أنتَ و الزمان،، تعلمان بأني لا أقبل ولا أطيق الانتظار
لأنّــه لي يشبه الاحتضار ،،،،
فهل سيطول البــعاد بيننا ،،!
،،،،،،،،،،،،،
|
أنتَ و الزمان،، تعلمان بأني لا أقبل ولا أطيق الانتظار
لأنّــه لي يشبه الاحتضار ،،،،
فهل سيطول البــعاد بيننا ،،!
،،،،،،،،،،،،،
كلما زاد انتظاري ،،،،
كلما اتسعت صورتكَ في حدقات عينيّ ،،،
كلمات قليلة لكها موحية ومعبرة
وذات دلالات بعيدة ... اهلا بك إلهام الجنوب
وببداياتك في صفحات المربد ...
هل جربت ألا تــــؤلمني،،!
وتحيطني بـــ ،، الحنين !
« (نهاية) | درْوبُ الحَـَنــْـآن ،،، » |