تويت
عابد الجابري في "الدوحة" .
خصصت مجلة "الدوحة" القطرية حيزا هاما من عددها الجديد رقم 35 (شتنبر 2010)، ضمن "قضية العدد"، لملف عن المفكر المغربي الراحل: محمد عابد الجابري، تحت عنوان: "محمد عابد الجابري: ناقد العقل العربي"، تضمن 7 دراسات عنه، وذلك على الشكل التالي:
ــ المشروع الرباعي ، د. حسن حنفي .
ــ المرجعية الأندلسية ، الطيب تيزيني .
ــ عمارة الذات ، عبد السلام بنعبد العالي .
ــ اختلافي مع الجابري ، علاء الدين الأعرجي .
ــ فلسفة الأنوار ، د. موريس أبو ناضر .
ــ الباب المفتوح ، إميل أمين .
ــ البجعة المحتضرة ، د. محمد حافظ دياب .
ــ المرجعية الأندلسية ، الطيب تيزيني .
ــ عمارة الذات ، عبد السلام بنعبد العالي .
ــ اختلافي مع الجابري ، علاء الدين الأعرجي .
ــ فلسفة الأنوار ، د. موريس أبو ناضر .
ــ الباب المفتوح ، إميل أمين .
ــ البجعة المحتضرة ، د. محمد حافظ دياب .
وقد جاء في تقديم المجلة للملف الذي يحمل عنوان: "فكر للأجيال الآتية" :
"لا شك في أن غياب المفكر العربي الكبير محمد عابد الجابري يترك فراغا مهما في النشاط الفكري العربي . فالرجل استمر طوال أربعة عقود ونيف يثري الحياة الفكرية العربية بإطروحات نقدية متجددة، دفعت إلى إعادة النظر قي الكثير من المسلمات الثقافية والتراثية في حياة الأمة (...)
والجابري ليس خيطا مقطوعا من النسيج الفكري التراثي العربي، إنما هو، وعن سابق تصميم وتصور، اختار لنفسه شجرة عائلة من التراث ترقى إلى زمن ابن رشد وابن خلدون وتمتد حتى زمن الشاطبي . ومضي في أبحاثه وأفكاره يعمق الأسئلة حول القضايا الفكرية ويثبت، أكثر فأكثر، أهمية الفكر والمفكر في إحداث التغيير الذي تحتاجه البنية الفكرية العربية " ...
والجابري ليس خيطا مقطوعا من النسيج الفكري التراثي العربي، إنما هو، وعن سابق تصميم وتصور، اختار لنفسه شجرة عائلة من التراث ترقى إلى زمن ابن رشد وابن خلدون وتمتد حتى زمن الشاطبي . ومضي في أبحاثه وأفكاره يعمق الأسئلة حول القضايا الفكرية ويثبت، أكثر فأكثر، أهمية الفكر والمفكر في إحداث التغيير الذي تحتاجه البنية الفكرية العربية " ...
ـــــــــــــــــــــــــ