Originally Posted by
مريم الخنساء
لعل بطلتنا تملكها الماضي بآهاته وقد مضت عليها بضع سنين غيرت حالها وغيرت
فاطمة ، وجعلتها سجينة العواطف وفي حوار مع القلب ومع الماضي ...
يغلف القصة حزن وتذمر صاغته الأخت الكاتبة صياغة بسيطة أتمنى لها التوفيق...
أختك مريم الخنساء...
سلام الله عليك ، أختي الكريمة مريم الخنساء
أشكر مرورك الكريم على قصتي البسيطة و تفاعلك العميق معها
بدوري أختي الكريمة ،أتمنى لك كل التوفيق في كل عمل كتابي تقدمينه
بالمناسبة ، لقد قرأت قصتك الفقيه و الزيتون و قد أضحكتني كثيرا ، يمكننا أن نتخيل ذلك الموقف الطريف للإمام الوقور مع الزيتون! لا بد أنه كان يحلم به أيضا !
سلامي لك أختي مريم ، تمنياتي لك بكل التوفيق