسلم رجعي متخلف
لكن نورا وهاجا أعادت بريقه حماس بمقاومتها البطلة
لعلها تعيد تعريف الأشياء من جديد
شكرا لك
الراجية رضا الله .. اهتمامك بهذا النص شرف لي .. شكرا
المبدع يوسف أبو سالم ..دوما كعادتك فريب من الكلمة و القلب .. الشكر وحده لا يكفي
دمت وليا و نصيرا لهذا الجنس الأدبي الجميل .. تحياتي
كلام بليغ ووصف راق
من هذا المنطق الهادف نعبر مانريد
جزيت خيرا أخي الكريم وفتح الله عليك
تحياتي وأمنياتي لك بالتوفيق
المبدع عماد أبو رياض .. لكلامك الطروب وقع ( أشد بلاغة) من كلامي البليغ .. شكرا أخي على التشجيع .. تحياتي
« قصتان قصيرتان جدا / ( عيون ) غزًة العسلية | أركان القصة القصيرة » |