|
"اقتصاديات التربية والتخطيط التربوي"
أحمد إسماعيل حجي
دار الفكر العربي
2002م
التربية في الأسرة والمدرسة والإعلام أساس للتنمية البشرية لأي مجتمع، ولا يمكن تحقيق أي تطوير اجتماعي دون أن تكون التربية هي المدخل لهذا التطوير، وتطوير التعليم كأساس لتحديث المجتمع يتطلب اتخاذ التخطيط أداة ووسيلة لإحداث نقلة نوعية وكمية لواقع التعليم. ويحتاج التعليم العربي وإعلامه إلى النظر إليه كاستثمار كما يحتاج إلى النظرة المستقبلية.
وهذا الكتاب الذي يشتمل على 604 صفحة يجمع بين النظرية والممارسة حول هذا الموضوع وذلك من خلال 12 فصلاً تحمل العناوين التالية: التربية والاقتصاد، التخطيط التربوي عملية اجتماعية اقتصادية، أصول التخطيط التربوي، مداخل التخطيط ونماذجه وأساليبه، تمويل التعليم، نظم المعلومات التربوية، التوقعات السكانية وتخطيط القوى العاملة، التخطيط المصغر والخرائط التربوية والمدرسية، تخطيط مناهج التعليم، السياسات التعليمية والإعلامية، استراتيجيات التربية، خطط التربية والتعليم.
*
"استراتيجيات التدريس"
حسن حسين زيتون
عالم الكتب
2002م
يعرض الكتاب إلى ست من أبرز استراتيجيات التدريس في وقتنا الحاضر وهي: استراتيجية التدريس المباشر، استراتيجية المحاضرة ـ المناقشة، استراتيجية التدريس التشخيصي العلاجي، استراتيجية التعليم التعاوني، استراتيجية تدريس حل المشكلات، استراتيجية التعليم البنائي وذلك من خلال 422 صفحة، ويصاحب عرض هذه الاستراتيجيات قراءات إثرائية ضمن كل منها تحت عنوان: إطار التعليم الإثرائي.
والكتاب موجه إلى كل من هو مقبل على التدريس في المدارس والجامعات وخصوصًا طلاب كلية التربية ومعاهد إعداد المعلمين وإلى معلمي التعليم العام والجامعي في الخدمة، وكذا يمكن الاستفادة منه في مقررات طرق التدريس واستراتيجيات نماذج التدريس، وفي برامج التأهيل للتربية الميدانية وفي الدورات التدريبية التي تعقد للمعلمين في الخدمة، وكذا دورات إعداد المعلم الجامعي.
المصدر
*
72 صفحة
الطبعة الأولى
دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
01/01/2003م
*
إن الطريقة التي يتفاعل بها الطلاب مع بعضهم بعضاً أثناء تعلمهم، تعتبر عاملاً مهماً نسبياً في العملية التعليمية، بالرغم من تأثيره الكبير على مجموعة واسعة من نتاجات هذه العملية، فالمواقف التعليمية يمكن أن تبني بحيث يعمل الطلاب بشكل تنافسي أو بشكل فردي أو بشكل تعاوني، وتؤكد الأبحاث الموسعة عند مقارنة هذه الأنماط من التفاعل بين الطلاب على أن النمط التعاوني يزيد التحصيل، والدافعية للتعلم، والعلاقات الاجتماعية الإيجابية بين الطلاب، وقبول الفروق الفردية، وتقدير الذات، بالإضافة إلى مجموعة أخرى من النتاجات مقارنة مع النمط التنافسي أو النمط الفرجي.
إن هذا الكتيب حول بناء الدروس التعليمية بشكل تعاوني يتيح الفرصة للطلاب للعمل مع بعضهم بعضاً، وهو يقدم شرحاً مستفيضاً يعرف بالتعلم التعاوني، وفوائده ومبادئه، ومهاراته، وآثاره على الطلاب، كما يقدم الكتاب نماذج تطبيقية للعمل التعاوني، ويشرح بالتالي خطوة خطوة كيفية تشكيل المجموعات الطلابية في العمل وعدد أفراد المجموعات، وقواعد عمل المجموعات، وتوزيع المهمات على المجموعات ...
المصدر
*
64 صفحة
الطبعة الأولى
دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
01/01/2003م
*
"التدريس فن، والفن لا يخضع إلى قواعد وقوانين مضبوطة يمكن أن يحكم عليها الناس بدرجة واحدة، لأن للذوق فيه نصيب ومن ثم، فإن المعلم ليس ملزماً أن يتقيد بطريقة معينة يطبق دراسة على وفقها جملة وتفصيلاً، فالمعلم لا بد أن يعطي الحرية في الحركة ليكون قادراً على الإبداع، والابتكار والتجديد، إذ إن طبيعة الطلاب، والمادة، والموقف التعليمي، والأنشطة المرافقة، قد تفرض عليه أنماطاً من الإجراءات داخل الفصل وخارجه، يرى أنها تحقق أهدافه المرصودة".
وهذا الكتاب من سلسلة الشامل في تدريب المعلمين، يقدم للمعلمين وللراغبين في تعلم طرائق وأساليب التدريس المدرسي، نماذج واقتراحات وشروحات تعنى بتدريس اللغة العربية كالقراءة، والأناشيد، والخط، والكتابة، ورواية القصة، وفي الكتاب مقترحات مفيدة توجه المعلم وتفيده في التعامل مع الطلاب.
المصدر
« تعاليق على الفايس بوك | تأملات في السيرة الذاتية لعائشة عبد الرحمن "بنت الشاطئ" /هدى قزع » |