بِدَافِعِ الْفُضُولِ رُحْتُ أَتَتَبَّعُ جُذُورَ شَجَرَتِنَا وَجَدْتُ أَنَّ عُرُوقَهَا رَاسِخَةٌ فِي التُّرْبِ،مُمْتَدَّةٌ الْأَطْرَافِ،بَعْضُهَا مَاتَ بِإِهمَالِنَا وَعَدَمِ عِنَايَتِنَا بِالَّرَّيِّ.وَبَعْضُهَا مَازَالَ حَيََّا يَنْبُضُ بِالْحَيَاةِ يَحْتَاجُ لِعِنَايَتِنا بِهِ حَتَّى تَيْنَعَ شَجَرَتُنَا كَبَاقِي الْأَشْجَارِ٠
الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
جُذُورُ شَجَرَتِنَا
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
قصة رمزية واضحة المغزى
لكن المعادل الموضوعي هو لشجرة معنوية لا تموت جذورها أبداً ، وكيف يموت ما قضى الله زمانه
بل يموت إحساسنا به وتوصالنا معه وامتدادنا عنه
لك تحياتي
-
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
تحية طيبة ....
أحاسيسنا هي التي تموت عندما تطغى علينا الأنانية ، وبالتالي لا نرى ما يرى في الجمال..
الإيحاء مركز وجميل والأجمل أن نستمد القوة والبقاء من جذورنا ؟
ــ على فكرة لقد أرسلت لك الرواية ...أعلمني حينما تصل.
دمت / عائشةتعليق
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
أقترح مايلي ... عندما وجدت ثمار شجرتنا ليست كالمعهود اقض مضجعي مشهده المريب وعندما بحثت عن السبب وجدت ان جذورها ........
أخشى ان يضر مجرد الفضول فقط باهمية الجذور ... وما أدراك ما الجذور وأخشى ألا يفيها الفضول!!!
دمت مبدعاً ...... أخوك : البطرانتعليق
-
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
أختي عائشة،أنا سعيد جدا بإرسال الرواية،أتمنى أن تكوني في صحة جيدة،وأن لا يكون الإرسال قد كلفك العناء،تحياتي الأخوية،هذا *الباروك*نقول بالدارجة المغربية من الجزائر الحبيبة،يعني شيء مبارك،تحياتي الأخوية.تعليق
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
تحية طيبة .........
يــــــــــــــــــارب .......يـــــارب .. إنها الجذور .. الجذور والشجرة..
تحياتيتعليق
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
شجرتنا شجرة زيتون...فروعها ظل ظليل و جذورها ضاربة في العمق
جذور شجرتنا لا تموت...أجل قد تنكمش...و قد تغور....و لكنها دوما حية و متصلة ببعضها مهما تفرعت....لا يمكن قطعها
رمزية جميلة لفكرة الانتماء
تحياتي
وردةتعليق
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
شجرتنا شجرة زيتون...فروعها ظل ظليل و جذورها ضاربة في العمق
جذور شجرتنا لا تموت...أجل قد تنكمش...و قد تغور....و لكنها دوما حية و متصلة ببعضها مهما تفرعت....لا يمكن قطعها
رمزية جميلة لفكرة الانتماء
تحياتي
وردةتعليق
-
رد: جُذُورُ شَجَرَتِنَا
أختي الكريمة وردة القاسمي،أجزل الله عطاءك،وأدامك في خدمة الإبداع والمبدعين.تعليق
-
-
اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ ،
صلاة ً كما هى فى عِلمِِك المكنون،عددَ ما كان وعددَمايكون
،وعددَما سيكون،وعددَالحركات والسكون،
وجازنى عنها أجرًا غيرَممنون
http://ukazelasala.net/
قصة ومضوية ماتعة
والمعادل الموضوعى لها شجرة معنوية هى شجرة العائلة العربية!!.
معادل موضوعى راقى اتخذته ياخالد الذكر بدقة!
فهى شجرة الأنساب اليعربية!
جذورها فى الأرض راسخة (أجداد عظام )وفروعها (نحن) لم نرتق
الى فضاءات المجد السامق بل تدلت أرضا أسفل سافلين!!.
دمت بألق
ولك محبتى فى اللهتعليق
-
كتبت تعليقا سابقا لعله اضاع الطريق اثناء الارسال .أجدني مضطرا الى اعادة ما كتبت بايجاز.
نص قوي باستعاراته عال الترميز .الشجرة كناية على الاسرة وقد تمتد الى ان تطال شجرة الاسلام .اللوم لا يقع على الشجرة ولكن على من زرعها .واذا كانت معظم الاسر المسلمة في الحضيض مسلوبة الهوية فالسبب يرجع الى من خان الامانة ولم يعهدها بحق الرعاية .وما اكثر أولئك الذين لم يرعوها حق رعايتها.
تحياتيتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم،أشكر الإخوة الكريم،محمد وعبد الوهاب وبهجاوي،على تفاعلهم مع هذا النص،وفي حقيقة الأمر أن قصدي بهذا النص القصير هو الهوية.وقد قالت الأخت الكريمة وردة القاسمي الانتماء.تحياتي الأخوية أدامكم الله في خدمة الأمة الإسلامية.تعليق
تعليق