اللهمّ إن كان رزقي نائيًا فقرّبه، أو قريبًا فيسّره، أو ميسَّرًا فعجّله، أو قليلًا فكثّره، أو كثيرًا فثمِّره.
- من فصيح دعاء أعرابيّ.
|
اللهمّ إن كان رزقي نائيًا فقرّبه، أو قريبًا فيسّره، أو ميسَّرًا فعجّله، أو قليلًا فكثّره، أو كثيرًا فثمِّره.
- من فصيح دعاء أعرابيّ.
سئل عدي بن حاتم: أي الأشياء أوضع للرجال؟
قال:
كثرة الكلام، وإضاعة السر، والثقة بكل أحد.
- لباب الآداب لأسامة بن منقذ
من أطاع غضبه، أضاع أدبه.».
بلاغة_قالت_العرب
مرّ أعرابيٌّ بقومٍ يأكلون، فسلّم عليهم وجلس يأكل معهم.
فسألوه: هل تعرف أحدًا فينا؟
فأشار إلى الطعام وقال: أعرفُ هذا.
بلاغة_أعراب
ذا حُبس اللسانُ عن الاستعمال اشتدّت عليه مخارجُ الحروف.
- العَتّابي.
جمال_اللغة
كونك عربيًّا؛ تستطيعُ أن تصِفَ أحدهم بالوَسامَة العقليّة -الذّكاء- قائِلًا:
"إنّه فَطِن، فَهِم، لَوذَعيّ، أَلمَعيّ، متوقّد الذّهن، دقيقَ الفهم، سرِيع الفطنَة، واسِع الإدراك، صادِقَ الحَدس، شاهِدَ اللّب، يَقِظ الفُؤاد!"
* المنفلوطي..
"إذا رأيتَ رجلاً اختلفَ في منزلتِه قومٌ، فَحطَّه بعضُهم، ورفَعه البعضُ الآخر، فَقُل: إنَّه لعظيمٌ"
قال المامون ( الإخوان على ثلاث طبقات : فإخوان كالغذاء لا يستغنى عنهم أبداً
و إخوان كالدواء يحتاج إليهم أحياناً.
و إخوان كالداء الذي لا يحتاج إليهم أبداً.
روي عن عبد الله بن سلام قال :
قرأت في بعض الكتب قال الله عز وجل : إذا عصاني من يعرفني سلّطت عليه من لا يعرفني.
قال خالد بن صفوان :
إياكم ومجانيق الضعفاء - يعني الدعاء-
منتخبات
جواهر من تراثنا
قال الشاعر :
إذا طاوعت حرصك كنت عبداً * لكل دنيئة تدعى إليها
قال الشاعر :
قد شاب رأسي ورأس الدهر لم يشب * إن الحريص على الدنيا لفي تعب
- قال الحسن : لو رأيت الأجل ومروره ، لنسيت الأمل وغروره.
- قيل لمحمد بن واسع كيف تجدك ؟ قال : قصير الأجل ، طويل الأمل ، مسيء العمل.
- قيل : من جرى في عنان أمله كان عاثراً بأجله.
- لو ظهرت الآجال لافتضحت الآمال.
- يقول أبو العباس أحمد بن مروان :
وذي حرص تراع يلم وفراً * لوراثه ويدفع عن حماه
ككلب الصيد يمسك وهو طاو* فريسته ليأكلها سواه
يقول حكيم : إياكم وطول الأمل ، فإن من ألهاه أمله أخزاه عمله.
- قال الشاعر :
ولا تتعلل بالأماني فإنها * عطايا أحاديث النفوس الكواذب
- يقول أبو العتاهية:
لقد لعبت وجد الموت في طلبي * وإن في الموت لي شغلاً عن اللعب
لو شمرت فكرتي فيما خلقت له * ما اشتد حرصي على الدنيا ولا طلبي
- يقول علي بن أبي طالب عليه السلام :
أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
وقال : ما الخمر صرفاً بأذهب لعقول الرجال من الطمع.
- يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
" ما خاب من استخار ، ولا ندم من استشار ، ولا افتقر من اقتصد "
ويقول صلى الله عليه وسلم : من أعجب برأيه ضل ّ ، ومن استغنى بعقله زل "
- قال الحسن : الناس ثلاثة : فرجل رجل ، ورجل نصف رجل ، ورجل لا رجل . وأما الرجل الرجل فذو الرأي والمشورة ، وأما الرجل الذي هو نصف رجل فالذي له رأي ، ولا يشاور ، وأما الرجل الذي ليس برجل فالذي ليس له رأي ولا يشاور.
قال الشاعر:
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة * فإن فساد الرأي أن يترددا
طارق حقي
إن العلم يُزار ولا يَزور ، وإن العلم يُؤتَى ولا يَأتي !
الإمام مالك رحمه الله / البداية والنهاية
« معنى الكُرْسِيُّ |