أستاذي أبا مريم ، مما يحز في النفس هو اشتغال
الفتنة بين الفصائل ، ولعل أبرز حدث تشهده الأمة
الفتنة القائمة في لبنان. بين الجيش وفتح الإسلام .وقد خلف الاقتتال ، عددا كبيرا
من الضحايا و هذا شيء مخزي وتبقى الأمة
مشتتة.....
|
أستاذي أبا مريم ، مما يحز في النفس هو اشتغال
الفتنة بين الفصائل ، ولعل أبرز حدث تشهده الأمة
الفتنة القائمة في لبنان. بين الجيش وفتح الإسلام .وقد خلف الاقتتال ، عددا كبيرا
من الضحايا و هذا شيء مخزي وتبقى الأمة
مشتتة.....
« قصيدة : إني نويتُ الإقتصاصَ من القتيل ْ ! | تعــــــــالي ... ! » |