ولادة قلب
000أبارك لكِ ميلاد قلب جديد في كهف
أضلاعي
فلا تتركيه في مهامه الزمان ولا تنسي مهاده
فهو ما زال وليد الساعة 000 عذراً إن كان يبكي
فهو ينتظر رضاب ربيعك حليباً لحياته 000
أضلاعي
فلا تتركيه في مهامه الزمان ولا تنسي مهاده
فهو ما زال وليد الساعة 000 عذراً إن كان يبكي
فهو ينتظر رضاب ربيعك حليباً لحياته 000
تعليق