شكرا على الموضوع القيم أخي طارق ، لقد عرض ميزات النجم النيوتروني بالتفصيل
و ما زاده جمالا الاستدلال بالآيات القرآنية الكريمة في سورة الطارق ، فعلا خصائص النجم متوافقة مع ما ذكر في القرآن الكريم
إذن نهاية النجوم تتوقف على كتلتها ، فصغيرة الكتلة او المتوسطة تتحول في نهاية المطاف الى ٌأقزام بيضاء تبرد فيما بعد و تتحول الى سوداء ، قدر الزمن اللازم لتحول القزم الأبيض إلى قزم الأسود بأنه أكبر من عمر الكون الحالي والمقدر 13.7 مليار سنة. لذلك لا يتوقع وجود أقزام سوداء في الكون حالياً.وحتى لو كان القزم الأسود موجود فإنه من الصعب تحديده أو رصده لأنه سيبعث القليل من الإشعاع حسب تعريفه. وتعتبر إحدى النظريات أنه يمكن تحديده من خلال تأثير الجاذبية
أما النجوم الاضخم كتلة، فبعد آخر مرحلة من حرق عناصرها، تنهار على نفسها في انفجار عظيم . بعد هذا الانفجار تتحول بقايا النجم إما إلى نجم نيوتروني أو الى ثقب أسود حسب كتلتها
لقد تعرضت بعض الشيء الى تخليق العناصر في النجم و الى الثقوب السوداء
شكرا على الموضوع و لك التحية