الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

شتات أمتي...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابو مريم
    كاتب مسجل
    • Apr 2007
    • 983

    شتات أمتي...

    شتات أمتي يحبطني.
    فكل، في شأنه يتنعم.
    ويغني لليلاه ويترتم.
    ويعز المنى والمطلب.
    شتات أمتي، يهزني.
    أين الحمى.... والملجأ....
    والاقتتال بين فتح، وحماس يأرق.
    والعدو اللذوذ ، يهلل ويضحك.
    كم وجوها غيبت....
    وأزهقت أرواحها.....
    وفارت دماؤها تعصر.
    شتات أمتي، يقلقني.
    وفتيل التناحر، يشتعل.
    لاتتقاتلوا..
    لاتتناسفوا..
    فأمامكم اللذوذ الأوحد.
    رأس حربة ،
    المحتل الأرعن،
    مصاص الدماء ،
    وبالتقتيل يسعد.
    ألا راشدا ، و بعصاه يقرع .
    ولا من يفطم الصراع ،
    بنبرة فنيفطم.
    لمن أشكو بلاء أمتي...
    وقد تلاقى عليها العلوج، والصهاينة الكفار..
    مزقوا عزتها،
    وها ثرواتها، تسلب وتنهب.
    شتات أمتي ينزفني،
    والحل لم يحن بعد ،وظل يتأجل.
    حتى غدت ،قصعة أمتي
    مأساة، مطلعها هذا الزمن.
    فبقيت أرثي، القدس ثم العراق، إلى أن تفاقم حزني،
    و غدت دموعي،
    نارا يتلهب.
    أيا رب نصرة،
    فيندحر الأعداء جملة.
    ودينك ينصر.
































    التعديل الأخير تم بواسطة ابو مريم; 05-17-2007, 07:03 PM.
  • ابو مريم
    كاتب مسجل
    • Apr 2007
    • 983

    #2
    رد: شتات أمتي...

    ويشعل المستعمر البغيض نيران الفتن بين
    الفصائل، ويؤجج التطاحن بين أبناء الأمة
    العربية.ولعل ما نلحظه من تقتيل، يحز في
    النفس ولايخدم قضايانا ومصالحنا العربية.
    فلنوحد الصفوف، فالنصر قريب بحول الله.

    تعليق

    • ابو مريم
      كاتب مسجل
      • Apr 2007
      • 983

      #3
      رد: شتات أمتي...

      حل مشاكل الأمة باندحارالمستعمر، وجمع شتات
      الأمة العربية، وباتحاد أبنائها من أجل الدفاع
      وصد العدوان الغاشم، الذي تكالب على أمتنا.
      مستغلا شتاتها، وتنازعنا فيما بيننا .
      عار على المسلم، أن يسفك دم أخيه المسلم
      الطاهر الزكي ،وكفانا من التطاحن.

      تعليق

      • نوف
        في إجازة
        • Mar 2007
        • 670

        #4
        رد: شتات أمتي...

        ألا يقرأ هذه الكلمات "الفصائل المتطاحنة في فلسطين "

        تعليق

        • رزاق الجزائري
          مشرف
          • Feb 2006
          • 720
          • قد تهزم الجيوش لكن لن تهزم الأفكار إذا آن أوانها

          #5
          رد: شتات أمتي...

          حسبت بنائنا ممسوك الذرى تتكسر الأحداث دون جداره
          فإذا البناة على ذليل وسادهم تغفو عن الشرف الذبيح و ثاره

          تعليق

          • ابو مريم
            كاتب مسجل
            • Apr 2007
            • 983

            #6
            رد: شتات أمتي...

            المشاركة الأصلية بواسطة نوف
            ألا يقرأ هذه الكلمات "الفصائل المتطاحنة في فلسطين "
            أشكرك على المرور،وسؤالك وجيه . ويبدو
            أن حماس وفتح، أوقفتا الا قتتال. وأخليتا
            المبا ني التي يحتمي بها المقاتلون.

            تعليق

            • ابو مريم
              كاتب مسجل
              • Apr 2007
              • 983

              #7
              رد: شتات أمتي...

              المشاركة الأصلية بواسطة رزاق الجزائري
              حسبت بنائنا ممسوك الذرى تتكسر الأحداث دون جداره
              فإذا البناة على ذليل وسادهم تغفو عن الشرف الذبيح و ثاره
              أستاذي أشكرك على تشريفي بهذا المرور،
              ونزلت أخا كريما وعزيزا.
              وأشكرك كذلك على الاستدلال الشعري المناسب.
              وصلاح حال الأمة أخي، لن يتحقق بالأفراد فحسب،بل بصرخة الشعوب التي تبني الحضارات
              واتحاد الأمة العربية .

