لا أحد ينكر ما للتلفزيون من دور في التثقيف والتوجيه، سواء أكان ذلك على مستوى الأطفال، أم على مستوى الكبار، وقد تطور الأداء التلفزيوني إلى حد كبير بعد التوصل إلى نقل الصورة ملونة.
وفي ضوء التطورات التقنية الحديثة في مجال تقديم المعلومات؛ فإن المدرسة، بعدم مجاراتها هذه التطورات، لم تعد مؤهلة لأداء الرسالة المنوطة بها على النحو الذي كانت تؤديه من قبل، بل إن الطفل الذي بات يألف الأتاري والفيديو وغيرهما من وسائل التثقيف والتسلية في عالم الطفل ـ ليجد في النمط المدرسي من الجمود والرتابة ما يبعث عنده السأم والملل.
لاستكمال المقال
يرجى زيارة الرابط
****************