أستاذنا القدير

وشاعرنا الرقراق

ثروت سليم


إنما يدل على اللبيب حُسن اختياره

ومثلك ينتقي الروائع لعلو ذوقه ورفعة تطلعه

ومثل هذه الأعمال الأدبية الجميلة

ترسم لنا مرارة اليوم وشقاء الغد المجهول

فربما مر جيل وتاليه

ولما تزل الأفواه ترضع الصمت وتشب مكممة

وربما شابت تبتلع ريق الخوف والقلق

شاعرنا الفاضل

اقبل تقديري لشخصك الكريم