تويت
من بحر الهايف
علي وزن ( مفاعله مهايفه مناطحه )
0\0\ 00\\00\ \\\\001\ 0
0 معلش يا عم بوش ع البرج الي اتضرب ** عقبال ساروخ كمان يفرح العرب 0
هذه الكلمات الجميله و التي جاد بها بلبل الاسفاف شعبان عبد الرحيم لم تكن اولي محاولاته في دخول معترك السياسه فقد سبقتها انشودته العاطفيه ( انا بكره اسرائيل ) والتي صرح فيها بحبه المحترق حتي الرماد للوسيمين عمرو موسي و حسني مبارك دون ان يتهم بالشذوذ
و الاغرب ان هذه الكلمات وإن لم تكن مغناه و ربما علي سياق الزجليات الشعبيه المصريه لقيت رواجا منقطع النظير بين العامه و الخاصه رغم ان الجهات الامنيه بادرت بسحبها من الاسواق
ولكن
لمذا تجاوبت المجتمعات العربيه علي اختلاف اطيافها وطبقاتها مع هذا الاسفاف وتقبلتها بروح باسمه دون حتي نقدها ولو من منظور ديني بحت ؟؟ ولمذا اعيد ترديد هذه الكلمات الان و الان تحديدا بعد احداث لندن في الشارع المصري
هذه لا تكون الا نتاج جرعات الذل المتتاليه فئه 500 مليجرام و التي يداوم علي صرفها الصيدلاني الاوربي بعد مراجعه روشته الطبيب الامريكي
والغريب ان طبيبنا جعل الله الشفاء علي يديه لم يستقر حتي الان علي استراتيجيه علاج يتبناها
فتاره بالبتر كما كان في العراق وافغانستان و سوريا قريبا بإذن الله
وتاره اخري بالحقن كما في الصومال و السودان
وثالثه باللبوس كما في مصر و ليبيا و السعوديه و المغرب
إنها لبوسات الاصلاح والتي لا تسبب الا المزيد من التقرحات في مؤخرات اصحاب المعالي و الفخامات تفيض قيحا و صديدا و المزيد من الفضائح لا قطع الله دابرها
فأحفظوا ابصاركم عن عوراتهم و سدوا انوفكم عن نتن روائحهم عفا الله عنا وعنكم
وبعيدا عن النظره الوعظيه البحته حول هل تصح الشماته في هؤلاء او هل كان من القويم دينيا فعل اؤلئك
فهذه لن تفضي الا الي مساجلات و مناظرات و مجادلات ومحاججات تتلوها شروح واستفاضات و سيول من الاسنتكارات و الاستهجانات بين فريقين سئمنا من اللعب في احدهما و اخر تأففنا عن ارتداء قميصه
ومثل هذه مباريات جمهورها لاي يجيد عد الاهداف ولا يعرف حدود المرمي ولا منطقه الجزاء
فكل لاعب فيها مهزوم وكلا الفريقين خاسر بالانسحاب
بقيت كلمه واحده
اشمتوا لا تثريب عليكم اليوم
لا عدل إلا إذا تعادلت القوي ** وتصادم الارهاب بالارهاب
0
علي وزن ( مفاعله مهايفه مناطحه )
0\0\ 00\\00\ \\\\001\ 0
0 معلش يا عم بوش ع البرج الي اتضرب ** عقبال ساروخ كمان يفرح العرب 0
هذه الكلمات الجميله و التي جاد بها بلبل الاسفاف شعبان عبد الرحيم لم تكن اولي محاولاته في دخول معترك السياسه فقد سبقتها انشودته العاطفيه ( انا بكره اسرائيل ) والتي صرح فيها بحبه المحترق حتي الرماد للوسيمين عمرو موسي و حسني مبارك دون ان يتهم بالشذوذ
و الاغرب ان هذه الكلمات وإن لم تكن مغناه و ربما علي سياق الزجليات الشعبيه المصريه لقيت رواجا منقطع النظير بين العامه و الخاصه رغم ان الجهات الامنيه بادرت بسحبها من الاسواق
ولكن
لمذا تجاوبت المجتمعات العربيه علي اختلاف اطيافها وطبقاتها مع هذا الاسفاف وتقبلتها بروح باسمه دون حتي نقدها ولو من منظور ديني بحت ؟؟ ولمذا اعيد ترديد هذه الكلمات الان و الان تحديدا بعد احداث لندن في الشارع المصري
هذه لا تكون الا نتاج جرعات الذل المتتاليه فئه 500 مليجرام و التي يداوم علي صرفها الصيدلاني الاوربي بعد مراجعه روشته الطبيب الامريكي
والغريب ان طبيبنا جعل الله الشفاء علي يديه لم يستقر حتي الان علي استراتيجيه علاج يتبناها
فتاره بالبتر كما كان في العراق وافغانستان و سوريا قريبا بإذن الله
وتاره اخري بالحقن كما في الصومال و السودان
وثالثه باللبوس كما في مصر و ليبيا و السعوديه و المغرب
إنها لبوسات الاصلاح والتي لا تسبب الا المزيد من التقرحات في مؤخرات اصحاب المعالي و الفخامات تفيض قيحا و صديدا و المزيد من الفضائح لا قطع الله دابرها
فأحفظوا ابصاركم عن عوراتهم و سدوا انوفكم عن نتن روائحهم عفا الله عنا وعنكم
وبعيدا عن النظره الوعظيه البحته حول هل تصح الشماته في هؤلاء او هل كان من القويم دينيا فعل اؤلئك
فهذه لن تفضي الا الي مساجلات و مناظرات و مجادلات ومحاججات تتلوها شروح واستفاضات و سيول من الاسنتكارات و الاستهجانات بين فريقين سئمنا من اللعب في احدهما و اخر تأففنا عن ارتداء قميصه
ومثل هذه مباريات جمهورها لاي يجيد عد الاهداف ولا يعرف حدود المرمي ولا منطقه الجزاء
فكل لاعب فيها مهزوم وكلا الفريقين خاسر بالانسحاب
بقيت كلمه واحده
اشمتوا لا تثريب عليكم اليوم
لا عدل إلا إذا تعادلت القوي ** وتصادم الارهاب بالارهاب
0
تعليق