سطعت النجمة بشعاعها الثاقب في ليلة شتائية، وإذ
بها تشاهد رجلا مخمورا يتخبط في غيه ،بلا عقل، في ظلمة الليل
الداجي ، وإذ بالنجمة يشتد همها لتتساقط أشعتها الموروثة كألهبة
محرقة تنهال على المخمورمع التقريع بشدة ،لكنه كان يبصر
بعين المتخبط ،التائه.
|
سطعت النجمة بشعاعها الثاقب في ليلة شتائية، وإذ
بها تشاهد رجلا مخمورا يتخبط في غيه ،بلا عقل، في ظلمة الليل
الداجي ، وإذ بالنجمة يشتد همها لتتساقط أشعتها الموروثة كألهبة
محرقة تنهال على المخمورمع التقريع بشدة ،لكنه كان يبصر
بعين المتخبط ،التائه.
« أرض طيبة ق ق ج | لعلها تعود » |