سمعت له مرة وهويتغنى بعيون المهى وخدود التفاح وشفاه شقائق النعمان ولم يعد.راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان.لكنني فوجئت وهالني ما رأيت! وجوه كالحة محتقنة بزرقة , عليها غبرة ,ترهقها قترة.حينذاك علمت سبب غيابه.خسر خياله فخسرنا قصائده. 
							
						غزل
				
					تقليص
				
			
		
	X
تعليق