خرج ينتحب يحس خرابا في الاعماق ...أعماق المدينة تحترق بجهالة فضفاضة ...التسكع بلا غاية ولا هدف...الحديث عن الناس وبعض الحيوانات أيضا ...
توضا واتجه إلى المسجد ....عادت إليه نفسه تلهت فرحة ..على السجادة المتواضعة عادت الأنفاس إلى أمنها...
شعر أنه حي بيده الكثير الكثير وبقلبه أكثر من طريق يفوح عملا وأملا..
في بيته شعر أنه يجد سكناه لاول مرة....نام مرتاحا و سافر وسط أحلام وردية .
في الصباح عرف كيف يكون الإنسان إنسانا...أعلن وصاياه النورانية وسط الجمع القليل : زوجة وأطفال وأب وجدة وقورة.
توضا واتجه إلى المسجد ....عادت إليه نفسه تلهت فرحة ..على السجادة المتواضعة عادت الأنفاس إلى أمنها...
شعر أنه حي بيده الكثير الكثير وبقلبه أكثر من طريق يفوح عملا وأملا..
في بيته شعر أنه يجد سكناه لاول مرة....نام مرتاحا و سافر وسط أحلام وردية .
في الصباح عرف كيف يكون الإنسان إنسانا...أعلن وصاياه النورانية وسط الجمع القليل : زوجة وأطفال وأب وجدة وقورة.
تعليق