ناموا عن دمه ولم يتقدم أحد منهم بدعوى ولا حتى بشكوى.فالجاني شديد البأس وعاقد العزم على تصفيتهم الواحد تلو الآخرولم يكن المجني عليه سوى ذبيح شاركهم يوما وشاركوه طيب العيش .
كانوا كلما سمعوا هيعة طاروا إليها معا وعادوا بعده يحسبون كل صيحة عليهم.
كانوا كلما سمعوا هيعة طاروا إليها معا وعادوا بعده يحسبون كل صيحة عليهم.
تعليق