الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن مبارك الربيح
    كاتب مسجل
    • Mar 2009
    • 6

    استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

    أيُّها (الحَلَبيُّ) الجميلْ
    هل ستذكرني، أَم نسيتَ اللَّيالي الطُّلولْ؟
    تلك عشرونَ مرَّت علينا،
    وفاجأتني حينما رحتُ أَستنطق (القوقلَ) الثَّرَّ
    عن إسمكَ المتجذِّر
    في القلب منذ التقينا على مقعد الدَّرس،
    فانكشفت صورةٌ أوغلتْ في ملامحِها سَورةٌ من حنيني الطَّويلْ


    هو ذاك الفتى لم يزل يافعاً مثلما كان بالأمسِ..
    عينانِ ساحرتانِ وخدٌّ كما الجُلَّنارِ البَليلْ


    ركضت بيننا السَّنواتُ، وجالت على الذِّكريات الخيولْ
    كيف خلَّفتِنا يا خيولْ؟!
    راح يقطعُ أسئلةً ورؤًى
    وأنا رحتُ أقطعُ أسئلةً وحشةً في طريقٍ يطولْ


    هب بأنَّا التقينا، فماذا ترى سنقولْ؟
    هل نعاودُ أعمارنا تلك،
    أم تستبينا قصائدنا في مدًى ورحيلْ؟










    الأحساء _ الطَّرَف


    ..




    .
  • أبو ماجد
    كاتب مسجل
    • Oct 2008
    • 121

    #2
    رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

    المشاركة الأصلية بواسطة حسن مبارك الربيح
    أيُّها (الحَلَبيُّ) الجميلْ
    هل ستذكرني، أَم نسيتَ اللَّيالي الطُّلولْ؟
    تلك عشرونَ مرَّت علينا،
    وفاجأتني حينما رحتُ أَستنطق (القوقلَ) الثَّرَّ
    عن إسمكَ المتجذِّر
    في القلب منذ التقينا على مقعد الدَّرس،
    فانكشفت صورةٌ أوغلتْ في ملامحِها سَورةٌ من حنيني الطَّويلْ


    هو ذاك الفتى لم يزل يافعاً مثلما كان بالأمسِ..
    عينانِ ساحرتانِ وخدٌّ كما الجُلَّنارِ البَليلْ


    ركضت بيننا السَّنواتُ، وجالت على الذِّكريات الخيولْ
    كيف خلَّفتِنا يا خيولْ؟!
    راح يقطعُ أسئلةً ورؤًى
    وأنا رحتُ أقطعُ أسئلةً وحشةً في طريقٍ يطولْ


    هب بأنَّا التقينا، فماذا ترى سنقولْ؟
    هل نعاودُ أعمارنا تلك،
    أم تستبينا قصائدنا في مدًى ورحيلْ؟










    الأحساء _ الطَّرَف


    ..




    .
    قصيدةُ شاعر فعلاً....جميلةٌ موضوعاً....محبوكةٌ وزناً ..أتمنّى أن أقرأ لك قصائداً أُخرى.
    تحيّاتي

    تعليق

    • طارق شفيق حقي
      المدير العام
      • Dec 2003
      • 11929

      #3
      رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

      سلام الله عليك
      الأستاذ أحمد ديب الكريم يغيب عنا هذه الفترة
      وقد كانت نشطاً
      أضيف كذلك شوقي له

      وأرحب بك في المربد

      حياك الله

      تنقل لقسم الشعر

      تعليق

      • أحمد عبد الحميد ديب
        كاتب مسجل
        • May 2007
        • 101
        • دَعِ الأيّامَ تفعل ما تشاءُ وطِبْ نَفْساً إذا حَكَمَ القضاءُ

        #4
        رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

        بسم الله الرحمن الرحيم

        الأخ الغالي الذي هزّ بقصيدته هذه ثلاثة وعشرين عاماً من الزمن (((حسن)))...

        ذكّرتني بأيّام الطفولة التي محت الكثير منها أحداث الصبا والشباب... ولربّما الكهولة


        رجعت بي الذكريات إلى تلك الأيّام التي لا أراها إلاّ حلماً كنتَ أنت والأصدقاء العقد الذي

        زيّن مراحله



        منذ سنوات أربع على ما أظنّ قلتُ على مثل هذه الصفحة من صفحات المربد: "شكراً

        للمربد، وشكراً لطارق حقّي أخي وصديقي، فما زالت أفضاله عليّ تترى، ومنها أنّه

        جمعني بك بعد ثلاثة وعشرين عاماً.

        لنا لقاء هنا... وهناك أيّها الغالي

        دمتَ... ودامَ حرفك

        أخوك أحمد عبد الحميد ديب

        تعليق

        • حسن مبارك الربيح
          كاتب مسجل
          • Mar 2009
          • 6

          #5
          رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

          أبا ماجد،

          سعدتُ بحضورك وإشادتك الكريمة.. شكراً!!



          ..


          .

          تعليق

          • حسن مبارك الربيح
            كاتب مسجل
            • Mar 2009
            • 6

            #6
            رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

            طارق شفيق حقي،

            (نفسي أشوفك) لأضع قبلة فوق جبينك لأنك صاحب الفضل.



            ..


            .

            تعليق

            • حسن مبارك الربيح
              كاتب مسجل
              • Mar 2009
              • 6

              #7
              رد: استهلال.. إلى أحمد ديب علَّه يذكرني!!

              أمَّا أنت أيُّها الغالي الَّذي لم أصدِّق أن نلتقيَ في يوم من الأيَّام..
              لا أظنني أجد الآن كلمةً تعبِّر عن فرحتي بحضورك هنا..
              وكيف لي أن أترجم حنيناً دام ثلاثة وعشرين عامًا؟!

              لقد انتابني شعور لا أستطيع وصفه حينما وقعت على اسمك وصورتك في هذا الكون الواسع (الإنترنت)
              لقد وقفت أمام صورتك مليًّا لا أتكلَّم ولا أتحرَّك، لا أعرف كم المدَّة؟، ولكنِّي لم أبارح الكرسيَّ إلا بعد أن وصلت
              إلى هنا وكانت هذه المقطوعة الشعريَّة الَّتي لم تعبِّر عن كلِّ الحنين، ولكنَّها كتبت في لحظتها،
              وهذه حالة نادرة أن أكتب قصيدة في دفعة واحدة.

              لا شكَّ سنلتقي هناك كما التقينا هنا أيُّها (الحلبيُّ) الجميل
              فعلاً إنَّ الزَّمن (دراما) عجيبة!





              ..



              .

              تعليق

              يعمل...