|
|
25/04/2010, 07:43 AM
ما كنت سأكتب مولاتي
ما كنت لأاكتب لولاك
ما كنت لأجمع اوراقي
لأفتش بين ثناياها
عن روحي
عن نفسي
عني
عن معنى الحزن بأحداقي
عن دمعة قهر قد سقطت
لتداعب حبر الأوراق
فالدمعة هذي قد خلقت
كي تحيي
صمت الأشواق
وشتائي
ما زال طويلا
وتطول فصول المأساة
ما كنت سأكتب
مولاتي
أسير الصمت
التعديل الأخير تم بواسطة أسيرالصمت ; 25/04/2010 الساعة 07:44 AM سبب آخر: خطا كتابة
الكتابة فعلا لابد لها من محفز ثان هو الذي يحركها في الفرحة وفي الحزن ممتع ما خطت يمناك أخي
شكرا اخي الاستاذ محمد
لدي بعض المحاولات واردت ان اضعها بين ايديكم
كي استفيد من خبرتكم المهمة
انا طبيب اسنان
ولا ادعي اني اكتب الشعر
ولكن شعرت انه لابد من معرفة مستوى كتاباتي كي احاول ان اطور اسلوبي
ولكم جزيل الشكر
الأخ أسير الصمت الشاعر الرقيق....
لقدأجدتَ التعبيرَ بشعر موزون وموسيقي من بحر الخبب, لكنك للأسف لم تطلْ!
ومثل هذا الشعر ممتع وموسيقي..
وكنت أفضل المزيد منه.. بلاشك أنت شاعر موهوب وتجيد التعبير برقة وجمال.
اخي الدكتور فادي اشكرك جزيل الشكر على كلماتك الجميلة
واتمنى ان تشرفني بتعليقك ونقدك لكل ما اكتب على موقعكم الكريم
اما بالنسبة للاطالة
فانا فكرت بان اضيف اليها المزيد ولكن احتاج الى الجو العاطفي المناسب
الف شكر اخي الدكتور فادي
هو الحب كذلك سيدي يصنع بنا ما لا يصنع غيره ..... أهلاً بك في المنتدى
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك
ابو مازن
صحيح اخي عبد الله
فحبي لها هو محفزي ودافعي
اشكرك على الرد وشرف لي ان اكون معكم
اخي الشاعر الكبير
ابو مازن
اشكرك جزيل الشكر على
هذه المشاعر العظيمة التي لا تنبع الا من شخص كبير
وهذا ليس بغريب عليكم اهلنا في فلسطين فانتم من علمتم العالم
معنى الحب والاحترام اشكرك جزيل الشكر
أسير الصمت !
أرى أن هذا الصمت أسرني عندما نطقت
ما كنت لأجمع اوراقي
لأفتش بين ثناياها
عن روحي
عن نفسي
عني
عن معنى الحزن بأحداقي
عن دمعة قهر قد سقطت
لتداعب حبر الأوراق
اشكرك سوسنة على هذا الرد الجميل
واتمنى ان تشرفيني بردودك دائما
قصيدة جميلة أخي،إيقاع جميل،تحياتي.
| « أيها الموت | اهداء لكل من هاجمني / الحاج لطفي الياسيني » |
