قال عثمان بن عفان وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما :
( لو طهرت القلوب لم تشبع من قراءة القرآن )
|
قال عثمان بن عفان وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما :
( لو طهرت القلوب لم تشبع من قراءة القرآن )
قيل لحكيم :
أي الأمور أعجل عقوبة ؟
فقال :
ظلم من لا ناصر له إلا الله ومقابلة النعمة بالتقصير واستطالة الغني على الفقير
يشعر بالسعادة من يغسل
وجهه من الهموم
ورأسه من المشاغل
وجسده من الأوجاع
كان مؤمنا بالحرّية
صادقا مع نفسه ، صادقا مع الثورة
و عندما تحررت كوبا ، لم يطمع في كرسي الحُكم
و لم يتمرّد و لم يدعو لإنقلاب طمعا في الحكم،
بل حافظ على صداقته مع فيدال
و كانت الحياة المترفة المخملية أمامه ، كان بإمكانه تقلد منصب عالي و التمرغ في الترف كما يفعل الكثير و ما أكثر النماذج
لكنه فضل حياة النضال في الأدغال ، قطع على نفسه وعدا بأن يحارب الظلم و الاستعمار أينما كان
و وفّى بوعده ، كان صادقا مع نفسه فأمضى كل حياته في الكفاح
و إنتهت حياته في سجن مظلم من سجون بوليفيا 1967
قبل ذهابه إلى بوليفيا ، كتب رسائل و أول رسالة كتبها كانت لصديقه فيدال
و كأنه شعر بأن بوليفيا هي آخر محطة في حياته
في سجن من السجون البوليفية
بعد وفاته
منكم السماح خرجت قليلا عن موضوع "العبارات الجميلة"
كان مؤمنا بالحرّية
صادقا مع نفسه ، صادقا مع الثورة
و عندما تحررت كوبا ، لم يطمع في كرسي الحُكم
و لم يتمرّد و لم يدعو لإنقلاب طمعا في الحكم،
بل حافظ على صداقته مع فيدال
و كانت الحياة المترفة المخملية أمامه ، كان بإمكانه تقلد منصب عالي و التمرغ في الترف كما يفعل الكثير و ما أكثر النماذج
لكنه فضل حياة النضال في الأدغال ، قطع على نفسه وعدا بأن يحارب الظلم و الاستعمار أينما كان
و وفّى بوعده ، كان صادقا مع نفسه فأمضى كل حياته في الكفاح
و إنتهت حياته في سجن مظلم من سجون بوليفيا 1967
قبل ذهابه إلى بوليفيا ، كتب رسائل و أول رسالة كتبها كانت لصديقه فيدال
و كأنه شعر بأن بوليفيا هي آخر محطة في حياتهيبدو إنكِ مثلي تعشقين هذا المناضل الشجاع
رمز الصمود / أرنستو تشي جيفارا
المناضل جيفارا هو صاحب مقولة مناضل حتى الموت
هو يستحق كل الأحترام ولو كان مسلماً لترحمنا عليه
ساند عدة ثورات في افريقيا لكنها فشلت بسبب عدم تعاون الحكام الافارقة معه
قبض عليه الجيش البوليفي سنة 1967 بمساعدة أعداء الحرية السي آي إيه
وكان لـ السي آي إيه عدة محاولات لقتل فيديل كاسترو ولكن كل محاولاتها باءت بالفشل
من كلماته
( لا يهمنى متى وأين سأموت لكن يهمنى ان يبقى الثوار منتصبين يملأون الارض ضجيجاً كى لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين )
أصبحت هذه الكلمات هي مصدر الالهام لكل الثائرين
من أقواله الخالدة
الثوار يملئون العالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء
إن الطريق مظلم وحالك فإذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله
يمكنك ان تقتلع كل الزهور لكن لا يمكنك ايقاف طلعة الربيع
أفضل أن أموت واقفا على أن أحيا راكعا
هي أقوال تستحق الخلود
تحية لكل الثوار والمناضلين
افعل ما يسعدك دون ايداء غيرك من الناس ...
اذا قصرت يداك عن المكافأة فليطل لسانك بالشكر
يقولون :
إذا رأيت عبدا نائماً فلا توقظه
لعله يحلم بالحرية
وأقول لهم :
إذا رأيت عبداً نائماً نبهته وحدثته عن الحرية
جبران خليل جبران
من يرم الذباب بمنجنيق
سيخسر سهمه وقت النضال
سرّك دمك فلا تجرينه في غير أوداجك
إذا خانك أحدهم مرة فالذنب ذنبه...
وإذا خانك مرتين فالذنب ذنبك...
عظمة القائد في مقدرته على الاستعانة برجاله دون أن يستسلم لهم
« المفضليات .. | الخيــــــل في أشعـــــار العـــــــــرب » |