اللهُ أكرمنا بمولدِ أحمدٍ
طُوبى لمَن صلّى عليهِ وسلّما
فهوَ النبيّ المُجْتَبَى مِن خلقهِ
ولأجلنا بُعِثَ النبيّ مُعَلّما