              تعليق

              • مريم الخنساء
                كاتب مسجل
                • May 2007
                • 83

                • vive l'astronomie ! T.N

                #8
                رد: شتات أمتي...

                أستاذي أبا مريم ، مما يحز في النفس هو اشتغال
                الفتنة بين الفصائل ، ولعل أبرز حدث تشهده الأمة
                الفتنة القائمة في لبنان. بين الجيش وفتح الإسلام .وقد خلف الاقتتال ، عددا كبيرا

                من الضحايا و هذا شيء مخزي وتبقى الأمة
                مشتتة.....

                تعليق

                • ابو مريم
                  كاتب مسجل
                  • Apr 2007
                  • 983

                  #9
                  رد: شتات أمتي...

                  المشاركة الأصلية بواسطة مريم الخنساء
                  أستاذي أبا مريم ، مما يحز في النفس هو اشتغال
                  الفتنة بين الفصائل ، ولعل أبرز حدث تشهده الأمة
                  الفتنة القائمة في لبنان. بين الجيش وفتح الإسلام .وقد خلف الاقتتال ، عددا كبيرا
                  من الضحايا و هذا شيء مخزي وتبقى الأمة
                  مشتتة.....
                  هذه أختي، من الأخطاء التي نقع فيها .فعوض
                  أن نتحد فيما بيننا،فها نحن نشعلها نارا ملتهبة.
                  أتمنى ألا تتكرر مثل هذه الهفوات الفادحة.
                  وشكرا على المرور.

                  تعليق

                  • ابو مريم
                    كاتب مسجل
                    • Apr 2007
                    • 983

                    #10
                    رد: شتات أمتي...

                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو مريم
                    شتات أمتي يحبطني.
                    فكل، في شأنه يتنعم.
                    ويغني لليلاه ويترتم.
                    ويعز المنى والمطلب.
                    شتات أمتي، يهزني.
                    أين الحمى.... والملجأ....
                    والاقتتال بين فتح، وحماس يأرق.
                    والعدو اللذوذ ، يهلل ويضحك.
                    كم وجوها غيبت....
                    وأزهقت أرواحها.....
                    وفارت دماؤها تعصر.
                    شتات أمتي، يقلقني.
                    وفتيل التناحر، يشتعل.
                    لاتتقاتلوا..
                    لاتتناسفوا..
                    فأمامكم اللذوذ الأوحد.
                    رأس حربة ،
                    المحتل الأرعن،
                    مصاص الدماء ،
                    وبالتقتيل يسعد.
                    ألا راشدا ، و بعصاه يقرع .
                    ولا من يفطم الصراع ،
                    بنبرة فنيفطم.
                    لمن أشكو بلاء أمتي...
                    وقد تلاقى عليها العلوج، والصهاينة الكفار..
                    مزقوا عزتها،
                    وها ثرواتها، تسلب وتنهب.
                    شتات أمتي ينزفني،
                    والحل لم يحن بعد ،وظل يتأجل.
                    حتى غدت ،قصعة أمتي
                    مأساة، مطلعها هذا الزمن.
                    فبقيت أرثي، القدس ثم العراق، إلى أن تفاقم حزني،
                    و غدت دموعي،
                    نارا يتلهب.
                    أيا رب نصرة،
                    فيندحر الأعداء جملة.
                    ودينك ينصر.































                    ويشهد العالم العربي والإسلامي، شتاتا لا مثيل له.
                    وتتأجج نار الفتن ، وتشتعل الفصائل فيما بينها
                    والصمت العربي مطبق ومخزي .
                    وأمريكا تبارك هذا التطاحن، وتمد بالمساعدات،
                    لأن حماس كانت تقف، حجرة عثراء أمام هيمنتها .
                    فماموقع العلم العربي من الإعراب؟؟؟؟ وقد أصبح
                    الحل بيد العدو، وغدا صاحب الحق منبوذا.
                    والمعتدي سيد المواقف .
                    فكل شيء يبدو غريبا والفلسطيني والعراقي
                    كتب عليهما الحرمان وابتليا أشد الابتلاء.
                    واملنا أن يرفع الحصار ويندحر العدوالغاشم
                    لكن كيف؟؟؟؟؟ومتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق

                    يعمل...