تويت
حسن المعاشرة
كان الخليفة أبو العباس يوما مشرفا على صحن داره ومعه امرأته يتحادثان ، فعبثت بخاتمها ، فسقط من يدها إلى صحن الدار ، فألقى أبو العباس أيضا خاتمه . فقالت : يا أمير المؤمنين ! ما دعاك إلى هذا؟قال : خشيت أن يستوحش خاتمك ، فآنسته بخاتمي غيرة عليه من انفراده . فبكت فرحا.
-
-
رد: حسن المعاشرة
قصة جميلة تدل على عمق العلاقات
حياك الله -
رد: حسن المعاشرة
من الجميل أن يتبادل الزوجان ويستأنسان بعمق المشاعر ، لكن هذا مبالغ ٌ فيهتعليق
-
رد: حسن المعاشرة
لقد عشت وطيلة عمري لم ارى ابدا ابي الامي اعتدى على امي الامية او اساء احترامها
لقد كانو يعرفون كيف يعيشون و يحترمون انفسهم بالبديهة اما اليوم فالظاهر ان الحضارة هي اصل البلاء.بمفهومها العامي طبعاتعليق
-
رد: حسن المعاشرة
السلام عليكم
...حقيقة نعاني من شح المشاعر اتجاة زوجاتنا قال الله تعالى : -- لقد كان لكم في رسول أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الأخر-- هل أتبعنا الرسول وأقتدينا به ام أننا نحب سماع اللدروس والمحاضرات وخطب الجمعة...الخ.. ثم نتبع الهوى قال تعالى--من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى--- نحن أتبعنا مع الاسف الهوى والحضارة بمفهومها الصحيح ...علم+أخلاق وهذه التصرفات الصادرة منا والسلوكات المعوجة هي ناتجة عن اتباع الهوى.
نلوم أنفسنا قال الله تعالى-- إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم--- الحياة بين الزوجين مليئة بالاحزان والخصام في غياب الفهم السليم واتطبيق السليم للدين . والسلام عليكمتعليق
7 
ووفقنا لفعل الخير وارشاد الشباب الى طريق السوي .
تعليق