,,,لقد كانت حياتها معه الفتره الاخيرة: خليط من الشك والحيره(وقله الراحة),, لقد غزا الشيب رأسه وهزلت واعرورقت يداه وشحبت وجنتاها, افلا يكفيها هم الاولاد ودراستهم الا يكفيها هم العمل خارج البيت بين اروقة التعليم الذى قد يكون هو النظام التعليمى فى العالم بأسره الذى حقق الكثير من التخلف والتقهقر لا ينافسه عليه اى نظام تعليمى آخر وبجداره وخير دليل هذه المناهج التعليميه التى تشتت ذهن الطالب كما شتت ذهن المعلم المشتت اصلا بين عمله وظروفه الماديه والاجتماعية القاسية بعض الشىء فى بلادنا_ اقول الا يكفى كل هذا _ الا تكفى كل هذه البلبلة التى تعيشها _ لا لا تكفى!! فليكن لزوجها نصيب فى هذا التشتت العائلى: فلا زال فى ظلاله القديم بملاحقته للنساء, انه مريض بشىء اسمه النساء.
قررت ان تضع حدا لكل هذا وتصارحه بكل ما يقض مضجعها,,, واجهته: اقسم لها بالمصحف الشريف وبأنها زوجته وحبيبته التى لا يرضى عنها بديلا
ولكنها تعرف انها لهابدائل كثيره وتزداد بدائلها سنه عن الاخرى فكلما زاد ت شعيرات الشيب فى رأسها كلما زادت البدائل.
قررت ان تضع حدا لكل هذا وتصارحه بكل ما يقض مضجعها,,, واجهته: اقسم لها بالمصحف الشريف وبأنها زوجته وحبيبته التى لا يرضى عنها بديلا
ولكنها تعرف انها لهابدائل كثيره وتزداد بدائلها سنه عن الاخرى فكلما زاد ت شعيرات الشيب فى رأسها كلما زادت البدائل.
تعليق