تويت
ها الفقيه حمزة يتوسط المدعوين ، وابنه يوسف ذو التسع سنوات كظله لا يفارقه أبدا
هاهما يحضران وليمة بالقرية ...و أول وجبة أحضرت للجالسين كانت التمر واللبن ....
وكان من عادة أهل القرية تناول اللبن بالتوالي شربة ،شربة حتى يشرب كل الحاضرين،أشار الفقيه بيده قائلا ...لدي فكرة جيدة،يشرب كل واحد منا عشرين جرعة ولا يعيد التناول مرة أ خرى ،وبدأ بنفسه ولما أكمل العدد وجه الإناء لابنه ،الذي واصل الشرب والأب يعد بصوت مرتفع وفجأة لم يتبق في الإناء شيء ..فاندهش الحاضرون وبدت عليهم ملامح الاستغراب.....
فقاطعهم الفقيه قائلا.....ماذابكم؟؟؟؟؟؟
ابني مازالت تنقصه شربة ليتم العشرين....
هاهما يحضران وليمة بالقرية ...و أول وجبة أحضرت للجالسين كانت التمر واللبن ....
وكان من عادة أهل القرية تناول اللبن بالتوالي شربة ،شربة حتى يشرب كل الحاضرين،أشار الفقيه بيده قائلا ...لدي فكرة جيدة،يشرب كل واحد منا عشرين جرعة ولا يعيد التناول مرة أ خرى ،وبدأ بنفسه ولما أكمل العدد وجه الإناء لابنه ،الذي واصل الشرب والأب يعد بصوت مرتفع وفجأة لم يتبق في الإناء شيء ..فاندهش الحاضرون وبدت عليهم ملامح الاستغراب.....
فقاطعهم الفقيه قائلا.....ماذابكم؟؟؟؟؟؟
ابني مازالت تنقصه شربة ليتم العشرين....
تعليق