بينما كنت أقرأ هذه الأبيات الشعرية لإبراهيم بن العباس الصولي ، تذكرت على الفور أبيات نزار قباني
والتشابه واضح ، وليس من العيب أن يتأثر شاعر بآخر أو ينسج على منواله
إبراهيم بن العباس الصولي:
رُحنا إِلَيكَ وَقد راحَت بِك الراح
وَأَسرَعَت فيكَ أَوتار وَأَقداح
قَدّمتَ وَعداً فَلَمّا جِئتُ أَطلُبه
أَجابَ بِالخُلف نِسرِينٌ وَتُفّاح
والتشابه واضح ، وليس من العيب أن يتأثر شاعر بآخر أو ينسج على منواله
إبراهيم بن العباس الصولي:
رُحنا إِلَيكَ وَقد راحَت بِك الراح
وَأَسرَعَت فيكَ أَوتار وَأَقداح
قَدّمتَ وَعداً فَلَمّا جِئتُ أَطلُبه
أَجابَ بِالخُلف نِسرِينٌ وَتُفّاح
و يقول نزار قباني :
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ,
إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ.
أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي,
لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
طارق شفيق حقي
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ,
إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ.
أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي,
لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
طارق شفيق حقي