مَصْيَدة
صدر عفوٌ رسمي عن الأديب المَنفي فسارع بالعودة إلى وطنه ،وعندما وصل استقبلوه بحفاوة ثم استضافوه تحت الأرض .
|
مَصْيَدة
صدر عفوٌ رسمي عن الأديب المَنفي فسارع بالعودة إلى وطنه ،وعندما وصل استقبلوه بحفاوة ثم استضافوه تحت الأرض .
و تلك حفاوة العرب أخت مريم .. النفي او القبر مادام رفض الصمت ..
دمت و سلمت
تعليقك مسّ صميم القصة أستاذ فيصل .
دمت في أحسن حال .
الأخت مريم
وهذه الإستضافة متعددة الوجوه ومتشعبة الوسائل
وهي تطال حتى المواطن العادي إذا سمح لعقله أن بفكّر قليلا
وإلا فكيف يمكن أن يغلق معبر رفح من أم الدنيا
ولا يستطيع ثمانون مليون مصري وثلاثمائة مليون عربي من فتحه
وكيف تنعقد مثل تلك المؤتمرات باسم الشعوب
ولا علاقة للشعوب بها لا من قبل ولا من بعد
شكرا لك مريم
الناقد الكريم يوسف أبو سالم :
مرورك وتعليقك يثري نصوصي .
جزاك الله خيرا أخي الكريم .
الأستاذ الفاضل العيسوي الصغير :
سررت لتعليقك على القصة واقتراحك في محله . صدقت فتحت التراب أبلغ من تحت الأرض .
دمت بخير .
« لقاء عبر الأثير.. | الأديب الكبير : فريد البيدق..( ملف قصصي) » |