|
الأخ الكريم طارق
من القراءة الأولى للنص , يجد القارئ نفسه واقفا عند المنطقة الحدودية بين التصديق بالسحر وعدمه..
ربما هنا كمنت قوة هذا النص
لك تقديري
أستاذي العزيز طارق : نبل الفكرة لا يعفي أي جنس أدبي من مقوماته الفنية , كذلك استهلكت هذه المادةالحكائية ومنذ زمن بعيد , لذلك جاءت على هذه الشاكلة من الأفتعال أعني أفتعال حكائية القصة كذلك غياب شعرية السرد تركت أثر واضح لدى المتلقي استاذي : الكل يبحث عن ميزة وهو مذهب فلسفي , يقول إن لكل شيئ ميزة , إنه عصر الميزاء محبتي
« اعطني المرآة | لاتقترب من البئر » |