الشكر لكم عزيزي الدكتور أبو شامة حيث أتحتم لي فرصة لأن أدلي بدلوي المهترىء في خضم بحركم الواسع ، فمعذرة على القصور عندي ، والعفو عن بضاعتي المزجاة ، لكم حبي واحترامي وتقديري .