صديقي أ.طارق: بارك الله بجهودك المكللة بالنجاح إن شاء الله، كان المربدُ يوما ما فكرة ً ،اليوم أصبح ملهماً لأفكار يخبّ إليها المربديون من كلّ حدَب وصوب..كلّ هذا بتوفيق الله،وجهودك أيها المربديُّ الساكن في عبارة(من ألق الماضي نستلهم زاد الحاضر ونستشرفُ المستقبل)تلك العبارة التي اتفقنا على حروفها متخذين منها شعاراً لم نكن نعلم أن لنا إخوةً سيشاركوننا في حمل هذه الرؤى الوديعة...لذلك يسعدني أن أطلق عليك لقب ( المربدي الأول).. أخوك يوما ما إلى يوم ما..