الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

لو سمحتو ساعدووووني..

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بنت الاسلام
    كاتب مسجل
    • Jun 2010
    • 1

    لو سمحتو ساعدووووني..

    ممكن لو سمحتووو تحللولي (شرح )ابيات هاي القصيدة تحليلا نقديا أدبيا بلاغيا وهذه الابيات لشاعر اسلامي اسمه عمير بن شييم التغلبي الملقب بالقطامي.للضرورة القصوى والابيات كالتالي :

    انا محيّوك فاسلم أيها الطللُ**** وان بكيت وان طالت بك الطِّلُ
    اني اهتديتُ لتسليمٍ على دِقنٍ**** بالغمرِغيّرهُنَ أعصر الاولَ
    صافت تمعجَ أعناق السيول به**** من باكرٍسبطٍ أو رائح يبلَ
    كانت منازل منا قد تحل بها**** حتى تغير دهر خائن خيل
    ليس الجديد به تبقى بشاشته ****الا قليلاًولا ذو خلةٍ يصل

    وباااارك الله فيكم

  • عبد الله نفاخ
    كاتب
    • Mar 2010
    • 808
    • ربما عابوا السمو الأدبي بأنه قليل ، ولكن الخير كذلك . وبأنه مخالف ، ولكن الحق كذلك ، وبأنه محير ، ولكن الحسن كذلك، وبأنه كثير التكاليف ، ولكن الحرية كذلك
      إمام الأدب العربي (الرافعي)

    #2
    الأبيات تبتدئ بتسليم الشاعر على أطلال أهله أو محبوبته ، فهو يسلم عليها و إن تغيرت حالها و طال هطول الأمطار بساحتها ،هذه الأطلال التي ساقته عواطفه للتسليم عليها بعدما مر عليها الزمان و غيرتها العصور ،و غمرتها السيول المتتابعة رائحة و غادية تحمل غثاءها ، هذه البيوت التي كانت منازل الأهل حتى حاقت بها المصائب التي أتى بها الدهر ،هذا الدهر الذي لا يحتفظ الجديد فيه بشعوره بالجدّة حتى يغدو قديماً ، و لا يتمكن الساعي إلى غاية من إدراكها مهما بذل .
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله نفاخ; 06-02-2010, 06:17 PM.

    تعليق

    • عبد الله نفاخ
      كاتب
      • Mar 2010
      • 808
      • ربما عابوا السمو الأدبي بأنه قليل ، ولكن الخير كذلك . وبأنه مخالف ، ولكن الحق كذلك ، وبأنه محير ، ولكن الحسن كذلك، وبأنه كثير التكاليف ، ولكن الحرية كذلك
        إمام الأدب العربي (الرافعي)

      #3
      تبتدئ الأبيات بتسليم الشاعر على ديار أهله أو محبوبته ، فيدعو لها بالسلامة و إن كانت الأمطار قد أطالت هطولها عليها فغيرت حالها ، فقد هدته عواطفه لإلقاء التحية على بيوت و قصور قد بدلت حالها العصور ، بعدما مرت عليها السيول المتتابعة فغمرتها بمائها و غثائها الذي تحمله ، و قد كانت منازله و منازل أهله حتى أتت عليها صروف الدهر الذي لا يأمنه المرء ، فهو الي لا يترك جديداً يفرح بجدّته إلا قليلاً ، و لا ذا حاجة يدرك حاجته .

      تعليق

      يعمل...