تمثّل الأصوات اللّغويّة في الأبنية القرآنيّة معادلاً موضوعيّاً للمعاني المطروحة فيها,يراعي تفاوت الحالات الإنسانيّة, ويناسب مستويات المتلقّين.




جميل ورائع أخي الفاضل الأستاذ صدام نصار ما أبدعت به في بحثكَ هذا !!..

أي واحدٍ منّا حين يسمع آيات الله بتدبر وتأمل , نجد بأن المعاني المطروحة يتلقاها السمع والقلب معاً دون حاجة إلى شرح أو تفسير .. فهي بحق تناسب كل مستويات المتلّقين



جزاكَ الله خيرا على هذا البحث المتميّز الرائع

وباركَ الله بكَ , وزادكَ علما وفضلاً

إنه سميع مجيب