|
|
04/04/2007, 08:25 AM
معجم البلدان
تأليف:
شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي
دار النشر: دار صادر
مكان النشر: بيروت - لبنان
تاريخ النشر: 1397 هجرية/1393 ميلادية
عدد المجلدات: 5
عدد الصفحات: 2521 صفحة
حجم الكتاب: 67 ميجا
لتحميل أجزاء الكتاب على الروابط التالية:
مجلد 1
مجلد 2
مجلد 3
مجلد 4
مجلد 5
حياكـــــــــــــــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
06/04/2007, 06:39 PM
كان خير الدين بارباروسا (1475 - 1546) قائد أساطيل عثمانية ومجاهدا بحريا، ولد في جزيرة لسبوس في اليونان المعاصرة، وتوفي في الآستانة (إسطنبول)، واسمه الأصلي هو خضر بن يعقوب، ولقبه خير الدين باشا، بينما عرف لدى الأوربيين ببارباروسا (ذو اللحية الحمراء).
خير الدين بارباروسا
تأليف:
نجيب زبيب
دار النشر: دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2001 ميلادية
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 100 صفحة
خيرالدين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 06/04/2007 الساعة 07:18 PM
06/04/2007, 06:53 PM
06/04/2007, 07:01 PM
رحلة المكناسي
المسماة
"إحراز المعلى والرقيب في حج بيت اللّه الحرام، وزيارة القدس الشريف، والخليل، وقبر الحبيب"
تأليف:
محمد بن عبد الوهاب المكناسي
شملت رحلة المكناسي شمال المغرب اليوم، وجزءاً من الأراضي الإسبانية عن طريق البحر، وقد توقف الرحالة في جزيرة صقلية في إيطاليا اليوم، ومنها بحراً إلى جزائر بحر إيجه، قبل أن تتوقف سفينته في اسطنبول فيســــتقبل فيــــها أحسن اســتقبال، ويــكرم الســــلطان عبد الحميد خان (1725-1789م) وفادته...
الرحلة
الرحلة 2
حياكــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
06/04/2007, 07:12 PM
اسم الكتاب:
المختار من الرحلات الحجازية إلى مكة والمدينة النبوية
اختيار وتهذيب وفهرسة:
الدكتور
محمد موسى الشريف
الناشر:
دار الأندلس الخضراء للنشر والتوزيع في جدة
الطبعة:
الأولى 1421 هـجرية
عدد المجلدات
أربعة مجلدات
حياكــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
08/04/2007, 11:59 AM
أقوم المسالك في معرفة أحوال الممالك
تأليف:
خير الدين التونسي
لتحميل الكتاب على الرابط التالي:
الكتاب
حياكــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
18/04/2007, 09:44 AM
يندرج ضمن هذا الجهد، إذ عمد مؤلفه محمد بن عبد المنعم الحميري، أبو عبد الله إلى وضعه بقصد هذه الغاية، وقد التزم خطة سار عليها في كتابه، فجعل المعجم على حروف المعجم، واكتفى بذكر الأماكن المشهورة أو الأماكن التي اتصلت بها قصة أو حكمة أو غير ذلك مما يستوجب ذكره.
الروض المعطار في خبر الأقطار
معجم جغرافي
تأليف:
محمد بن عبد المنعم الحميري
برع العرب في فنون عديدة، وساعدهم على ذلك اتساع رقعة دولتهم، واحتكاكهم بالأمم الأخرى، التي أخذوا عنها، فأضافوا لما أخذوا ولقحوا، كما طرقوا أبواباً جديدة لم تكن معروفة عند سابقيهم.
وقد عني المؤلفون العرب بموضوع التعريف بالبلدان والأقطار وأخبارها ووصفها ومواقعها، إذ بلغوا في ذلك الغاية، وكتاب:
"الروض المعطار في خبر الأقطار"
كما لم يلتفت إلى ذكر الأماكن المعمورة أو غير المشهورة وعلى الرغم من أنه أراد لمعجمه أن يكون معجماً جغرافياً تاريخياً، فإنه تعمد الإيجاز في مواضيع عديدة.
وقد اعتمد المحقق في عمله على نسختين، نسخة مكتبة بيرم باشا التابعة لنور عثمانية، ونسخة حديثة رمز إليها بالحرف (ص)، وكانت في ملك الشيخ محمد نصيف في جدة، وبالاعتماد على هاتين النسختين أقام المحقق نصاً سليماً مستعيناً بالمصادر الجغرافية التي نقل عنها المؤلف، واقتصد في إيراد الهوامش والحواشي، كما عمد إلى تقسيم الفقرات في المادة الواحدة، إضافة إلى ذلك فإنه وثق ما ورد في الحواشي من أسماء مقارناً إياها بما ورد في المصادر الأخرى.
