أقاموا على عُمري من الحِقدِ مأتماً
فإن متُّ من في الناس ياناسُ ثاكلي
وما كانَ سوءُ الفعلِ في الناسِ همّني
ولكن فعلّ الناسِ للسوءِ قاتلي
الشاعرالجميل دوما
أحمد العسكري
أعتذر لتأخري عن مصافحة هذا الجمال
وأعتقد أن طارق هو الذي أرسل مِن تدعي عليك
كما كان يفعل معي في بداية إشرافي بالمربد عام 2005 حيث كنتُ أسرق منه الأضواء قبل أن يتزوج أما الآن فهو بحمد الله معتقلٌ سعيد ههههه
قصيدٌ حمل من الحكمة الكثير ومن الثقة أكثر
وفقك اللهُ والهمك كل جميل
محبتي