المتألق الكاتب
محمد ذيب علي بكار
كنت أقرأ قبل قليل لك خاطرة شدتني إليها كثيرا
والآن قرأت ردك على قصتي رياح الخوف
مداخلتك أضفت لقصتي شيئا آخر .. أسميته أنت المنولوج الداخلي
حقيقة أمتعني ردك
كنت أتمنى رؤية قرائتك ل (( لنافذتي والليل)) فحقيقة تركت فيها أنفاسي وروحي.. كتبتها وأنا فيها.
ربما ستعجبك
وربما.. لا
وربما ستكون لك رؤية أخرى لها
تحياتي لك أيها القدير