تويت
۩ خارج مجال التغطية ۩
خلقـــت لوهــــن : هكــــذا سطـر القدر ۞ و كـــــل ممـــات ، لا محالــــة منتظـــــر
دلفــــت اٍلى "الأغواط"، أنشد رحمـــة ۞ فلا" الشوء " موفور ،" ببورطابلي" الخفر
و بالغزوة الرعنـــاء، عـــــار فناؤهـــا ۞ " بقيـــــــة حــــواء " تغـــــامر بالخطــــــر
يخبــــرك" الريـــزو" ، بكــل خيانــــة ۞ ولا عيب في " ليلى" ، فلم "قيس" ينفجر ?
ويطلعــك "الريزو" ، بكـــل فضيحـــة ۞ " مرارة ظلــــــم" ، تستبيـــــح فم " القمر"
و يفضحه "الريزو" ، بوشوشة الهـوى ۞ و زوجتــــه المعطــــار في الفرن تنصهـر
تراه ، عـــلى "حبل الغسيـــل" معلــــقا ۞ يطــــــــاول أسبابــــا ، كهيئـــــــة منتحــر
و هزني "الفيبرور" ، من بين أضلـعي ۞ بهزة مشتــــــاق اٍلى الوطــــــــن العطـــر
فطــرت مــن المهـــد المعــذب قفــــزة ۞ أغرد مثـــــــل النحــــل ، حــن اٍلى الزهــر
" يبيبـــي"، ولم ينبـــس ببنـــت قصيدة ۞ من الفجــــر ،و الإصبــــاح يرنو إلى سفــر
"بتيكنــو"،و "نوكياتيون" صفعـة خائن ۞ اٍلى ظلمــــة التيهــــاء ، يصحـــو فيعتــــذر
"بادينري " ، تدر الحــب خمرا معتقـــا ۞ من الحبـــــة السوداء و الجفــــــن للسهـــر
هواء " الهواء الطلـــق "يشهـــــد نزوة ۞ "وهـــذا رداء الفســــق يفرش بالسحــــــر"
و تنقلنـــا الموجــــات، همســـا مدغدغا ۞ "وزيرو سواسوندوزن"، بــه شاهد الحذر
ترد" العجـــوزالحيزبـــون" ،مكانــــه ۞ "ألو ! وي" ! عشيقي من رضابي قد سكر
وصـــوت نشاز، صانــع "جثة الهوى" ۞ "لـــــه زوجـــة شرعا ، واٍنـــي لـه بسـر"
و "شرجوره"المـــرغوب ،عند لبانــــة ۞ أنـــا كـــل شيء فــــي حياتـــه و القــــدر
سيمتــص أنفي ، مرغمــا، في نباهـــــة ۞ مـــن الرشفــة السكــرى ،فيا له من أمـر!
و أصبــــح "كرطابل" القريـــض،يعافه ۞ و أخلاقـــه "رفسا " ، اٍلـــى الكي تفتقــــر
و" سباطـــه" ، عفـــس لـــدر فضيلـــة ۞ و في لحظـــي القتـــال يحلــو لــــه السمـر
تقـــول، ولا تدري بــــذي لغــــة سوى ۞ "فولو مي" ،حبيبـــي ننتشي في دجى الحفر
ستركـــع لي ، من دون زوجـــك مذعنا ۞ كما العلج،و " البورطابل" تحت يدي يمر
ألو وي ،ألووي وي ،ألو وي ألونعــــــم ۞ ألو وي ، ألو وي وي ، ألو قــل نعم وسـر.
الأغواط ،في يوم الثلاثاء 16 جمادى الثانية 1425 هـ
الموافق لـ : 03 آب -أوت- 2004 م
خلقـــت لوهــــن : هكــــذا سطـر القدر ۞ و كـــــل ممـــات ، لا محالــــة منتظـــــر
دلفــــت اٍلى "الأغواط"، أنشد رحمـــة ۞ فلا" الشوء " موفور ،" ببورطابلي" الخفر
و بالغزوة الرعنـــاء، عـــــار فناؤهـــا ۞ " بقيـــــــة حــــواء " تغـــــامر بالخطــــــر
يخبــــرك" الريـــزو" ، بكــل خيانــــة ۞ ولا عيب في " ليلى" ، فلم "قيس" ينفجر ?
ويطلعــك "الريزو" ، بكـــل فضيحـــة ۞ " مرارة ظلــــــم" ، تستبيـــــح فم " القمر"
و يفضحه "الريزو" ، بوشوشة الهـوى ۞ و زوجتــــه المعطــــار في الفرن تنصهـر
تراه ، عـــلى "حبل الغسيـــل" معلــــقا ۞ يطــــــــاول أسبابــــا ، كهيئـــــــة منتحــر
و هزني "الفيبرور" ، من بين أضلـعي ۞ بهزة مشتــــــاق اٍلى الوطــــــــن العطـــر
فطــرت مــن المهـــد المعــذب قفــــزة ۞ أغرد مثـــــــل النحــــل ، حــن اٍلى الزهــر
" يبيبـــي"، ولم ينبـــس ببنـــت قصيدة ۞ من الفجــــر ،و الإصبــــاح يرنو إلى سفــر
"بتيكنــو"،و "نوكياتيون" صفعـة خائن ۞ اٍلى ظلمــــة التيهــــاء ، يصحـــو فيعتــــذر
"بادينري " ، تدر الحــب خمرا معتقـــا ۞ من الحبـــــة السوداء و الجفــــــن للسهـــر
هواء " الهواء الطلـــق "يشهـــــد نزوة ۞ "وهـــذا رداء الفســــق يفرش بالسحــــــر"
و تنقلنـــا الموجــــات، همســـا مدغدغا ۞ "وزيرو سواسوندوزن"، بــه شاهد الحذر
ترد" العجـــوزالحيزبـــون" ،مكانــــه ۞ "ألو ! وي" ! عشيقي من رضابي قد سكر
وصـــوت نشاز، صانــع "جثة الهوى" ۞ "لـــــه زوجـــة شرعا ، واٍنـــي لـه بسـر"
و "شرجوره"المـــرغوب ،عند لبانــــة ۞ أنـــا كـــل شيء فــــي حياتـــه و القــــدر
سيمتــص أنفي ، مرغمــا، في نباهـــــة ۞ مـــن الرشفــة السكــرى ،فيا له من أمـر!
و أصبــــح "كرطابل" القريـــض،يعافه ۞ و أخلاقـــه "رفسا " ، اٍلـــى الكي تفتقــــر
و" سباطـــه" ، عفـــس لـــدر فضيلـــة ۞ و في لحظـــي القتـــال يحلــو لــــه السمـر
تقـــول، ولا تدري بــــذي لغــــة سوى ۞ "فولو مي" ،حبيبـــي ننتشي في دجى الحفر
ستركـــع لي ، من دون زوجـــك مذعنا ۞ كما العلج،و " البورطابل" تحت يدي يمر
ألو وي ،ألووي وي ،ألو وي ألونعــــــم ۞ ألو وي ، ألو وي وي ، ألو قــل نعم وسـر.
الأغواط ،في يوم الثلاثاء 16 جمادى الثانية 1425 هـ
الموافق لـ : 03 آب -أوت- 2004 م