وأخيراً زود المعجم بفهارس عامة للأماكن والأعلام والقبائل، والأمم والكتب المذكورة في المتن والقوافي، ذاكراً الصفحات التي وقعت فيها.
حياكــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
22/04/2007, 08:18 AM
22/04/2007, 11:08 AM
بارك وبارك الله في أقلامكم، فحين تكون في مكانك واقفا، وتجوب العالم في رحلة
ممتعة من خلال الأدب، مطعمة بالصور الرائعة، ومعها بعض من التوضيح والتفسير حول المواقع، فإنها قمة من المتعة والفائدة.
امتع الله أقلامكم بالثواب والأجر.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 22/04/2007 الساعة 02:00 PM
22/04/2007, 03:48 PM
رااااااااااااااائعـــــــــــــــــــــــه .. سلمت يمينك .. وكل جوارحك ..
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 22/04/2007 الساعة 07:52 PM
03/05/2007, 08:14 AM
أوضح المسالك
إلى معرفة البلدان والممالك
تأليف
محمد بن علي البروسي
الشهير
بابن سباهي زاده
(المتوفى سنة 997 هـجرية الموافق لسنة 1589 ميلادية)
تحقيق
المهدي عيد الرّوَاضيَة
دار الغرب الإسلامي
جميع الحقوق محفوظة
الطبعة الأولى
1427 هـجرية - 2006 ميلادية
تقديم
هذا الكتاب هو جزء من مشروع كبير لرابطة الشرق والغرب (بروتا)؛ هو مشروع "عالم القرون الوسطى في أعين المسلمين"، ويدور أولاً حول رؤيا العرب والمسلمين في القرون الوسطى للآخر، كما يتناول أيضاً مناحي مختلفة من تاريخ ثقافات إنسانية متعددة تعرّف عليها رحالة العرب والمسلمين وجغرافيوهم ووصفوا أوضاعها العمرانية وعادات أهلها وتقاليدهم، وثقافة شعوبها المختلفة.
بدأت فكرة المشروع في مخيلتي بعد انتهائي من تحرير كتاب "الحضارة العربية في الأندلس"(1)؛ إذ أنه مرَّ في نفسي، نتيجة للتعرّف الحميم على تفاصيل تاريخنا في الأندلس الذي استمر حوالي ثمانمئة سنة، أن الحضارة العربية الإسلامية في مجملها تتميز برؤيا عميقة الانفتاح والتسامح للآخر، راجحة التصوّر له، قادرة على أن تراه موضوعيّاً وإنسانيّاً دون أن تضمر له سلفاً، عندما يكون مختلفاً، عداوةً ناجزة أو رؤيا عنصرية لا تنبع من واقع هذا الآخر بل من محض اختلافه. وكان هذا حافزاً كبيراً لي على الاستمرار في دراسة تاريخنا الثقافي والأدبي في القرون الوسطى ضمن مشروعنا الحضاري، والسعي للتعريف به للآخر بالإنجليزية وإعادة تأكيده للقارئ العربي باللغة العربية في الوقت نفسه، ما أمكنني ذلك.
كنتُ في نشأتي الأبية استمع باستغراب كبير إلى ما كان يدور في بعض المنتديات الأدبية العربية حول التراث العربي فأعجب لقسوة الأحكام عليه التي أولاها - وما زال يوليها - عدد من المثقفين العرب لهذا التراث دون تمحيص ودراسة ومعرفة، وفي غياب شبه كامل عن الموضوعية واحترام الذات الحضارية، والحقّ أن ما خفي، وما زال خافياً على هؤلاء من إنجازات هذا التراث الغنيّ، شيءٌ كبير.(1)- صدر بالإنجليزية عام 1992 وذلك عن دار أبريل في هولندة، ثم صدر عام 1998 عن مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت.
كان مشروع "عالم القرون الوسطى في أعين المسلمين" واحداً من عدد من المشاريع التي أنجزت في هذا الموقف(2)، وجميعها يسعى إلى إعادة رسم إنجازاتنا في القرون الوسطى. وبدأنا عملنا عليه عندما تسنى له من يسانده بقناعة.
وهنا لا بد من التوجه بالشكر إلى الشيخ عبد المقصود خوجة صاحب الاثنينية المعروفة في جدة، ملتقى الأدباء وأهل العلم من سعوديين وزائرين عرباً ومسلمين، الذي أثار هذا المشروع اهتمامه فسانده وقدم له جزءاً من كلفته، وأفسح لنا المجال للعمل عليه، جزاه الله خيراً.
