رافق
كبش أحلامه إلى المراعي الواسعة
وراح يتأمل كبشه وهويرتع في السهول الخصبة
حيث الخضرة والكلأ المبشر
بكل أشكال العيش الرغيد
تأمل
أنفه المعقوف وقرنيه المحلقتين نحو السماء
وإليته المدورة ومشيته المبجحة بين نعاج القطيع وكباشه
لقد بزّ أقرانه بكثير من المزايا والصفات
التي قد لا تتوفر إلا في كبشه المصون
حتى ظن أن كبشه سيكون زينة كباش الكون كله
ولكن
ما إن وقع نظر الراعي على الكبش البدعة
حتى قرر أن يقدمه أضحية لعيد الأضحى المبارك
بعدها
كفّ صاحبنا أن يرافق كباش أحلامه
لكي
لا تكون أحلامه
قرباناً
من قرابين الراعي
و
أضحياته الكثيرة
كبش أحلامه إلى المراعي الواسعة
وراح يتأمل كبشه وهويرتع في السهول الخصبة
حيث الخضرة والكلأ المبشر
بكل أشكال العيش الرغيد
تأمل
أنفه المعقوف وقرنيه المحلقتين نحو السماء
وإليته المدورة ومشيته المبجحة بين نعاج القطيع وكباشه
لقد بزّ أقرانه بكثير من المزايا والصفات
التي قد لا تتوفر إلا في كبشه المصون
حتى ظن أن كبشه سيكون زينة كباش الكون كله
ولكن
ما إن وقع نظر الراعي على الكبش البدعة
حتى قرر أن يقدمه أضحية لعيد الأضحى المبارك
بعدها
كفّ صاحبنا أن يرافق كباش أحلامه
لكي
لا تكون أحلامه
قرباناً
من قرابين الراعي
و
أضحياته الكثيرة

تعليق