خطاب الدكتور بشار الأسد
دمشق ستظل قلب العروبة النابض , ونواة لكل للكرامة
العربية والإسلامية
لن ننحني إلا لله .
لن نبيع دماء الشعب العراقي والفلسطيني.
لن نساوم على السيادة والكرامة.
لن يكون الضرر أقل الضرر محدداً بحدود سوريا إن حصل بل سيخرج إلى خارج حدوده سيتناول العملاء في لبنان وإسرائيل .
من قلوب كل مواطن سوري , من دعاء كل أم سورية , من طموح وتأملات كل شاب سوري, من حكمة كل شيخ سوري
من قلق كل مواطن خرجت كلمات الدكتور بشار توحد الأفكار وتبلور الأحلام... كل الشعب كان يرى ذاته في كلماته وأفكاره...بل كل عربي مسلم أبيّ كريم شريف.
أنا ذاتياً قبل الخطاب كنت أحسب أني كنت أفكر بمعزل عن الأمور السياسة والإعلامية
كنت أقول بكذبة ميلتس وأرفض التنازل له خارج المتطلبات القانونية ,كانت يراودني بعض تململ من الاستجابة لهذه الأكذوبة ميلتس وعونه وأدعو للمقاومة المشرفة ولهي شهادة ترفع أمتنا ذوداً عن العرض والشرف ذوداً عن الأرض أو نصر على هذا العدو الذي بات
يتهاوى من ضربات المقاومة العراقية ورفضها للمحتل , فجاء هذا الخطاب يعلن أنها حرب معلنة قد بدأت والمقاومة هي الحل بالنسبة لكل شريف . فتحقق التماثل الشعبي مع الخطاب الرسمي
نقاط هامة برزت في هذا الخطاب معكم نحاول أن نتلمسها هنا في هذا المقام هي دروس سياسية وعقيدة راسخة وفكر حضاري سوري قديم قدم حضارة سوريا.
لقول لا للتهديدات على سوريا اضغط هنا
لقول لا للتهديدات على سوريا اضغط هنا