وهو مشروع متعدد الجوانب والمقاربات، ومن جملتها كان باب تحقيق المخطوطات التي تركها الرحالة والجغرافيون المسلمون بالعربية ولم يتسنّ لها الظهور إلى النور بعد.
وقد أقدمتُ على هذا الفرع من فروع المشروع بعد أن تعرفت على الباحث المتميز المهدي الرواضية الذي لفت نظري بسعة اطلاعه على الكتب التراثية ودقة ملاحظاته حولها، فطلبت منه تحقيق رحلة بدر الدين الغزي المسماة "المطالع البدرية في المنازل الرومية" على ثلاث نسخ مخطوطة.
ثم حال انتهائه منه بكفاءة، جاء فحدثني عن وجود نسخة في مكتبة الجامعة الأردنية من مخطوطة الجغرافي العثماني ابن سباهي زاده، وعنوانها "أوضح المسالك إلى معرفة البلدان والممالك"، وأخبرني بوجود ثلاث نسخ أخرى من المخطوط في مكتبات إستانبول. وعند إطلاعي على مخطوطة الجامعة الأردنية قررت أن تتبنى رابطة الشرق والغرب تحقيق هذا الكتاب، وتمكنت من الحصول على نسخة المخطوطة الأخرى من ثلاث مكتبات في إستانبول.
وهنا لا بد لي من شكر الأستاذ الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلو لاهتمامه بمشروعنا هذا وإسدائه المساعدة، وللأستاذة الدكتورة كلير براندابور، أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة دوغاس في إستانبول، للحصول على المخطوطات الثلاث، ونحن جميعاً نشكرهما شكراً جزيلاً.
ولا شكّ أن هذا الكتاب يشكّل إضافة طيبة إلى المكتبة الجغرافية العربية وإعادة تواصل مع أبناء الحضارة الإسلامية الواسعة التي أكّدت وحدتها وحسن تلاحمها بوجود علماء ورحالة وجغرافيين ونقاد وموسوعيين ومؤرخين من أبناء البلدان الإسلامية غير العربية يكتبون بالعربية متّبعين نفس الأعراف والمقاربات دون تفرقة إقليمية أو عنصرية، متضافرين جميعهم على خدمة تراث واحد وحضارة واسعة ضمّتهم جميعهم باعتزاز وخلّدت أسماءهم.
د. سلمى الخضراء الجيوسي
مدير عام رابطة الشرق والغرب (بروتا)
---------------
(2)- من هذه المشاريع كتاب جامع عن "المدينة في العالم الإسلامي"، تاريخها، عمرانها وإنجازاتها. وهو قيد العمل الآن، وكتاب "السرديات العربية الكلاسيكية"، ويرافقه أيضاً مجموعة مترجمة لمنتخبات من القصص العربية الكلاسيكية.
المصدر
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
03/05/2007, 08:34 AM
المطالع البدرية في المنازل الرومية
1499-1577
تأليف
بدر الدين محمد العامري العربي الدمشقي
تعتبر رحلة الغزي (1499-1577) عملاً أدبياً محكم الوضع بالنسبة إلى عصر موسوم بانحطاط الحياة الفكرية والثقافية، ولقد خلت كتابات الغزي من أي تصنع سجعي أو تقليد بديعي.
لقد أكسب الغزي رحلته هذه قيمة تاريخية كبيرة، لما حفلت به من وقائع وأحداث عايشها بنفسه، فهو إذ ينقل خبر سفر السلطان إلى مدينة بروسا، وخبر تفشي الطاعون سنة 937 هـجرية، إنما ينقل ذلك كله خلال إقامته في القسطنطينية.
وتعد الرحلة مصدراً مهماً من مصادر التراجم لكثيرة ما تذكره من أعلام أدباء وعلماء وأعيان وأمراء التقاهم الغزي خلال رحلته، وبعض تلك التراجم عزيز لم نصادف له ذكراً في ما وقع بين أيدينا من مصادر.
أما من الناحية العمرانية والجغرافية، فيسهب الكاتب في وصف الأماكن والمساجد والعمائر التي مر بها، والمزارات والمقامات التي زارها، وقد انفرد الغزي بذكر مواضيع كثيرة لم يتطرق إليها سواه ممن قصدوا بلاد الروم كابن بطوطة والخياري وكبريت. لم يشأ الغزي أن يفصح عن السبب الحقيقي الذي دفعه إلى القيام بهذه الرحلة، غير أنه المح إلى أن ثمة عارضاً ألم به في دمشق الشام، واقتضى منه أن يسافر إلى بلاد الروم.
المصدر
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
| « تحليل سيميائي لقصيدة المطر | أماني محمد ناصر - سيرة ذاتية » |
