تويت
[align=center:819cd52d56]
لن نكون اصدقــــــــــــــاء
وكيف أداوي علة الجرح ؟؟
كيف أنظر إلى مراياك ؟؟
وهي لا تنطق اليوم
سوى الزيف
وكلمات معسولة .. ملفوفة
بألف وعد ووعد
بأن نكون أصدقاء في الغد
أبعد عشرون عاما ؟؟
يا للوعد !!
آه ما أقساك
كنت أحسبك ملاكا
كنت تمر على الجرح
فيبرأ
لكنك الآن لا تفتأ
أن تجعلني في دوامة
الهذيان
أتكور على نفسي
ألف .. ألف مرة
حتى الغثيان
ما أقساك أيها الرجل
قلبي أم أنت الثمل
لا أقوى أن أصدقك
لا أريد أن أصغي
أو أسمعك
ليس لأنك بعيد عن
مدارات
الكذب أو الخداع
ليس لأنك منزه عن الركود
في بئر
الهزيمة و الانصياع
نعم أقولها بكل أسف
أخذتك العيون الحالمة
والشعر الذهبي المنسدل
على الأكتاف
أخذتك الخطوات المتأرجحة
على الرصيف والتسكع
في الخطوة حتى الإسفاف
ونسيت من أنت
ونسيت من أنا ووضعت نفسك
في مقارنة عجيبة بيني
وبينك وبينها
لتكون الحاصلة المحصلة
طردي من جنتك
بعد عشرون عاما من حلم
كنت أعيشه
يوما .. ظننت أني أنهل فيه
من " محبتك "
ما أقساك
اذهب إليها .. لست أهواك
لن أمنعك
لن أمنعك يا سيدي
يا زوجي العزيز
يا عشرة عشرون عاما
من
وهم مستبد
اذهب إليها
فانا لا أقبل بالفتات
أنا لا أقبل بالفتات
بقلم / وفاء محمود كحيل
الثلاثاء، 12 تموز، 2005[/align:819cd52d56]
لن نكون اصدقــــــــــــــاء
وكيف أداوي علة الجرح ؟؟
كيف أنظر إلى مراياك ؟؟
وهي لا تنطق اليوم
سوى الزيف
وكلمات معسولة .. ملفوفة
بألف وعد ووعد
بأن نكون أصدقاء في الغد
أبعد عشرون عاما ؟؟
يا للوعد !!
آه ما أقساك
كنت أحسبك ملاكا
كنت تمر على الجرح
فيبرأ
لكنك الآن لا تفتأ
أن تجعلني في دوامة
الهذيان
أتكور على نفسي
ألف .. ألف مرة
حتى الغثيان
ما أقساك أيها الرجل
قلبي أم أنت الثمل
لا أقوى أن أصدقك
لا أريد أن أصغي
أو أسمعك
ليس لأنك بعيد عن
مدارات
الكذب أو الخداع
ليس لأنك منزه عن الركود
في بئر
الهزيمة و الانصياع
نعم أقولها بكل أسف
أخذتك العيون الحالمة
والشعر الذهبي المنسدل
على الأكتاف
أخذتك الخطوات المتأرجحة
على الرصيف والتسكع
في الخطوة حتى الإسفاف
ونسيت من أنت
ونسيت من أنا ووضعت نفسك
في مقارنة عجيبة بيني
وبينك وبينها
لتكون الحاصلة المحصلة
طردي من جنتك
بعد عشرون عاما من حلم
كنت أعيشه
يوما .. ظننت أني أنهل فيه
من " محبتك "
ما أقساك
اذهب إليها .. لست أهواك
لن أمنعك
لن أمنعك يا سيدي
يا زوجي العزيز
يا عشرة عشرون عاما
من
وهم مستبد
اذهب إليها
فانا لا أقبل بالفتات
أنا لا أقبل بالفتات
بقلم / وفاء محمود كحيل
الثلاثاء، 12 تموز، 2005[/align:819cd52d56]
تعليق