ذكْرُ الآلِ
عليهم الصلاةُ والسلامُ
وَعلى آلهِ الذين عظمهم توقيراً وطهرهم تطهيراً، وعلى آلهِ الذين هم أعلامُ الإسلام، وأيمان الإيمان، وعلى آلهِ الطيبين الأخيار، الطاهرين الأبرار، وعلى آله الذين أذهب عنهم الأرجاسَ وطهّرهم من الأدْناس، وجعل مودَتهم أجراً له على الناس، وعلى آله الذين هم زِينة الحياةِ وسفينة النّجاةِ، وشجرةِ الرَضوان، وعشيرة الإيمان.