لا نزعم أننا استحدثنا جنساً أدبياً جديداً
فهو غائر القدم في التراث
وأمثاله من الحكم والأمثال والعبر والمقولات وأشطر الأبيات الشعرية وأقوال الأدباء والخلفاء
ما لا يعد ولا يحصى
من الحق أن نقول أنه سبق للمربد..
و لا أكون مبالغا إذا خالفتك الرأي و قلت:
بل هو استحداث لجنس أدبي جديد
- حقيقة كان متداولا كأدب في الأمثال و الحكم و المقولات لكن على حد علمي لم يخصص له جنس أدبي خاص مثلما أراه هنا في المربد-
أهنيك أخي طارق على هذا الحس الأدبي المميز المجدد و الأصيل
و أهنئ نفسي و كل أهل المربد الكرام بهذا السبق الرائع
و هذا الركن الإبداعي المميز ..
و إلى مزيد من الرقي و الإبداع